محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
يعرض مجموعة واسعة من الأعمال الفوتوغرافية لنخبة من المصورين العرب والأجانب
الشارقة تحتضن صور العالم ولحظاته الاستثنائية في الدورة الخامسة من «إكسبوجر» 10 فبراير المقبل
•• طارق علاي: إكسبوجر تذكير بجماليات الحياة وسِعة الكون وتنوع الإبداعات فيه
يحتفي مصورو العالم في العاشر من فبراير المقبل بانطلاق الدورة الخامسة من المهرجان الدولي للتصوير “إكسبوجر”، إذ يفتح الحدث الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة على مدار أربعة أيام في مركز إكسبو الشارقة، نافذة واسعة لرواية حكايات حول أبرز الأحداث التي أثّرت في العالم، ويجسد بالصور قصص شعوب وأماكن وعوالم تبدأ من أعماق المحيطات والبحار مروراً بأقسى الصحاري صعوبة وصولاً إلى النجوم والكواكب، بعدسة أفضل مصوري العالم.
ويّحول الحدث الذي يعتبر الأول من نوعه على مستوى الدولة، ردهات وقاعات “إكسبو الشارقة” إلى فضاء ملهم تلتقي فيه أجواء صالات المعارض الفنية مع مساحات ومحطات الورش والتعلم بمنصات العرض والتسوق، حيث يتيح المهرجان الفرصة أمام الجمهور للتعرف عن قرب على أعمال مصوري العالم، وفي الوقت نفسه تعلم مهارات وفنون التصوير الفوتوغرافي بمدارسه المختلفة على يد متخصصين محترفين، إلى جانب ذلك يمكن جمهوره من الاطلاع على أحدث إصدارات وإنتاجات كبرى شركات الكاميرات ومعدات التصوير في العالم.
ويقام المهرجان، الذي يستضيف أعمال مصورين تعرض للمرة الأولى للجمهور، وفقاً لأعلى معايير وشروط السلامة العامة في ظلّ انتشار فايروس كورونا المستجد، حيث سيوفّر لزوّاره مكاناً يلتزم بكافة الإجراءات الاحترازية ويضمن لهم تجربة مثالية للتعرّف على جماليات الفنّ الكامن في الصور الفوتوغرافي.
تنوّع
وتتنوّع المواضيع التي يطرحها المهرجان حيث ستزدان جدران الحدث بطيف واسع من الأعمال التي تسلّط الضوء على قضايا طبيعية وإنسانية ورياضية وفنية، عبر طرح جمالي يسهم في ايقاظ الحسّ الإبداعي في نفوس مختلف أفراد المجتمع ويمنح هواة التصوير فرصة لتوسيع مداركهم وتنويع خبراتهم ومراكمة الجماليات التي تقود نحو إنتاج أعمال فوتوغرافية تخلّد اللحظة وتوثقها إلى الأبد.
ويقدّم المهرجان وعلى امتداد أيام فعالياته تنوعاً في فنون التصوير التي تروي وبشكل ملهم الكثير من الحكايات، وتفسّر غاياتها النبيلة، وتترجم الشغف الذي رافق مصوريها بالطبيعة والكائنات والظروف الصعبة التي عايشوها في رحلاتهم حول العالم، كما سيكشف الحدث عن آخر ما توصّلت إليه الشركات العالمية الكبرى المتخصصة في مجال تقنيات التصوير من منتجات، ويفتح المجال أمام الخبراء والهواة للالتقاء وتبادل الخبرات والمعارف.
طارق علاي: التصوير أحد أشكال الفنون الرئيسية التي ميّزت القرن العشرين
وحول هذا الإعلان قال سعادة طارق علاي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة”: من جديد يفتح المهرجان أبوابه أمام زوّاره بعد أن تم تأجيله العام الماضي نظراً للظروف التي فرضها فايروس كورونا المستجد، لنؤكد عبر رسائله وأهدافه على دور الفنّ في التخفيف من وطأة الظروف الصعبة على الجمهور، وأهميته في تحفيز الروح الإيجابية والتذكير بجماليات الحياة وسِعة الكون وتنوع الابداعات فيه، لهذا سيكون عشّاق الفنّ الفوتوغرافي أمام مشهد جديد واستثنائيّ من مشاهد الإمارة الثقافية والفنيّة يتعرفوا من خلاله على العالم بشكل مختلف».
وتابع مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة:” فنّ التصوير أحد أشكال الفنون الرئيسية التي ميّزت القرن العشرين، ولولاه لما تعرّفنا على ما يدور من حولنا، ولم نصل إلى أعلى قمّة وأخفض بقعة في العالم، ولم نتعرف على تفاصيل الحكايات وخفاياها، فالعدسة عين كلّ فرد منّا، والنافذة التي تفتح أمامنا كلّ الأحداث التي تدور في هذا العالم، والصورة هي الرحلة الأكثر جمالاً وغرابة وحالة مكثّفة من الجمال المعرفة والثقافة».
