منصور بن زايد: المتحف يعكس رؤية الإمارات نحو تعزيز الثقافة والسلام والتعايش
لمدة 10 سنوات
جامعة نيويورك أبوظبي تعلن عن حصول ثلاثة من أعضاء هيئة التدريس على الإقامة الذهبية في دولة الإمارات
أعلنت جامعة نيويورك أبوظبي عن نيل ثلاثة من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة على الإقامة الذهبية لمدة 10 سنوات في دولة الإمارات العربية المتحدة. وحصل كل من أستاذ الهندسة المدنية علي الذيابات، و مدير مركز أبحاث المياه بجامعة نيويورك أبوظبي وأستاذ الهندسة نضال هلال، وبانشي نوموف أستاذ الكيمياء على الإقامة الذهبية، وذلك تقديراً لمساهماتهم البحثية البارزة في دولة الإمارات والمنطقة ككل.
وتستهدف الإقامة الذهبية في دولة الإمارات، والتي تمتد إلى 10 سنوات، المستثمرين والأطباء والمهندسين والعلماء ورجال الأعمال والفنانين الاستثنائيين الذين ساهموا بشكل كبير في تطوير الدولة.
وانتقل الدكتور علي الذيابات، للإقامة في دولة الإمارات منذ أكثر من اثني عشر عاما، والتحق بانضمامه للهيئة التدريسية في جامعة نيويورك أبوظبي قبل ثلاثة أعوام. تركِّزُ دراساته على التطبيقات المختلفة لأبحاث تحسين الأداء وبحوث العمليات، وتحديداً في الخدمات اللوجستية وإدارة سلاسل التوريد، إدارة الرعاية الصحية، وتخطيط الإنتاج. وقد نشر البروفيسور الذيابات أكثر من مئة وخمسين ورقة بحثية في مجلات ومؤتمرات دولية رائدة، وتلقت أبحاثه ما يقارب الخمسة ملايين دولار من المنح من صناعات مختلفة ومقترحات تعاونية مع مؤسسات أكاديمية. كما حصل البروفيسور الذيابات على العديد من الجوائز في أساليب التدريس، بما في ذلك جائزة المعلم المتميز، وجائزة التميز في التدريس من جامعة "بوردو" في الولايات المتحدة الأمريكية في عامي 2004 و2006 على التوالي. وحاز أيضاً على جائزة التميز في التدريس لعام 2012 من معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا. وفي عام 2014، حصل على جائزة أفضل باحث من بين أعضاء هيئة التدريس من قسم الإدارة والنظم الهندسية في معهد "مصدر". ويعمل البروفيسور الذيابات حالياً كمحرر مشارك في مجلة أنظمة التصنيع، ومحرر مختص في مجلة الكمبيوتر والهندسة الصناعية، وكذلك محررا للبحوث الهندسية في المجلة العربية للعلوم والهندسة.
ويقيم نضال هلال، في دولة الإمارات منذ سبعة أعوام، ويعمل في جامعة نيويورك أبوظبي منذ عامين. وهو مهندس استشاري معتمد (CEng) في المملكة المتحدة، ومهندس أوروبي مسجل (Euro Ing)، وزميل منتخب لكل من معهد المهندسين الكيميائيين (FIChemE)، ورابطة ويلز العلمية (FLSW). وتكمن اهتماماته البحثية بشكل عام في تحديد الحلول المبتكرة والفعالة من حيث التكلفة في مجالات معالجة المياه بتقنية النانو وتكنولوجيا الأغشية الدقيقة والمياه. وقد نشر هلال 9 كتب و86 فصلاً من الكتب وما يقارب الـ 500 مقالة في المرجع الأدبي العلمي، وجرى الإشارة إليها أكثر من20,000 مرة، بمقياس 73 حسب مؤشر "إتش – H". ويعد هلال باحث علمي معترف به دولياً حسب "جوجل سكولار" محرك البحث الخاص بالمؤلفات العلمية والأكاديمية، كأحد رواد علوم تحلية المياه على المستوى العالمي. كما ترأس هلال وألقى محاضرات في العديد من المؤتمرات الدولية والمنظمات المرموقة في جميع أنحاء العالم. وفي عام 2005، منحته جامعة ويلز في بريطانيا درجة الدكتوراه في العلوم (DSc) تقديراً لمساهمته البحثية البارزة في مجالات معالجة المياه، التي تضمنت تحلية المياه وعلوم الغشاء الدقيق والتكنولوجيا. وقد منح هلال جائزة الكويت للعلوم التطبيقية المرموقة من أمير الكويت في عام 2005. وقامت رابطة ويلز العلمية (Learned Society of Wales) في بريطانيا بتقليده ميدالية مينالوز لعام 2020 لتميزه وإنجازاته في مجالات العلوم والتكنولوجيا. ويعمل هلال رئيس تحرير مجلة التحلية العلمية العالمية (Desalination).
