«زلزال ميسي» يهيمن على الصحف الإسبانية
استحوذت رغبة النجم الأرجنتيني، والهداف التاريخي لبرشلونة، و"الليغا" الإسبانية، ليونيل ميسي، في الرحيل عن النادي الكاتالوني على حديث الصحف الإسبانية، الصادرة أمس الأول.
وضعت صحيفة ماركا الرياضية، صورة ضخمة لميسي في صدر صفحتها: "انفجرت القنبلة"، ناقلة ما أوضحه اللاعب صاحب الكرات الذهبية الست في بيان أرسله لإدارة النادي عبر الفاكس "أريد الرحيل عن البرسا".
وأوردت الصحيفة أيضاً ما تردد حول تفاصيل اجتماعه الأول بمدرب الفريق الجديد، رونالد كومان، حينما أكد له أنه يرى نفسه خارج النادي خلال الموسم الجديد أكثر من البقاء معه.
وأشار ميسي (33 عاماً) في رسالته إلى بند في عقده يمنحه الحق في الرحيل مجانا قبل 10 من يونيو (حزيران9 الماضي، لكن إدارة النادي أوضحت أن هذا البند انتهى ليستمر عقده تلقائيا لموسم جديد، وأنه إذا أراد الرحيل الآن فينبغي اللجوء للشرط الجزائي البالغ 700 مليون يورو.
فيما نشرت صحيفة آس: "وداعاً عبر الفاكس" مع وضعها صورة لميسي وهو في حالة غضب، مؤكدة أنه يرغب في الرحيل مكانا لكن النادي يرغب في بقاءه حتى لو وصله عرض بقيمة أعلى من 222 مليون يورو، الصفقة الأغلى في التاريخ والتي كان سببها رحيل البرازيلي نيمار لصفوف باريس سان جيرمان لاجئا لقيمة الشرط الجزائي في عقده وذلك قبل ثلاثة أعوام.
وبالمثل أوردت صحيفة موندو ديبورتيفو الرياضية: "ميسي يفكر قنبلة برغبته في الرحيل".
وأشارت في صفحتها الرئيسية إلى أن النادي يعتبر "البرغوث" لاعبا لا يمكن الاستغناء عنه، وذلك قبل شهر من إكمال عامه الـ20 داخل جدران البلاوجرانا.
وأوردت أن النادي طالب من نجمه الأول بإعادة التفكير في الأمر، مشيراً إلى رغبته في أن يستمر ميسي بصفوفه حتى اعتزاله.
وأوضحت أيضاً أن قائد الفريق تواصل قبل أيام مع مدربه السابق بيب غوارديولا، المدير الفني الحالي لمانشستر سيتي، ليسأله إذا كان "السيتيزنس" قادراً على إبرام صفقة انتقاله إلى صفوفه.
فيما لجأت صحيفة سبورت الكاتالونية إلى صيغة مختلفة، بعدما نشرت في صفحتها الأولى "حرب شاملة" مع صورة لميسي، قائلة إن هناك العديد من الأندية التي تحلم بضمه مثل "بي إس جي"، مانشستر يونايتد، مانشستر سيتي وإنتر ميلان، وهي الأندية التي تواصلت مع محيط اللاعب سعيا لضمه إزاء قراره بالرحيل عن كامب نو. وبالمقل نشر موقع جول دوت كوم في صفحته الإسبانية عنواناً "زلزال في برشلونة: "ميسي يبلغ إدارة النادي برغبته في الرحيل"، مشيراً إلى أن الصراع الآن سيكون إما رحيل ميسي، أو رئيس النادي جوسيب ماريا بارتوميو، الذي يواجه الكثير من الانتقادات في تسببه فيما آلت إليه الأوضاع داخل القلعة الكاتالونية. وأكدت تقارير رياضية أن هناك وثائق موقعة من قبل النادي والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، تشير إلى أن الموسم ينتهي عند خوض آخر مباراة فيه، وهو ما يجعل هناك أحقية لميسي في المطالبة برحيله، خاصة وأن الموسم المنصرم لم يكن طبيعيا بسبب جائحة كورونا.
