رئيس الدولة والرئيس المصري يبحثان العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية
بدون ألم ويتصدى للمتحورات.. علماء يجربون لقاحا ثوريا
يعكف باحثون بريطانيون، على تجريب لقاح جديد ضد فيروس كورونا لا يستخدم الإبر، في مسعى لجعل التطعيم أكثر فعالية ضد المتحورات الجديدة التي تظهر بين الفينة والأخرى، منذرة بإعادة الحرب ضد الوباء إلى المربع الأول. ويسعى اللقاح الجديد المحتمل إلى جعل عملية التطعيم ضد فيروس كورونا المستجد "أقل إيلاما" أيضا، حتى وإن كان الوخز الناجم عن الإبرة، خلال الوقت الحالي، خفيفا للغاية.
وبحسب شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، فإن علماء من جامعة "ساوثامبتون" البريطانية يجربون لقاحا يجري منحه بشكل هوائي، عن طريق الجلد، ثم تصل الجرعة بدقة إلى الجسم والمناطق المستهدفة. ويتم أخذ جرعة هذا اللقاح من خلال وضع المركب في جهاز صغير، ثم يتم إلصاق جزء بلاستيكي منه بجلد الجسم، في منطقة الذراع، وعندئذ، يتم الضغط والدفع، حتى يدخل اللقاح عن طريق الجلد.
ويقول الفريق العلمي إن اللقاح المحتمل سيمنح مناعة واسعة ضد فيروس كورونا المستجد، كما أنه سيساعد أيضا ضد المتحورات الجديدة في المستقبل وفيروسات محتملة من عائلة "كورونا". وأوضح الباحث سول فوست، وهو مدير منشأة التجارب السريرية التابعة للمعهد الوطني البريطاني للصحة في جامعة ساوثامبتون، أن هذا اللقاح يأخذ بالحسبان المتحورات الموجودة والأخرى التي ستظهر مستقبلا. ومعظم اللقاحات المتاحة حاليا ضد فيروس كورونا المستجد تستخدم متواليات من الحمض النووي الريبوزي، اعتمادا على الجزء المعروف بالبروتين الشوكي "سبايك" من عينات فيروس كورونا الذي جرى رصده لأول مرة أواخر 2019.
وبحسب شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، فإن علماء من جامعة "ساوثامبتون" البريطانية يجربون لقاحا يجري منحه بشكل هوائي، عن طريق الجلد، ثم تصل الجرعة بدقة إلى الجسم والمناطق المستهدفة. ويتم أخذ جرعة هذا اللقاح من خلال وضع المركب في جهاز صغير، ثم يتم إلصاق جزء بلاستيكي منه بجلد الجسم، في منطقة الذراع، وعندئذ، يتم الضغط والدفع، حتى يدخل اللقاح عن طريق الجلد.
ويقول الفريق العلمي إن اللقاح المحتمل سيمنح مناعة واسعة ضد فيروس كورونا المستجد، كما أنه سيساعد أيضا ضد المتحورات الجديدة في المستقبل وفيروسات محتملة من عائلة "كورونا". وأوضح الباحث سول فوست، وهو مدير منشأة التجارب السريرية التابعة للمعهد الوطني البريطاني للصحة في جامعة ساوثامبتون، أن هذا اللقاح يأخذ بالحسبان المتحورات الموجودة والأخرى التي ستظهر مستقبلا. ومعظم اللقاحات المتاحة حاليا ضد فيروس كورونا المستجد تستخدم متواليات من الحمض النووي الريبوزي، اعتمادا على الجزء المعروف بالبروتين الشوكي "سبايك" من عينات فيروس كورونا الذي جرى رصده لأول مرة أواخر 2019.