يحتفي مصورو العالم في العاشر من فبراير المقبل بانطلاق الدورة الخامسة من المهرجان الدولي للتصوير “إكسبوجر”، إذ يفتح الحدث الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة على مدار أربعة أيام في مركز إكسبو الشارقة، نافذة واسعة لرواية حكايات حول أبرز الأحداث التي أثّرت في العالم، ويجسد بالصور قصص شعوب وأماكن وعوالم تبدأ من أعماق المحيطات والبحار مروراً بأقسى الصحاري صعوبة وصولاً إلى النجوم والكواكب، بعدسة أفضل مصوري العالم.
ويّحول الحدث الذي يعتبر الأول من نوعه على مستوى الدولة، ردهات وقاعات “إكسبو الشارقة” إلى فضاء ملهم تلتقي فيه أجواء صالات المعارض الفنية مع مساحات ومحطات الورش والتعلم بمنصات العرض والتسوق، حيث يتيح المهرجان الفرصة أمام الجمهور للتعرف عن قرب على أعمال مصوري العالم، وفي الوقت نفسه تعلم مهارات وفنون التصوير الفوتوغرافي بمدارسه المختلفة على يد متخصصين محترفين، إلى جانب ذلك يمكن جمهوره من الاطلاع على أحدث إصدارات وإنتاجات كبرى شركات الكاميرات ومعدات التصوير في العالم.
ويقام المهرجان، الذي يستضيف أعمال مصورين تعرض للمرة الأولى للجمهور، وفقاً لأعلى معايير وشروط السلامة العامة في ظلّ انتشار فايروس كورونا المستجد، حيث سيوفّر لزوّاره مكاناً يلتزم بكافة الإجراءات الاحترازية ويضمن لهم تجربة مثالية للتعرّف على جماليات الفنّ الكامن في الصور الفوتوغرافي.
تنوّع
وتتنوّع المواضيع التي يطرحها المهرجان حيث ستزدان جدران الحدث بطيف واسع من الأعمال التي تسلّط الضوء على قضايا طبيعية وإنسانية ورياضية وفنية، عبر طرح جمالي يسهم في ايقاظ الحسّ الإبداعي في نفوس مختلف أفراد المجتمع ويمنح هواة التصوير فرصة لتوسيع مداركهم وتنويع خبراتهم ومراكمة الجماليات التي تقود نحو إنتاج أعمال فوتوغرافية تخلّد اللحظة وتوثقها إلى الأبد.
ويقدّم المهرجان وعلى امتداد أيام فعالياته تنوعاً في فنون التصوير التي تروي وبشكل ملهم الكثير من الحكايات، وتفسّر غاياتها النبيلة، وتترجم الشغف الذي رافق مصوريها بالطبيعة والكائنات والظروف الصعبة التي عايشوها في رحلاتهم حول العالم، كما سيكشف الحدث عن آخر ما توصّلت إليه الشركات العالمية الكبرى المتخصصة في مجال تقنيات التصوير من منتجات، ويفتح المجال أمام الخبراء والهواة للالتقاء وتبادل الخبرات والمعارف.
طارق علاي: التصوير أحد أشكال الفنون الرئيسية التي ميّزت القرن العشرين
وحول هذا الإعلان قال سعادة طارق علاي، مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة”: من جديد يفتح المهرجان أبوابه أمام زوّاره بعد أن تم تأجيله العام الماضي نظراً للظروف التي فرضها فايروس كورونا المستجد، لنؤكد عبر رسائله وأهدافه على دور الفنّ في التخفيف من وطأة الظروف الصعبة على الجمهور، وأهميته في تحفيز الروح الإيجابية والتذكير بجماليات الحياة وسِعة الكون وتنوع الابداعات فيه، لهذا سيكون عشّاق الفنّ الفوتوغرافي أمام مشهد جديد واستثنائيّ من مشاهد الإمارة الثقافية والفنيّة يتعرفوا من خلاله على العالم بشكل مختلف».
وتابع مدير المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة:” فنّ التصوير أحد أشكال الفنون الرئيسية التي ميّزت القرن العشرين، ولولاه لما تعرّفنا على ما يدور من حولنا، ولم نصل إلى أعلى قمّة وأخفض بقعة في العالم، ولم نتعرف على تفاصيل الحكايات وخفاياها، فالعدسة عين كلّ فرد منّا، والنافذة التي تفتح أمامنا كلّ الأحداث التي تدور في هذا العالم، والصورة هي الرحلة الأكثر جمالاً وغرابة وحالة مكثّفة من الجمال المعرفة والثقافة».