رئيس الدولة يبحث مع وزير الدفاع السعودي علاقات التعاون وتطورات الأوضاع في المنطقة
وزير الصحة الإسرائيلي يستبعد انتهاء الإغلاق الشامل قريبا
استبعد وزير الصحة الإسرائيلي يولي إدلشتاين رفع قيود الإغلاق الشامل الثاني بعد انتهاء فترة الأسابيع الثلاثة التي أعلن عنها في وقت سابق لاحتواء تفشي فيروس كورونا المستجد. وقال إدلتشاين للإذاعة العامة الإسرائيلية “لا مجال لذلك. لا إمكانية لرفع كل القيود والقول إن الأمر انتهي وأن كل شيء على ما يرام».
وكانت إسرائيل أعلنت في 18 أيلول-سبتمبر مرحلة إغلاق ثانية نتيجة ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس، لتصبح الأولى في العالم في عدد الإصابات، نسبة إلى عدد السكان.
ووفقا لجهاز الاستخبارات، فإن معدل الوفيات اليومي للفرد قد تجاوز مثيله في الولايات المتحدة.
ويفترض أن ينتهي الإغلاق الثاني في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر. وشددت السلطات الإسرائيلية الجمعة من إجراءاتها بعد مضي أسبوع على فرض الإغلاق دون أن الهدف في خفض الإصابات. ويشمل الإغلاق المدارس وكل النشاطات الثقافية وأماكن العمل غير الحيوية والأسواق ودور العبادة. وكان من المقرر أن يناقش البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)، قانونا للحد من التظاهرات، مما قد يخفض من وتيرة الاحتجاجات الأسبوعية ضد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو والمستمرة منذ عدة أشهر. وعلى الرغم من قيود الإغلاق، تظاهر مساء السبت الآلاف أمام مقر إقامة رئيس الوزراء في القدس. وكان نتانياهو أقر السبت أيضا بارتكاب “أخطاء” عندما أعاد فتح المؤسسات التعليمية والمنشآت الاقتصادية في إسرائيل. وقال وزير الصحة “هذه المرة، قد تكون هناك تغييرات نحو الأفضل إذا ما استخلصنا العبر من إغلاق نيسان-ابريل، علينا أن نخرج من الإغلاق تدريجا وبشكل مسؤول».
واضاف “فتح الاقتصاد وعودة الحياة ستكون تدريجية وبطيئة». وأحصت إسرائيل التي يبلغ تعداد سكانها نحو تسعة ملايين نسمة، أكثر من 233 ألف إصابة، و1507 وفيات.
وكانت إسرائيل أعلنت في 18 أيلول-سبتمبر مرحلة إغلاق ثانية نتيجة ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس، لتصبح الأولى في العالم في عدد الإصابات، نسبة إلى عدد السكان.
ووفقا لجهاز الاستخبارات، فإن معدل الوفيات اليومي للفرد قد تجاوز مثيله في الولايات المتحدة.
ويفترض أن ينتهي الإغلاق الثاني في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر. وشددت السلطات الإسرائيلية الجمعة من إجراءاتها بعد مضي أسبوع على فرض الإغلاق دون أن الهدف في خفض الإصابات. ويشمل الإغلاق المدارس وكل النشاطات الثقافية وأماكن العمل غير الحيوية والأسواق ودور العبادة. وكان من المقرر أن يناقش البرلمان الإسرائيلي (الكنيست)، قانونا للحد من التظاهرات، مما قد يخفض من وتيرة الاحتجاجات الأسبوعية ضد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو والمستمرة منذ عدة أشهر. وعلى الرغم من قيود الإغلاق، تظاهر مساء السبت الآلاف أمام مقر إقامة رئيس الوزراء في القدس. وكان نتانياهو أقر السبت أيضا بارتكاب “أخطاء” عندما أعاد فتح المؤسسات التعليمية والمنشآت الاقتصادية في إسرائيل. وقال وزير الصحة “هذه المرة، قد تكون هناك تغييرات نحو الأفضل إذا ما استخلصنا العبر من إغلاق نيسان-ابريل، علينا أن نخرج من الإغلاق تدريجا وبشكل مسؤول».
واضاف “فتح الاقتصاد وعودة الحياة ستكون تدريجية وبطيئة». وأحصت إسرائيل التي يبلغ تعداد سكانها نحو تسعة ملايين نسمة، أكثر من 233 ألف إصابة، و1507 وفيات.