رئيس الدولة وملك البحرين يبحثان العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية
يشعر بأن لديه طاقة يجب استثمارها في الدراما والإفادة من خبرته
يوسف شعبان: أرشيفي الفني يضم العديد من الأعمال الفنية الرائعة
مرت السنوات سريعا، وتقدم العمر بالفنان المصري الكبير يوسف شعبان، لتنحسر عنه الأضواء وتقل أعماله تدريجيا، لينزوي في حياته الأسرية إلا من تكريم هنا وهناك عن مجمل مسيرته المتميزة، لكنه يشعر بأن لديه طاقة يجب استثمارها في الدراما والإفادة من خبرته الطويلة ونجوميته.
يسترجع الفنان شعبان، في لحظات كثيرة، شريط الذكريات ويقف أمام ملصقات أفلامه الرائعة مثل (ميرامار، معبودة الجماهير، في بيتنا رجل)، ويتذكر مواقف لا تنسى جمعته مع جيل الزمن الجميل، ويتوقف أمام صوره مع نجوم كبار رحلوا عن الحياة). يشعر الفنان يوسف شعبان بالحزن، لأن شركات الإنتاج أدارت له ظهرها ولم يعد مطلوبا، ويرى أن هذا ظلم كبير لأنه ما زال قادرا على العمل ولم يعلن الاعتزال.
تحدث الفنان شعبان، بصراحته المعهودة عن حال الفن في الماضي والحاضر، تاريخه الفني الكبير وعلاقته بالجيل الجديد.
يقول الفنان شعبان عن حالته الصحية: الحمد لله صحتي جيدة جدا، وكل الأخبار المتداولة عن تراجع حالتي الصحية واعتزالي التمثيل شائعات لا أساس لها من الصحة، في هذا الزمن تكثر الشائعات بشكل غريب، وفق موقع (العين الإخبارية).
كان الفنان شعبان يدرس الحقوق وانتقل إلى التمثيل، فهل ندم على ذلك؟، يجيب: نعم كنت أدرس بكلية الحقوق وبسبب عشقي للتمثيل، تركت المحاماة والتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وشجعني على هذا الفنان الكبير كرم مطاوع والراحل عبدالله غيث، وبصراحة شديدة لم أندم على هذا القرار لأنني أعشق الفن، كما أنه ساهم في خلق علاقة من الود والحب بيني وبين الجمهور.
عن الأعمال التي صنعت نجوميته وحقق معها الانتشار، يقول: أرشيفي الفني يضم العديد من الأعمال الفنية الرائعة في المسرح والسينما والتلفزيون، لكن هناك أعمالا شكلت نقلات في مشواري الفني منها مسلسل (الشهد والدموع) أمام عفاف شعيب، فيلم (ميرامار) تأليف الأديب الكبير نجيب محفوظ وإخراج كمال الشيخ، ومسلسل (الوتد) مع هدى سلطان.
ترددت مرات عدة شائعة اعتزال الفنان يوسف التمثيل، لكنه نفى ذلك قائلا: لم يحدث أنني فكرت في اعتزال الفن، لأنني مؤمن بأن الفنان الحقيقي لا يعتزل ويعمل حتى آخر لحظة في عمره، لكن الأزمة أن جيلي يتعرض للتهميش، ولا أعرف هل هذا متعمد أم صدفة.
وتابع: أنتمي إلى جيل رائع، قدم فنا حقيقيا وفشل في تكوين ثروة مالية، وأتمنى أن تلتفت شركات الإنتاج لجيلي لأنه قيمة وتاريخ كبير، فلو تأملت المشهد في الوقت الحالي لن تجد عزت العلايلى أو حسن يوسف في أي عمل معروض على الشاشة. وكشف الفنان يوسف شعبان عن ترشيحه للمشاركة في المسلسل التاريخي (خالد بن الوليد)، قائلا: نعم رشحت لأداء دور مهم في العمل، وكان يفترض في 2020، لكن تم تأجيله، وحتى هذه اللحظة لم يبدأ التصوير ولا أعرف مصير العمل.
كما تم ترشيحي للمشاركة في مسلسل (بالحب هنعدي) مع الفنانة المصرية الكبيرة سميرة أحمد، وبكل أسف مرت 4 سنوات ولم يحدث أي شيء، أتمنى العودة للعمل وتقديم أدوار تناسب المرحلة العمرية التي أعيشها.يقول الفنان شعبان، عن الجيل الجديد: توجد مواهب حقيقية في التمثيل والإخراج، ولديهم رغبة في تقديم فن جيد، لكن يجب أن يعلموا أن الفن ليس عضلات ومسدسات، فقد غابت الدراما الاجتماعية، التي تناقش قضايا حساسة تهم الناس، الفن قوة مؤثرة وأتمنى أن يدرك الجيل الجديد هذا الأمر وتعود الدراما الاجتماعية من جديد.
