جناح البحرين وإكسبو ٢٠٢٠
« البحرين واللؤلؤ » قصة عشق قادمة من أعماق البحر
من مفهوم « الكثافة تنسج الفرص» ، صّممت مملكة البحرين جناحها الهندسي المبتكر، بمنطقة الفرص في معرض إكسبو ألفين وعشرين بدبي، ليجسد قصة “أرض الخلود”، كما يشار إليها في السجلات السومرية القديمة، والأرخبيل المكون من 33 جزيرة.
في الجناح البحريني أنت أمام وطن متنوع الثقافات، لدولة تعتبر سادس دول العالم من حيث الكثافة السكانية، بشكله الخارجي الفضي وفتحاته مصدر الإضاءة، و126 عموداً معدنياً، صُنعت من الألمونيوم المحلي، وضعت في الداخل وتلتقي على ارتفاع 24 متراً في صورة وحدات ترمز للتجانس.
في البهو الكبير للجناح، ستتعرف على واحدة من أكبر نقاط القوة والتميز لهذه البلاد «عقليّة التجارة والابتكار» و « علاقة البحر بالتاريخ» و الحّرف وتنوعها و الحياة المجتمعية وتميزها و المأكولات الشعبية بلمساتها وتذوقها، وسماع الموسيقى بخصوصيتها.
ففي جناح مملكة البحرين ، ستعيش يقيناً حقيقة أقرها التاريخ: أنه عندما يقرر الصانع الماهر تزيين تيجان الملوك والقياصرة وحلىّ الصفوة، باللآلئ، فالخيار المفضل لديه سيكون في صالح اللؤلؤ البحريني، بلونه الأبيض البراق الزهري المتميز، فهو الأجود من بين مثيله.
بين اللؤلؤ وصيادية قصة عشق «قادمة من أعماق البحر»، ممتدة من آلاف السنين، بنيانها راسخ، متعمقة في الجذور، لتتواصل الفصول وتتناقل بين الأجيال.
ومن مقياس « الـجوchou «، تستطيع أن تستشعر حجم اللؤلؤة وقيمتها، ومن مختبر فريد ومبتكر، ضمه الجناح، تستطيع أيضاً أن تفرق بين لؤلؤ طبيعي حّر وأخر صناعي، وأن تستمتع بجمال أشرعة سفن « البانوش»، المبحرة لصيد اللؤلؤ طوال مسيرة تمتد لآلاف الكيلو مترات عبر شواطئ المملكة.
* لعراقة حرفة النسيج وجماله، مساحة أيضاً من الجناح، مهنة بدأها الأجداد، منسوجات بألوان مستمدة من البحر وأخرى من البر، لتضاف عليها تطوير الزمن بما يتناسب والحداثة.
محطات تاريخية ثقافية متنوعة تسرد حضارة وعلاقة ممتدة بين البحر والإنسان لآلاف السنين و»حياكة « الابتكار والمدن المستدامة، يقدمها أبناء وبنات المملكة لضيوفهم، واضعين على رأس أولياتهم تقديم صورة واقعية مشرفة للعالم عن حضارة « دلمون» القديمة.
في الجناح البحريني أنت أمام وطن متنوع الثقافات، لدولة تعتبر سادس دول العالم من حيث الكثافة السكانية، بشكله الخارجي الفضي وفتحاته مصدر الإضاءة، و126 عموداً معدنياً، صُنعت من الألمونيوم المحلي، وضعت في الداخل وتلتقي على ارتفاع 24 متراً في صورة وحدات ترمز للتجانس.
في البهو الكبير للجناح، ستتعرف على واحدة من أكبر نقاط القوة والتميز لهذه البلاد «عقليّة التجارة والابتكار» و « علاقة البحر بالتاريخ» و الحّرف وتنوعها و الحياة المجتمعية وتميزها و المأكولات الشعبية بلمساتها وتذوقها، وسماع الموسيقى بخصوصيتها.
ففي جناح مملكة البحرين ، ستعيش يقيناً حقيقة أقرها التاريخ: أنه عندما يقرر الصانع الماهر تزيين تيجان الملوك والقياصرة وحلىّ الصفوة، باللآلئ، فالخيار المفضل لديه سيكون في صالح اللؤلؤ البحريني، بلونه الأبيض البراق الزهري المتميز، فهو الأجود من بين مثيله.
بين اللؤلؤ وصيادية قصة عشق «قادمة من أعماق البحر»، ممتدة من آلاف السنين، بنيانها راسخ، متعمقة في الجذور، لتتواصل الفصول وتتناقل بين الأجيال.
ومن مقياس « الـجوchou «، تستطيع أن تستشعر حجم اللؤلؤة وقيمتها، ومن مختبر فريد ومبتكر، ضمه الجناح، تستطيع أيضاً أن تفرق بين لؤلؤ طبيعي حّر وأخر صناعي، وأن تستمتع بجمال أشرعة سفن « البانوش»، المبحرة لصيد اللؤلؤ طوال مسيرة تمتد لآلاف الكيلو مترات عبر شواطئ المملكة.
* لعراقة حرفة النسيج وجماله، مساحة أيضاً من الجناح، مهنة بدأها الأجداد، منسوجات بألوان مستمدة من البحر وأخرى من البر، لتضاف عليها تطوير الزمن بما يتناسب والحداثة.
محطات تاريخية ثقافية متنوعة تسرد حضارة وعلاقة ممتدة بين البحر والإنسان لآلاف السنين و»حياكة « الابتكار والمدن المستدامة، يقدمها أبناء وبنات المملكة لضيوفهم، واضعين على رأس أولياتهم تقديم صورة واقعية مشرفة للعالم عن حضارة « دلمون» القديمة.