نجوى كرم: المحبة هي سلاحي لمواجهة كورونا
سافر الجمهور العربي في الليلة الرابعة من حفلات العيد في فضاء واسع من الطرب والغناء مع شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم بحفل بث مباشرة عبر منصة "شاهد vip"، بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه، وشركة "روتانا" والمكتب الفني لمجموعة "MBC".
قبل بدء البرنامج الفني الذي حضرته نجوى لحفلها الذي أطلّت به مباشرة من حديقة منزلها، عرض تقرير يلخص تعاون نجوى مع "روتانا" التي كانت أخذت على عاتقها مهمّة "توثيق العهد" بينها وبين كرم في العام 2019 في السابع من كانون الثاني في فندق "فينيسيا" ببيروت لتكرار سيناريو حصل منذ ثماني سنوات تمثّل في توقيع كرم عقدها مجدداً مع "روتانا" وتعاونها اليوم مع شركة "ديزر" الفرنسية لعرض محتوى أعمال كرم في عالم الانتاج، ووقتها حسم المدير التنفيذي للشركة سالم الهندي: "نجوى موجودة دائماً، تكفي ألبوماتها العشرين الحاضرة في بيتها..نجوى معنا..ونقطة عالسطر".
وبعد الانتهاء من عرض التقرير سألها الاعلامي علي العليان عن الدروس التي استفادت منها نجوى خلال فترة الحجر المنزلي التي سببتها "كورونا" فأجابت: "أركز في حياتي على المحبة ، التي أعتبرها السلاح الوحيد الذي نملكه ومن يبخل بمحبته يكون بخيلا والله لا يحب غير الشجاعة والمحبة".
وهل شعرت نجوى بحالة من الملّل في هذه الفترة قالت: "أبداً، فمن يصلي لا يشعر بالملّل، بالعكس كان لنا عودة للذات وأمل بالغد". وأضافت: "يجب أن تشرق الشمس من جديد، ودائمًا بعد كل هبوط هناك طلعة".
ورداً على سؤال، متى ستعترف نجوى أنها شاعرة، تهربت نجوى من الاجابة وأجابت بحنكة أن "الانسان في حال اعترف يفشل، لذا، من الأفضل أن لا يقوم بذلك".
واعترفت نجوى أنها "كتبت بعض النصوص خلال أزمة "كورونا"، ولكن ستتريث في نشرها، بانتظار أن تشرق الشمس، وستغنيها بفرح، كونها من مناصري الأمل في هذه المرحلة الصعبة.
ورفضت نجوى أن تفصح عما كتبته واكتفت بالقول لـ علي العليان: " بيتي كلو الكن".وعن بلدها لبنان قالت نجوى أن "لبنان بغرفة العناية الفائقة ويحتاج إلى إنعاش كي يعود ويصبح قلب العالم".مع فرقتها الموسيقية بدأت نجوى بأول أغنية "قمر العشاق" وبعدها غنت نجوى "يا عيون قلبي" ودمجت معها "حظي حلو" وغنت موال أغنية "على مهلك"، "بدك ترجع" و"حبيب الزين" و"لشحد حبك" و"سهرانة"، و "مافي نوم".
كما شارك قائد الاوركسترا الفنان أنطوان الشعك نجوى بأغنية "عم بيقولوا"، وبعدها غنت نجوى "يا طير".ومن جديدها غنت "كتير حلو" و"بعشق تفاصيلك".
هذا وصدح صوت نجوى بعدد من المواويل التي تنتمي إلى الفولكلور اللبناني الغني والعميق، والتي تليق بصوتها كأنه نبع ماء يتدفق.
وتوقفت نجوى عن الغناء بعد ساعة تقريباً، وطرح عليها علي العليان بعض الأسئلة التي تتعلق بتفاؤلها والسلام الداخلي الذي تتمتع به فأجابت "الصلاة والتواصل مع الله من خلال الروح".