يسترجع الفنان شعبان، في لحظات كثيرة، شريط الذكريات ويقف أمام ملصقات أفلامه الرائعة مثل (ميرامار، معبودة الجماهير، في بيتنا رجل)، ويتذكر مواقف لا تنسى جمعته مع جيل الزمن الجميل، ويتوقف أمام صوره مع نجوم كبار رحلوا عن الحياة). يشعر الفنان يوسف شعبان بالحزن، لأن شركات الإنتاج أدارت له ظهرها ولم يعد مطلوبا، ويرى أن هذا ظلم كبير لأنه ما زال قادرا على العمل ولم يعلن الاعتزال.
تحدث الفنان شعبان، بصراحته المعهودة عن حال الفن في الماضي والحاضر، تاريخه الفني الكبير وعلاقته بالجيل الجديد.
يقول الفنان شعبان عن حالته الصحية: الحمد لله صحتي جيدة جدا، وكل الأخبار المتداولة عن تراجع حالتي الصحية واعتزالي التمثيل شائعات لا أساس لها من الصحة، في هذا الزمن تكثر الشائعات بشكل غريب، وفق موقع (العين الإخبارية).
كان الفنان شعبان يدرس الحقوق وانتقل إلى التمثيل، فهل ندم على ذلك؟، يجيب: نعم كنت أدرس بكلية الحقوق وبسبب عشقي للتمثيل، تركت المحاماة والتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وشجعني على هذا الفنان الكبير كرم مطاوع والراحل عبدالله غيث، وبصراحة شديدة لم أندم على هذا القرار لأنني أعشق الفن، كما أنه ساهم في خلق علاقة من الود والحب بيني وبين الجمهور.
عن الأعمال التي صنعت نجوميته وحقق معها الانتشار، يقول: أرشيفي الفني يضم العديد من الأعمال الفنية الرائعة في المسرح والسينما والتلفزيون، لكن هناك أعمالا شكلت نقلات في مشواري الفني منها مسلسل (الشهد والدموع) أمام عفاف شعيب، فيلم (ميرامار) تأليف الأديب الكبير نجيب محفوظ وإخراج كمال الشيخ، ومسلسل (الوتد) مع هدى سلطان.
ترددت مرات عدة شائعة اعتزال الفنان يوسف التمثيل، لكنه نفى ذلك قائلا: لم يحدث أنني فكرت في اعتزال الفن، لأنني مؤمن بأن الفنان الحقيقي لا يعتزل ويعمل حتى آخر لحظة في عمره، لكن الأزمة أن جيلي يتعرض للتهميش، ولا أعرف هل هذا متعمد أم صدفة.
وتابع: أنتمي إلى جيل رائع، قدم فنا حقيقيا وفشل في تكوين ثروة مالية، وأتمنى أن تلتفت شركات الإنتاج لجيلي لأنه قيمة وتاريخ كبير، فلو تأملت المشهد في الوقت الحالي لن تجد عزت العلايلى أو حسن يوسف في أي عمل معروض على الشاشة. وكشف الفنان يوسف شعبان عن ترشيحه للمشاركة في المسلسل التاريخي (خالد بن الوليد)، قائلا: نعم رشحت لأداء دور مهم في العمل، وكان يفترض في 2020، لكن تم تأجيله، وحتى هذه اللحظة لم يبدأ التصوير ولا أعرف مصير العمل.
كما تم ترشيحي للمشاركة في مسلسل (بالحب هنعدي) مع الفنانة المصرية الكبيرة سميرة أحمد، وبكل أسف مرت 4 سنوات ولم يحدث أي شيء، أتمنى العودة للعمل وتقديم أدوار تناسب المرحلة العمرية التي أعيشها.يقول الفنان شعبان، عن الجيل الجديد: توجد مواهب حقيقية في التمثيل والإخراج، ولديهم رغبة في تقديم فن جيد، لكن يجب أن يعلموا أن الفن ليس عضلات ومسدسات، فقد غابت الدراما الاجتماعية، التي تناقش قضايا حساسة تهم الناس، الفن قوة مؤثرة وأتمنى أن يدرك الجيل الجديد هذا الأمر وتعود الدراما الاجتماعية من جديد.