بينما انتقل بانشي نوموفث إلى دولة الإمارات وقت انضمامه إلى جامعة نيويورك أبوظبي منذ ثمانية أعوام. وتركز أبحاثه على مجال علوم المواد، وبشكل كبير على تصميم وتنفيذ المواد الذكية لتطبيقات الطاقة والمياه والروبوتات. وتتضمن قائمة أبحاثه أكثر من 230 منشوراً تم الإشارة إليه أكثر من 4,500 مرة، بمقياس 40 حسب مؤشر "إتش – H". وقدم ناوموف أكثر من 330 مرة خلال مؤتمرات بحثية متعددة. كما تحدث رسمياً خلال أكثر من 50 فعالية، وقدم أكثر من 80 ندوة في مؤسسات أكاديمية مختلفة. وهو حاصل على زمالة "رادكليف" من جامعة هارفارد، وجائزة "فريدريك ولهيلم بيسيل" للأبحاث من مؤسسة "ألكسندر فون همبولت"، وجائزة رابطة الكيمياء الضوئية الآسيوية والأوقيانوسية للعلماء الشباب، وزمالة وزارة العلوم اليابانية، وزمالة المركز العالمي للتميز، بالإضافة إلى عدة أوسمة وجوائز أخرى. ويعد ناوموف أيضاً مؤسس فرع الرابطة الكيميائية الأمريكية في دولة الإمارات، وعضو المجلس الاستشاري العلمي للرابطة الدولية للتلألؤ البيولوجي والتلألؤ الكيميائي (ISBC)، وعضو المجلس الاستشاري للمؤتمر الدولي المعني بكيمياء الحالة الصلبة العضوية (ICCOSS)، ومُراجع لأكثر من 60 مجلة دولية والعديد من وكالات التمويل، علاوة على العديد من المهام الأخرى.
وتستهدف الإقامة الذهبية في دولة الإمارات، والتي تمتد إلى 10 سنوات، المستثمرين والأطباء والمهندسين والعلماء ورجال الأعمال والفنانين الاستثنائيين الذين ساهموا بشكل كبير في تطوير الدولة.
وانتقل الدكتور علي الذيابات، للإقامة في دولة الإمارات منذ أكثر من اثني عشر عاما، والتحق بانضمامه للهيئة التدريسية في جامعة نيويورك أبوظبي قبل ثلاثة أعوام. تركِّزُ دراساته على التطبيقات المختلفة لأبحاث تحسين الأداء وبحوث العمليات، وتحديداً في الخدمات اللوجستية وإدارة سلاسل التوريد، إدارة الرعاية الصحية، وتخطيط الإنتاج. وقد نشر البروفيسور الذيابات أكثر من مئة وخمسين ورقة بحثية في مجلات ومؤتمرات دولية رائدة، وتلقت أبحاثه ما يقارب الخمسة ملايين دولار من المنح من صناعات مختلفة ومقترحات تعاونية مع مؤسسات أكاديمية. كما حصل البروفيسور الذيابات على العديد من الجوائز في أساليب التدريس، بما في ذلك جائزة المعلم المتميز، وجائزة التميز في التدريس من جامعة "بوردو" في الولايات المتحدة الأمريكية في عامي 2004 و2006 على التوالي. وحاز أيضاً على جائزة التميز في التدريس لعام 2012 من معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا. وفي عام 2014، حصل على جائزة أفضل باحث من بين أعضاء هيئة التدريس من قسم الإدارة والنظم الهندسية في معهد "مصدر". ويعمل البروفيسور الذيابات حالياً كمحرر مشارك في مجلة أنظمة التصنيع، ومحرر مختص في مجلة الكمبيوتر والهندسة الصناعية، وكذلك محررا للبحوث الهندسية في المجلة العربية للعلوم والهندسة.
