37 ألف مستفيد من خدمات دعم اجتماعي شرطة أبوظبي في2019
استفاد 37ألف و949 شخصاً من أنشطة وبرامج إدارة مراكز الدعم الاجتماعي بقطاع أمن المجتمع بشرطة أبوظبي العام الماضي. وتعاملت مع 6 آلاف و250 حالة تم تقديم الحلول لها بطرق ودية وسرية على يد نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالات علم النفس.
وأكد العقيد سعيد حمد صالح الكعبي مدير إدارة مراكز الدعم الاجتماعي أن الخدمات التي تقدمها المراكز في "أبوظبي- الظفرة -العين “تتضمن استشارات نفسية واجتماعية والتعامل مع جميع أنواع الإساءات النفسية والجسدية للطفل والأسرة وسرعة الاستجابة عند الإبلاغ بالخلافات الأسرية والتنمر والتدخل العاجل وخدمات تأهيل للمعنفين.
كما تشمل تأهيل أحكام رؤية المحضون والايواء وتوفير المكان الملائم والبيئة الآمنة مع ضمان الاستقرار النفسي للطفل وحقه الكامل في رؤية والديه إضافة لخدمات توعوية في الملتقيات والحملات والفعاليات للتوعية بحقوق الطفل وآليات حمايته. وأشار إلى اهتمام شرطة أبوظبي ببرامج توعية الطفل والأسرة بمحتوى متنوع يتناسب معهم وتعزيز التواصل الإيجابي بأساليب مبتكرة وأنشطة متميزة وسيناريوهات نفذتها بأفضل المعايير كمدينة الطفل الآمن 2019 التي تعد واحدة من المبادرات لرفع مستوى الرعاية للطفل بمنظومة قانونية وتشريعات لحمايته.
وقال إن إدارة مراكز الدعم الاجتماعي تنظم دورات تدريبية لتأهيل وترخيص الأخصائيين وفقاً للمعايير المحددة مع تطبيق كافة الاشتراطات المعتمدة في دولة الامارات العربية المتحدة فضلا عن ورش عمل للفئات ذات الصلة والاتصال المباشر بالأطفال من مدرسين واخصائيين اجتماعين بالمدارس للتوعية والإرشاد والاكتشاف المبكر للإساءة وحالات التنمر والتعريف بطرق الإبلاغ. وذكر أن الخدمات تُطبق من خلالها اللوائح والقوانين وفق منظومة أمنية متميزة وخطط تطويرية تحقق رؤى وطموحات شرطة أبو ظبي في الحفاظ على المكتسبات والأمن والأمان.
وتطرق للعمل الإنساني والعمل الميداني للمختصين النفسيين والاجتماعيين في الفعاليات والمبادرات وتقديمهم للاستشارات والتواصل المباشرة مع الجمهور للحصول على مخرجات إيجابية وأفضل النتائج في نشر التوعية. ولفت إلى أن الدعم النفسي والاجتماعي والتعامل مع الحالات يتم بسرية تامة والسعي لحلها ودعم السلوك الإيجابي والاستباقية من خلال التوعية والتركيز على الأسر.
وأكد العقيد سعيد حمد صالح الكعبي مدير إدارة مراكز الدعم الاجتماعي أن الخدمات التي تقدمها المراكز في "أبوظبي- الظفرة -العين “تتضمن استشارات نفسية واجتماعية والتعامل مع جميع أنواع الإساءات النفسية والجسدية للطفل والأسرة وسرعة الاستجابة عند الإبلاغ بالخلافات الأسرية والتنمر والتدخل العاجل وخدمات تأهيل للمعنفين.
كما تشمل تأهيل أحكام رؤية المحضون والايواء وتوفير المكان الملائم والبيئة الآمنة مع ضمان الاستقرار النفسي للطفل وحقه الكامل في رؤية والديه إضافة لخدمات توعوية في الملتقيات والحملات والفعاليات للتوعية بحقوق الطفل وآليات حمايته. وأشار إلى اهتمام شرطة أبوظبي ببرامج توعية الطفل والأسرة بمحتوى متنوع يتناسب معهم وتعزيز التواصل الإيجابي بأساليب مبتكرة وأنشطة متميزة وسيناريوهات نفذتها بأفضل المعايير كمدينة الطفل الآمن 2019 التي تعد واحدة من المبادرات لرفع مستوى الرعاية للطفل بمنظومة قانونية وتشريعات لحمايته.
وقال إن إدارة مراكز الدعم الاجتماعي تنظم دورات تدريبية لتأهيل وترخيص الأخصائيين وفقاً للمعايير المحددة مع تطبيق كافة الاشتراطات المعتمدة في دولة الامارات العربية المتحدة فضلا عن ورش عمل للفئات ذات الصلة والاتصال المباشر بالأطفال من مدرسين واخصائيين اجتماعين بالمدارس للتوعية والإرشاد والاكتشاف المبكر للإساءة وحالات التنمر والتعريف بطرق الإبلاغ. وذكر أن الخدمات تُطبق من خلالها اللوائح والقوانين وفق منظومة أمنية متميزة وخطط تطويرية تحقق رؤى وطموحات شرطة أبو ظبي في الحفاظ على المكتسبات والأمن والأمان.
وتطرق للعمل الإنساني والعمل الميداني للمختصين النفسيين والاجتماعيين في الفعاليات والمبادرات وتقديمهم للاستشارات والتواصل المباشرة مع الجمهور للحصول على مخرجات إيجابية وأفضل النتائج في نشر التوعية. ولفت إلى أن الدعم النفسي والاجتماعي والتعامل مع الحالات يتم بسرية تامة والسعي لحلها ودعم السلوك الإيجابي والاستباقية من خلال التوعية والتركيز على الأسر.