شيخة بنت سيف آل نهيان ترحب بالمتنافسات في جائزة حصة بنت محمد للقرآن الكريم
رحبت حرم سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة آل نهيان مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان نائب الرئيس الأعلى لمؤسسة الشيخ سلطان بن خليفة
آل نهيان الإنسانية والعلمية، بالمتنافسات في التصفيات الأولية وعلى مستوى الدولة في الدورة الثامنة لجائزة الشيخة حصة بنت محمد آل نهيان للقرآن الكريم وذلك بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
وأشارت الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان أن الجائزة شيء من الوفاء الجميل تجاه المغفور لها باذن الله الشيخة حصة بنت محمد آل نهيان والدة صاحب السمو رئيس الدولة التي عرفت بحبها الكبير لحفظة القرآن ودعمها اللامحدود لهم
وشكرت سموها اللجان القائمة على التصفيات الأولية للجائزة على مستوى الدولة والتي بدأت أمس بمشاركة 381 منهن 262 من طالبات المدارس الحكومية والخاصة و119 من طالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم
وبدأت التصفيات الاولية في أربع مقار وهي في أبوظبي بمركز البيت متوحد لتحفيظ القرآن الكريم، وفي العين بمركز هيلي لتحفيظ القرآن الكريم وفي الظفرة بمركز مدينة زايد لتحفيظ القرآن الكريم، وفي عجمان بمركز الاتحاد لتحفيظ القرآن الكريم الذي يستضيف متسابقات دبي والشارقة وعجمان ورأس الخيمة و الفجيرة و خورفكان و أم القيوين على فترتين صباحية و مسائية
وقالت الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان : الجائزة تهدف إلى خدمة كتاب الله، والعناية به من خلال تشجيع الناشئة على حفظه وإتقانه، والتركيز على طالبات المدارس، وتشجيعهن على الإقبال عليه والنهل من علومه، وتشجيع الطالبات المواطنات على تعلم كتاب الله وحفظه، والعناية بفئة أصحاب الهمم من خلال إتاحة الفرصة لهن للمشاركة، مؤكدة سعي الجائزة إلى البحث عن المواهب المتميزة في مجال إتقان الحفظ والتجويد والصوت الحسن، وتوسيع نطاقها لتصبح إقليمية
وأعرب مجلس أمناء الجائزة عن تقديره لاهتمام الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان بالجائزة، وتوسيع فئاتها ونطاقها، مشيراً إلى أن الدورة الجديدة تشمل11 فرعاً، هي: حفظ قصار السور لذوي الإعاقات الذهنية من أصحاب الهمم، وحفظ جزء واحد مع التجويد لأطفال الرياض وأطفال النزيلات، وبراعم القرآن بمركز تحفيظ القرآن ولذوي الإعاقات الذهنية من أصحاب الهمم والحفظ جزءان مع التجويد لطالبات الصفين الأول والثاني الابتدائي، ولذوي الإعاقات الذهنية من أصحاب الهمم والنزيلات، وحفظ وتجويد 3 أجزاء لطالبات الصف الثالث والرابع ولأصحاب الهمم والنزيلات وحفظ وتجويد 4 أجزاء لطالبات الصف الخامس والسادس ولأصحاب الهمم والنزيلات وحفظ وتجويد 5 أجزاء لطالبات الصفوف السابع والثامن والتاسع، بحيث لا يتجاوز العمر 14 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم وأصحاب الهمم والنزيلات.كما تضم فروع الجائزة حفظ وتجويد 10 أجزاء لطالبات الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر، بحيث لا يتجاوز العمر 16 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم ولأصحاب الهمم والنزيلات، وحفظ وتجويد 15 جزءاً لطالبات جميع المراحل بالمدارس والمراكز والنزيلات، بحيث لا يتجاوز العمر 18 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم، وحفظ القرآن الكريم كاملاً لطالبات جميع المراحل ولطالبات مجلس التعاون الخليجي واليمن، بحيث لا يتجاوز العمر 18 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم، بينما يختص الفرع العاشر بالصوت الحسن مع التجويد لطالبات جميع المراحل، بحيث لا يتجاوز العمر 18 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم، فيما يتمثل الفرع الـ 11 في الجائزة المشاركة المتميزة لتكريم أفضل مدرسة، وأفضل مركز تحفيظ للقرآن الكريم.