ويقيم نضال هلال، في دولة الإمارات منذ سبعة أعوام، ويعمل في جامعة نيويورك أبوظبي منذ عامين. وهو مهندس استشاري معتمد (CEng) في المملكة المتحدة، ومهندس أوروبي مسجل (Euro Ing)، وزميل منتخب لكل من معهد المهندسين الكيميائيين (FIChemE)، ورابطة ويلز العلمية (FLSW). وتكمن اهتماماته البحثية بشكل عام في تحديد الحلول المبتكرة والفعالة من حيث التكلفة في مجالات معالجة المياه بتقنية النانو وتكنولوجيا الأغشية الدقيقة والمياه. وقد نشر هلال 9 كتب و86 فصلاً من الكتب وما يقارب الـ 500 مقالة في المرجع الأدبي العلمي، وجرى الإشارة إليها أكثر من20,000 مرة، بمقياس 73 حسب مؤشر "إتش – H". ويعد هلال باحث علمي معترف به دولياً حسب "جوجل سكولار" محرك البحث الخاص بالمؤلفات العلمية والأكاديمية، كأحد رواد علوم تحلية المياه على المستوى العالمي. كما ترأس هلال وألقى محاضرات في العديد من المؤتمرات الدولية والمنظمات المرموقة في جميع أنحاء العالم. وفي عام 2005، منحته جامعة ويلز في بريطانيا درجة الدكتوراه في العلوم (DSc) تقديراً لمساهمته البحثية البارزة في مجالات معالجة المياه، التي تضمنت تحلية المياه وعلوم الغشاء الدقيق والتكنولوجيا. وقد منح هلال جائزة الكويت للعلوم التطبيقية المرموقة من أمير الكويت في عام 2005. وقامت رابطة ويلز العلمية (Learned Society of Wales) في بريطانيا بتقليده ميدالية مينالوز لعام 2020 لتميزه وإنجازاته في مجالات العلوم والتكنولوجيا. ويعمل هلال رئيس تحرير مجلة التحلية العلمية العالمية (Desalination).
بينما انتقل بانشي نوموفث إلى دولة الإمارات وقت انضمامه إلى جامعة نيويورك أبوظبي منذ ثمانية أعوام. وتركز أبحاثه على مجال علوم المواد، وبشكل كبير على تصميم وتنفيذ المواد الذكية لتطبيقات الطاقة والمياه والروبوتات. وتتضمن قائمة أبحاثه أكثر من 230 منشوراً تم الإشارة إليه أكثر من 4,500 مرة، بمقياس 40 حسب مؤشر "إتش – H". وقدم ناوموف أكثر من 330 مرة خلال مؤتمرات بحثية متعددة. كما تحدث رسمياً خلال أكثر من 50 فعالية، وقدم أكثر من 80 ندوة في مؤسسات أكاديمية مختلفة. وهو حاصل على زمالة "رادكليف" من جامعة هارفارد، وجائزة "فريدريك ولهيلم بيسيل" للأبحاث من مؤسسة "ألكسندر فون همبولت"، وجائزة رابطة الكيمياء الضوئية الآسيوية والأوقيانوسية للعلماء الشباب، وزمالة وزارة العلوم اليابانية، وزمالة المركز العالمي للتميز، بالإضافة إلى عدة أوسمة وجوائز أخرى. ويعد ناوموف أيضاً مؤسس فرع الرابطة الكيميائية الأمريكية في دولة الإمارات، وعضو المجلس الاستشاري العلمي للرابطة الدولية للتلألؤ البيولوجي والتلألؤ الكيميائي (ISBC)، وعضو المجلس الاستشاري للمؤتمر الدولي المعني بكيمياء الحالة الصلبة العضوية (ICCOSS)، ومُراجع لأكثر من 60 مجلة دولية والعديد من وكالات التمويل، علاوة على العديد من المهام الأخرى.