حريصة على مشاهدة كل مشهد في كل عمل أقدّمه
مي عمر: "الفتوة" عمل درامي مختلف
تحدٍّ قوي خاضته مي عمر في مشوارها الدرامي لتثبت أن لديها موهبة خاصة؛ فبشخصية (ليل) التي جسّدتها ضمن أحداث الفتوة، نجحت مي عمر في رهانها الدرامي الجديد.
عن مشاركتها في مسلسل الفتوة وشخصيتها التي جسدتها خلاله كان معها هذا الحوار:
• في البداية، ما الذي جذبك إلى شخصية "ليل" بالفتوة؟
- المرحلة التاريخية التي يتناولها العمل هي أكثر ما جذبني إلى العمل فور قراءته؛ وهي فترة تجذب أي فنان، كما أنني كنت أبحث عن عمل درامي مختلف، وفي الحقيقة وجدت أن جميع عناصر العمل في مسلسل "الفتوة" متكاملة، بدايةً من السيناريو والحوار والبطل النجم ياسر جلال الموهوب، والشخصية التي أقدّمها في العمل مختلفة عن كل ما قدّمته من قبل.
شخصية ليل متمردة لأنها كانت تستمد قوتها من والدها الفتوة، فهي عكس فتيات هذه المرحلة تماماً وهذا ما يميّزها.
• وكيف كان تحضيرك لشخصية "ليل"، خاصة أنها المرة الأولى التي تقدّمين فيها هذه النوعية من الشخصيات؟
- عند قراءتي شخصية "ليل"، أدركت أنها ليست نمطية ولم أقدّمها من قبل، فهي شخصية مختلفة تنتمي لفترة زمنية وتاريخية مختلفة، ما جعلني ألجأ إلى مشاهدة أفلام نجيب محفوظ مثل "بين القصرين" و"عصر الفتوات"، مع العلم أنني لم أتأثر بأي شخصية من شخصياته الدرامية، ورسمت لـ"ليل" ملامح خاصة بها.
• وهل شعرتِ بقلق تجاه تقديمك هذه النوعية؟
- اختياري هذا الدور كان تحدّياً كبيراً بالنسبة إليّ رغم تقديمي دوراً شعبياً من قبل في مسلسل "الأسطورة"، لكن هذا العام مختلف لأنه شعبي قديم.
• وهل تأثّرتِ بشخصية "ليل"؟
- في أي عمل فني أشارك به أتأثّر بالشخصية التي أقدّمها، خاصة المشاهد النفسية التي تتضمّن مساحة من الحزن أو البكاء وتظلّ معي أياماً قليلة وبعدها أعود إلى طبيعتي.
• ما الذي تغيّر في مي عمر منذ "حكاية حياة" وحتى "الفتوة"؟
- منذ بداية دخولي الفن لم أكن اهتم بمتابعة أعمالي، لكن أصبحت حريصة على مشاهدة كل مشهد في كل عمل أقدّمه، كي أتعرّف إلى نقاط ضعفي وقوتي، وكيف كان رد فعلي في كل مشهد وأصبحت أقيّم نفسي أيضاً، ومن فترة لأخرى أحصل على كورسات تمثيل لأطوّر نفسي وأدائي.
• وهل لمستِ نجاح مسلسل "الفتوة"؟
- السوشيال ميديا والشارع أهم مقياس لنجاح أي عمل فني، والحمد لله مسلسل "الفتوة" ارتبط به الجمهور كثيراً، فأتابع هذا من خلال وجودي في الشارع حيث يناديني البعض باسم الشخصية التي قدمتها، وهناك أشخاص يتناقشون معي في مشهد معيّن وهذا بالنسبة إليّ النجاح الفعلي.
• وكيف تواجهين بعض الانتقادات التي يتعرّض لها أي عمل فني؟
- أحياناً أتأثّر بالنقد السلبي ولكن أهتم كثيراً بالنقد الهادف.
• في هذه المنافسة الدرامية، ما هو العمل الذى تحرص مي عمر على متابعته؟
- في الحقيقة لم أتابع سوى مسلسل "البرنس" بسبب انشغالي بتصوير مشاهدي في العمل.
• وما رأيك بـ"البرنس" لزوجك المخرج محمد سامي؟
- مسلسل "البرنس" استطاع أن يجذب كل فئات الجمهور لا لأنه مسلسل زوجي المخرج محمد سامي، بل لأن كل النجوم أبدعوا في أدوارهم، كما أن سامي بذل مجهوداً شاقاً في التحضير لهذا المسلسل.
• وهل يتدخّل سامي في اختيارك للأدوار في أعمالك الفنية؟
- حسب طبيعة الدور، عندما يُعرض عليّ أي دور أقرأه بعناية، ومتى ما شعرت بالشخصية أوافق على العمل مباشرة، ولكن في بعض الأحيان أكون مترددة في قبول دور معيّن وقتها آخذ رأي محمد سامي.