آل نهيان الإنسانية والعلمية، بالمتنافسات في التصفيات الأولية وعلى مستوى الدولة في الدورة الثامنة لجائزة الشيخة حصة بنت محمد آل نهيان للقرآن الكريم وذلك بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
وأشارت الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان أن الجائزة شيء من الوفاء الجميل تجاه المغفور لها باذن الله الشيخة حصة بنت محمد آل نهيان والدة صاحب السمو رئيس الدولة التي عرفت بحبها الكبير لحفظة القرآن ودعمها اللامحدود لهم
وشكرت سموها اللجان القائمة على التصفيات الأولية للجائزة على مستوى الدولة والتي بدأت أمس بمشاركة 381 منهن 262 من طالبات المدارس الحكومية والخاصة و119 من طالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم
وبدأت التصفيات الاولية في أربع مقار وهي في أبوظبي بمركز البيت متوحد لتحفيظ القرآن الكريم، وفي العين بمركز هيلي لتحفيظ القرآن الكريم وفي الظفرة بمركز مدينة زايد لتحفيظ القرآن الكريم، وفي عجمان بمركز الاتحاد لتحفيظ القرآن الكريم الذي يستضيف متسابقات دبي والشارقة وعجمان ورأس الخيمة و الفجيرة و خورفكان و أم القيوين على فترتين صباحية و مسائية
وقالت الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان : الجائزة تهدف إلى خدمة كتاب الله، والعناية به من خلال تشجيع الناشئة على حفظه وإتقانه، والتركيز على طالبات المدارس، وتشجيعهن على الإقبال عليه والنهل من علومه، وتشجيع الطالبات المواطنات على تعلم كتاب الله وحفظه، والعناية بفئة أصحاب الهمم من خلال إتاحة الفرصة لهن للمشاركة، مؤكدة سعي الجائزة إلى البحث عن المواهب المتميزة في مجال إتقان الحفظ والتجويد والصوت الحسن، وتوسيع نطاقها لتصبح إقليمية
وأعرب مجلس أمناء الجائزة عن تقديره لاهتمام الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان بالجائزة، وتوسيع فئاتها ونطاقها، مشيراً إلى أن الدورة الجديدة تشمل11 فرعاً، هي: حفظ قصار السور لذوي الإعاقات الذهنية من أصحاب الهمم، وحفظ جزء واحد مع التجويد لأطفال الرياض وأطفال النزيلات، وبراعم القرآن بمركز تحفيظ القرآن ولذوي الإعاقات الذهنية من أصحاب الهمم والحفظ جزءان مع التجويد لطالبات الصفين الأول والثاني الابتدائي، ولذوي الإعاقات الذهنية من أصحاب الهمم والنزيلات، وحفظ وتجويد 3 أجزاء لطالبات الصف الثالث والرابع ولأصحاب الهمم والنزيلات وحفظ وتجويد 4 أجزاء لطالبات الصف الخامس والسادس ولأصحاب الهمم والنزيلات وحفظ وتجويد 5 أجزاء لطالبات الصفوف السابع والثامن والتاسع، بحيث لا يتجاوز العمر 14 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم وأصحاب الهمم والنزيلات.كما تضم فروع الجائزة حفظ وتجويد 10 أجزاء لطالبات الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر، بحيث لا يتجاوز العمر 16 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم ولأصحاب الهمم والنزيلات، وحفظ وتجويد 15 جزءاً لطالبات جميع المراحل بالمدارس والمراكز والنزيلات، بحيث لا يتجاوز العمر 18 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم، وحفظ القرآن الكريم كاملاً لطالبات جميع المراحل ولطالبات مجلس التعاون الخليجي واليمن، بحيث لا يتجاوز العمر 18 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم، بينما يختص الفرع العاشر بالصوت الحسن مع التجويد لطالبات جميع المراحل، بحيث لا يتجاوز العمر 18 سنة لطالبات مراكز تحفيظ القرآن الكريم، فيما يتمثل الفرع الـ 11 في الجائزة المشاركة المتميزة لتكريم أفضل مدرسة، وأفضل مركز تحفيظ للقرآن الكريم.