وهل تعاتب نجوى أي شخص في حال واجهتها أي مشكلة معه قالت "المحبة لا تعاتب ولا تزعل ولا تستغل ولا تغضب، فالمحبة فيها كل الوسائل التي نعيشها كبشر لنحب بعضنا البعض، وهكذا يكون الله راض عنّا".
قبل بدء البرنامج الفني الذي حضرته نجوى لحفلها الذي أطلّت به مباشرة من حديقة منزلها، عرض تقرير يلخص تعاون نجوى مع "روتانا" التي كانت أخذت على عاتقها مهمّة "توثيق العهد" بينها وبين كرم في العام 2019 في السابع من كانون الثاني في فندق "فينيسيا" ببيروت لتكرار سيناريو حصل منذ ثماني سنوات تمثّل في توقيع كرم عقدها مجدداً مع "روتانا" وتعاونها اليوم مع شركة "ديزر" الفرنسية لعرض محتوى أعمال كرم في عالم الانتاج، ووقتها حسم المدير التنفيذي للشركة سالم الهندي: "نجوى موجودة دائماً، تكفي ألبوماتها العشرين الحاضرة في بيتها..نجوى معنا..ونقطة عالسطر".
وبعد الانتهاء من عرض التقرير سألها الاعلامي علي العليان عن الدروس التي استفادت منها نجوى خلال فترة الحجر المنزلي التي سببتها "كورونا" فأجابت: "أركز في حياتي على المحبة ، التي أعتبرها السلاح الوحيد الذي نملكه ومن يبخل بمحبته يكون بخيلا والله لا يحب غير الشجاعة والمحبة".
وهل شعرت نجوى بحالة من الملّل في هذه الفترة قالت: "أبداً، فمن يصلي لا يشعر بالملّل، بالعكس كان لنا عودة للذات وأمل بالغد". وأضافت: "يجب أن تشرق الشمس من جديد، ودائمًا بعد كل هبوط هناك طلعة".
ورداً على سؤال، متى ستعترف نجوى أنها شاعرة، تهربت نجوى من الاجابة وأجابت بحنكة أن "الانسان في حال اعترف يفشل، لذا، من الأفضل أن لا يقوم بذلك".
واعترفت نجوى أنها "كتبت بعض النصوص خلال أزمة "كورونا"، ولكن ستتريث في نشرها، بانتظار أن تشرق الشمس، وستغنيها بفرح، كونها من مناصري الأمل في هذه المرحلة الصعبة.
ورفضت نجوى أن تفصح عما كتبته واكتفت بالقول لـ علي العليان: " بيتي كلو الكن".وعن بلدها لبنان قالت نجوى أن "لبنان بغرفة العناية الفائقة ويحتاج إلى إنعاش كي يعود ويصبح قلب العالم".مع فرقتها الموسيقية بدأت نجوى بأول أغنية "قمر العشاق" وبعدها غنت نجوى "يا عيون قلبي" ودمجت معها "حظي حلو" وغنت موال أغنية "على مهلك"، "بدك ترجع" و"حبيب الزين" و"لشحد حبك" و"سهرانة"، و "مافي نوم".
كما شارك قائد الاوركسترا الفنان أنطوان الشعك نجوى بأغنية "عم بيقولوا"، وبعدها غنت نجوى "يا طير".ومن جديدها غنت "كتير حلو" و"بعشق تفاصيلك".
هذا وصدح صوت نجوى بعدد من المواويل التي تنتمي إلى الفولكلور اللبناني الغني والعميق، والتي تليق بصوتها كأنه نبع ماء يتدفق.
وتوقفت نجوى عن الغناء بعد ساعة تقريباً، وطرح عليها علي العليان بعض الأسئلة التي تتعلق بتفاؤلها والسلام الداخلي الذي تتمتع به فأجابت "الصلاة والتواصل مع الله من خلال الروح".
وهل تعاتب نجوى أي شخص في حال واجهتها أي مشكلة معه قالت "المحبة لا تعاتب ولا تزعل ولا تستغل ولا تغضب، فالمحبة فيها كل الوسائل التي نعيشها كبشر لنحب بعضنا البعض، وهكذا يكون الله راض عنّا".