رئيس الدولة: الاستدامة ركيزة أساسية ضمن إستراتيجيات التنمية الوطنية للإمارات
كتابه الجديد ضمن أفضل 10 كتب بيعت قبل توزيعها:
باراك وميشيل أوباما، دجاجة تبيض ذهبا للناشرين
الكتاب الرابع لباراك أوباما، صدر أمس الثلاثاء في جميع أنحاء العالم، وهو ضمن أفضل 10 كتب بيعت قبل توزيعها في الولايات المتحدة.
عندما وقّع ممثلو الناشر فايارد “مجموعة لاغاردير، مثل لو جورنال دي ديمانش” عقد الحصول على حقوق مذكرات باراك وميشيل أوباما في اللغة الفرنسية، بعد بضعة أشهر فقط من مغادرتهما البيت الأبيض، لم يتجنب بيانهما الصحفي صيغ التفضيل: “إن نشر هذين الكتابين من تأليف شخصيتين غير عاديتين، بناءً على تجربتهما الفريدة، سيشكل حدثًا تحريريًا له تداعيات عالمية».
في ذلك الوقت، بيعت الكتب الأولى لباراك أوباما -أحلام والدي عام 1995، وجرأة الأمل عام 2006 -ما يقرب من 5 ملايين نسخة في العالم، منها 260 ألف نسخة لكل منها في فرنسا. وها هو نشر أمس الثلاثاء، في إصدار عالمي، مذكراته. وبحسب المجلة المرجعية بابليشرز ويكلي، فإن الثنائي أوباما كانا قد حصلا على 65 مليون دولار مقدمًا لكتابة مذكراتهما. مبلغ قياسي في سجلات السير الذاتية الرئاسية، لكن قابله جزئيًا تنازلات عن الحقوق في الخارج، تقدر بنحو 25 مليون دولار.
من أكثر الكتب مبيعًا
وفيلم من إنتاج نتفليكس
في نوفمبر 2018، عندما نشرت ميشيل أوباما “أصبحت” بـ 31 لغة، طارت 725 ألف نسخة من اليوم الأول لتصل إلى 10 ملايين نسخة من الكتاب تم بيعها بعد عام، منها 400 ألف في فرنسا. وساعدت جولة تليق بنجوم موسيقى الروك في الولايات المتحدة والعواصم الرئيسية في العالم، بملاعب مزدحمة، في إبراز هذا المجموع من ذكريات حياة بأكملها. حتى أن الكتاب أصبح فيلمًا تم إصداره تحت العنوان نفسه بواسطة نتفليكس في الربيع الماضي. ويتساءل الناشرون الأمريكيون والأوروبيون الآن عما إذا كان باراك أوباما سيكون أكثر نجاحًا من زوجته في المكتبات. في كتاب “أرض الميعاد”، يصف ثلاثة أرباع الكتاب، الذي يزيد عن 800 صفحة، بدقة تصل أحيانًا حدّ التقشف، رغم العديد من النوادر، سنواتهم الثماني في قمة السلطة.
عندما وقّع ممثلو الناشر فايارد “مجموعة لاغاردير، مثل لو جورنال دي ديمانش” عقد الحصول على حقوق مذكرات باراك وميشيل أوباما في اللغة الفرنسية، بعد بضعة أشهر فقط من مغادرتهما البيت الأبيض، لم يتجنب بيانهما الصحفي صيغ التفضيل: “إن نشر هذين الكتابين من تأليف شخصيتين غير عاديتين، بناءً على تجربتهما الفريدة، سيشكل حدثًا تحريريًا له تداعيات عالمية».
في ذلك الوقت، بيعت الكتب الأولى لباراك أوباما -أحلام والدي عام 1995، وجرأة الأمل عام 2006 -ما يقرب من 5 ملايين نسخة في العالم، منها 260 ألف نسخة لكل منها في فرنسا. وها هو نشر أمس الثلاثاء، في إصدار عالمي، مذكراته. وبحسب المجلة المرجعية بابليشرز ويكلي، فإن الثنائي أوباما كانا قد حصلا على 65 مليون دولار مقدمًا لكتابة مذكراتهما. مبلغ قياسي في سجلات السير الذاتية الرئاسية، لكن قابله جزئيًا تنازلات عن الحقوق في الخارج، تقدر بنحو 25 مليون دولار.
من أكثر الكتب مبيعًا
وفيلم من إنتاج نتفليكس
في نوفمبر 2018، عندما نشرت ميشيل أوباما “أصبحت” بـ 31 لغة، طارت 725 ألف نسخة من اليوم الأول لتصل إلى 10 ملايين نسخة من الكتاب تم بيعها بعد عام، منها 400 ألف في فرنسا. وساعدت جولة تليق بنجوم موسيقى الروك في الولايات المتحدة والعواصم الرئيسية في العالم، بملاعب مزدحمة، في إبراز هذا المجموع من ذكريات حياة بأكملها. حتى أن الكتاب أصبح فيلمًا تم إصداره تحت العنوان نفسه بواسطة نتفليكس في الربيع الماضي. ويتساءل الناشرون الأمريكيون والأوروبيون الآن عما إذا كان باراك أوباما سيكون أكثر نجاحًا من زوجته في المكتبات. في كتاب “أرض الميعاد”، يصف ثلاثة أرباع الكتاب، الذي يزيد عن 800 صفحة، بدقة تصل أحيانًا حدّ التقشف، رغم العديد من النوادر، سنواتهم الثماني في قمة السلطة.