• هل حان موعد البطولة المطلقة لمي عمر؟
- أظن أنها ستكون الخطوة المقبلة، وهناك عمل فني كوميدي سيكون أولى بطولاتي المطلقة.
عن مشاركتها في مسلسل الفتوة وشخصيتها التي جسدتها خلاله كان معها هذا الحوار:
• في البداية، ما الذي جذبك إلى شخصية "ليل" بالفتوة؟
- المرحلة التاريخية التي يتناولها العمل هي أكثر ما جذبني إلى العمل فور قراءته؛ وهي فترة تجذب أي فنان، كما أنني كنت أبحث عن عمل درامي مختلف، وفي الحقيقة وجدت أن جميع عناصر العمل في مسلسل "الفتوة" متكاملة، بدايةً من السيناريو والحوار والبطل النجم ياسر جلال الموهوب، والشخصية التي أقدّمها في العمل مختلفة عن كل ما قدّمته من قبل.
شخصية ليل متمردة لأنها كانت تستمد قوتها من والدها الفتوة، فهي عكس فتيات هذه المرحلة تماماً وهذا ما يميّزها.
• وكيف كان تحضيرك لشخصية "ليل"، خاصة أنها المرة الأولى التي تقدّمين فيها هذه النوعية من الشخصيات؟
- عند قراءتي شخصية "ليل"، أدركت أنها ليست نمطية ولم أقدّمها من قبل، فهي شخصية مختلفة تنتمي لفترة زمنية وتاريخية مختلفة، ما جعلني ألجأ إلى مشاهدة أفلام نجيب محفوظ مثل "بين القصرين" و"عصر الفتوات"، مع العلم أنني لم أتأثر بأي شخصية من شخصياته الدرامية، ورسمت لـ"ليل" ملامح خاصة بها.
• وهل شعرتِ بقلق تجاه تقديمك هذه النوعية؟
- اختياري هذا الدور كان تحدّياً كبيراً بالنسبة إليّ رغم تقديمي دوراً شعبياً من قبل في مسلسل "الأسطورة"، لكن هذا العام مختلف لأنه شعبي قديم.
• وهل تأثّرتِ بشخصية "ليل"؟
- في أي عمل فني أشارك به أتأثّر بالشخصية التي أقدّمها، خاصة المشاهد النفسية التي تتضمّن مساحة من الحزن أو البكاء وتظلّ معي أياماً قليلة وبعدها أعود إلى طبيعتي.
• ما الذي تغيّر في مي عمر منذ "حكاية حياة" وحتى "الفتوة"؟
- منذ بداية دخولي الفن لم أكن اهتم بمتابعة أعمالي، لكن أصبحت حريصة على مشاهدة كل مشهد في كل عمل أقدّمه، كي أتعرّف إلى نقاط ضعفي وقوتي، وكيف كان رد فعلي في كل مشهد وأصبحت أقيّم نفسي أيضاً، ومن فترة لأخرى أحصل على كورسات تمثيل لأطوّر نفسي وأدائي.
• وهل لمستِ نجاح مسلسل "الفتوة"؟
- السوشيال ميديا والشارع أهم مقياس لنجاح أي عمل فني، والحمد لله مسلسل "الفتوة" ارتبط به الجمهور كثيراً، فأتابع هذا من خلال وجودي في الشارع حيث يناديني البعض باسم الشخصية التي قدمتها، وهناك أشخاص يتناقشون معي في مشهد معيّن وهذا بالنسبة إليّ النجاح الفعلي.
• وكيف تواجهين بعض الانتقادات التي يتعرّض لها أي عمل فني؟
- أحياناً أتأثّر بالنقد السلبي ولكن أهتم كثيراً بالنقد الهادف.
• في هذه المنافسة الدرامية، ما هو العمل الذى تحرص مي عمر على متابعته؟
- في الحقيقة لم أتابع سوى مسلسل "البرنس" بسبب انشغالي بتصوير مشاهدي في العمل.
• وما رأيك بـ"البرنس" لزوجك المخرج محمد سامي؟
- مسلسل "البرنس" استطاع أن يجذب كل فئات الجمهور لا لأنه مسلسل زوجي المخرج محمد سامي، بل لأن كل النجوم أبدعوا في أدوارهم، كما أن سامي بذل مجهوداً شاقاً في التحضير لهذا المسلسل.
• وهل يتدخّل سامي في اختيارك للأدوار في أعمالك الفنية؟
- حسب طبيعة الدور، عندما يُعرض عليّ أي دور أقرأه بعناية، ومتى ما شعرت بالشخصية أوافق على العمل مباشرة، ولكن في بعض الأحيان أكون مترددة في قبول دور معيّن وقتها آخذ رأي محمد سامي.
• هل حان موعد البطولة المطلقة لمي عمر؟
- أظن أنها ستكون الخطوة المقبلة، وهناك عمل فني كوميدي سيكون أولى بطولاتي المطلقة.