وضعت صحيفة ماركا الرياضية، صورة ضخمة لميسي في صدر صفحتها: "انفجرت القنبلة"، ناقلة ما أوضحه اللاعب صاحب الكرات الذهبية الست في بيان أرسله لإدارة النادي عبر الفاكس "أريد الرحيل عن البرسا".
وأوردت الصحيفة أيضاً ما تردد حول تفاصيل اجتماعه الأول بمدرب الفريق الجديد، رونالد كومان، حينما أكد له أنه يرى نفسه خارج النادي خلال الموسم الجديد أكثر من البقاء معه.
وأشار ميسي (33 عاماً) في رسالته إلى بند في عقده يمنحه الحق في الرحيل مجانا قبل 10 من يونيو (حزيران9 الماضي، لكن إدارة النادي أوضحت أن هذا البند انتهى ليستمر عقده تلقائيا لموسم جديد، وأنه إذا أراد الرحيل الآن فينبغي اللجوء للشرط الجزائي البالغ 700 مليون يورو.
فيما نشرت صحيفة آس: "وداعاً عبر الفاكس" مع وضعها صورة لميسي وهو في حالة غضب، مؤكدة أنه يرغب في الرحيل مكانا لكن النادي يرغب في بقاءه حتى لو وصله عرض بقيمة أعلى من 222 مليون يورو، الصفقة الأغلى في التاريخ والتي كان سببها رحيل البرازيلي نيمار لصفوف باريس سان جيرمان لاجئا لقيمة الشرط الجزائي في عقده وذلك قبل ثلاثة أعوام.
وبالمثل أوردت صحيفة موندو ديبورتيفو الرياضية: "ميسي يفكر قنبلة برغبته في الرحيل".
وأشارت في صفحتها الرئيسية إلى أن النادي يعتبر "البرغوث" لاعبا لا يمكن الاستغناء عنه، وذلك قبل شهر من إكمال عامه الـ20 داخل جدران البلاوجرانا.
وأوردت أن النادي طالب من نجمه الأول بإعادة التفكير في الأمر، مشيراً إلى رغبته في أن يستمر ميسي بصفوفه حتى اعتزاله.
وأوضحت أيضاً أن قائد الفريق تواصل قبل أيام مع مدربه السابق بيب غوارديولا، المدير الفني الحالي لمانشستر سيتي، ليسأله إذا كان "السيتيزنس" قادراً على إبرام صفقة انتقاله إلى صفوفه.
فيما لجأت صحيفة سبورت الكاتالونية إلى صيغة مختلفة، بعدما نشرت في صفحتها الأولى "حرب شاملة" مع صورة لميسي، قائلة إن هناك العديد من الأندية التي تحلم بضمه مثل "بي إس جي"، مانشستر يونايتد، مانشستر سيتي وإنتر ميلان، وهي الأندية التي تواصلت مع محيط اللاعب سعيا لضمه إزاء قراره بالرحيل عن كامب نو. وبالمقل نشر موقع جول دوت كوم في صفحته الإسبانية عنواناً "زلزال في برشلونة: "ميسي يبلغ إدارة النادي برغبته في الرحيل"، مشيراً إلى أن الصراع الآن سيكون إما رحيل ميسي، أو رئيس النادي جوسيب ماريا بارتوميو، الذي يواجه الكثير من الانتقادات في تسببه فيما آلت إليه الأوضاع داخل القلعة الكاتالونية. وأكدت تقارير رياضية أن هناك وثائق موقعة من قبل النادي والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، تشير إلى أن الموسم ينتهي عند خوض آخر مباراة فيه، وهو ما يجعل هناك أحقية لميسي في المطالبة برحيله، خاصة وأن الموسم المنصرم لم يكن طبيعيا بسبب جائحة كورونا.