محمد بن زايد وسام موستين يؤكدان أهمية استقرار المنطقة وحل النزاعات في العالم بالحوار
40 عاماً من الإنجازات يعرضها جناح دول مجلس التعاون الخليج العربية في أكسبو 2020
"رؤية موحدة لمستقبل واعد " شعار جناح دول مجلس التعاون الخليج العربية في اكسبو 2020 دبي، والذي يضم ست دول أعضاء هم دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعوديو ومملكة البحرين ودولة الكويت ودولة عمان وقطر، وتم تأسيسه في 25 مايو 1981 بالاجتماع الذي عقد في أبو ظبي وكان انشائه وتأسيسه فكرة أمير الكويت الأسبق الشيخ جابر الأحمد الصباح، واتخذت العاصمة السعودية الرياض مقراً رئيسياً له بينما يقع الجناح في منطقة الفرص بالقرب من ساحة الوصل التى يقام فيها الفعاليات والانشطة الفنية والاحتفالات الضخمة خلال فترة انعقاد المعرض، وتسع 10 آلاف شخص، وتبلغ مساحة دول مجلس التعاون الخليج حوالي 2 مليون و400 كيلو متر ويبلغ عدد سكانها حوالي 56 مليون نسمة.
وأكد مسعد المسعودي المتحدث باسم جناح دول مجلس التعاون الخليج العربية في اكسبو 2020 بضرورة تسليط االضوء على الإنجازات التى تمت على مدار أربعون عاماً من الترابط المثمر، وذلك من خلال تقسيم الجناح إلى ثلاث مراحل، القسم الأول يستعرض تأسيس وهيكلة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي يعتبر نواه أسهمت في إحداث نقلة نوعية لمستوى العلاقات بين الدول الست، ويستمتع الزائر بالممر المستوحى من البحر ليعبر عن التحديات التى واجهت دول الخليج وتغلبت عليها لتصل إلى ما وصلت إليه من طفرة نوعية، ويضم هذا القسم أقوال مأثورة للمؤسسين وصور قديمة منذ الاجتماع الأول إلى الاجتماع الأخير في العلا بالسعودية، مع عرض الوثيقة الرسمية والقواعد والاتفاقيات منذ البداية إلى الأن.
وأضاف مسعد المسعودي أن هناك لوحات توضح الشركات والمساعدات الإنسانية التى قدمتها دول مجلس التعاون الخليج العربية والتى بلغت 8 مليار دولار من 2015 إلى 2020 خلال أزمة جائحة كوفيدا، وبالقسم الثاني يعرض كل الإنجازات التى تمت مع الأطراف العالمية والتى كان من شأنها ازدهار الاقتصاد والانفتاح على الأسواق العالمية، كما توضح اللوحات العوامل المشتركة في مجال الصحة والتعليم والتعاون الأمني والعسكري والاستثمار في الشباب والعلاقات الإنسانية من أجل الحفاظ على الهوية العربية والإرث الثقافي والعادات والتقاليد المشتركة.
وافاد المسعودي أن القسم الثالث استعرض المشاريع المستقبلية لدول مجلس التعاون الخليج العربية المشتركة في البنية التحتية والطرق والمواصلات من خلال السكك الحديدية والوحدة الاقتصادية من خلال السوق العربية المشتركة والتحول الرقمي والعملة الموحدة، وتنمية القدرات التقنية في منظومة المجلس، والأحداث العالمية المتنوعة في منطقة الخليج العربي، وجهود دول المجلس في مواجهة جائحة كوفيدا 19. وأوضح مسعد المسعودي المتحدث الرسمي باسم جناح دول مجلس التعاون الخليج العربية في أكسبو 2020 أن الإنجازات التى تمت من خلال الشاركات والتعاون كالربط الكهربائي بين الدول الست بدات على ثلاث مراحل الأولى كانت بين الكويت والبحرين والسعودية وقطر والمرحلة الثانية أنضمت الإمارات وعمان والمرحلة الثالثة تم الربط بين اليت دول على أن الربط يثمر عن توفير الكهرباء وتوصيلها في حال انقطاع التيار الكهربائي في اي دولة، وفي غضون ثواني يتم التوصيل بالتقنية الحديثة، ولم يقتصر الربط على التيار الكهربائي فقط وأنما امتد للربط المائي حيث يرى أن المشروع مهم جدا ويقوم على دراسات واتفاقيات بين العراق ومصر وأوروبا والهند، مشيراً إلى أبرز التكامل الاقتصادي بين دول مجلس التعاون الخليج العربية تتمثل في السوق الاقتصادية المشتركة والتعامل بالتعريفة الجمركية الموحدة التى من شأنها تسهيل التجارة بين الدول الست، بينما خطوة توحيد العملة محل دراسة ومازالت على مائدة المفاوضات.
وأكد مسعد المسعودي المتحدث الرسمي باسم جناح دول مجلس التعاون الخليج العربية في أكسبو 2020 أن وجودنا في أكسبو سيمنح الزوار المعلومات والمعرفة الكاملة عن دور المجلس في التنمية المستدامة وتقديم الحلول من خلال الربط بين الدول الست وتقديم المساعدات والمعونات لدول العالم لإعلاء فكرة التعايش السلمي ونشر السلام في العالم وخاصة منطقة الشرق الأوسط.
وأكد مسعد المسعودي المتحدث باسم جناح دول مجلس التعاون الخليج العربية في اكسبو 2020 بضرورة تسليط االضوء على الإنجازات التى تمت على مدار أربعون عاماً من الترابط المثمر، وذلك من خلال تقسيم الجناح إلى ثلاث مراحل، القسم الأول يستعرض تأسيس وهيكلة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي يعتبر نواه أسهمت في إحداث نقلة نوعية لمستوى العلاقات بين الدول الست، ويستمتع الزائر بالممر المستوحى من البحر ليعبر عن التحديات التى واجهت دول الخليج وتغلبت عليها لتصل إلى ما وصلت إليه من طفرة نوعية، ويضم هذا القسم أقوال مأثورة للمؤسسين وصور قديمة منذ الاجتماع الأول إلى الاجتماع الأخير في العلا بالسعودية، مع عرض الوثيقة الرسمية والقواعد والاتفاقيات منذ البداية إلى الأن.
وأضاف مسعد المسعودي أن هناك لوحات توضح الشركات والمساعدات الإنسانية التى قدمتها دول مجلس التعاون الخليج العربية والتى بلغت 8 مليار دولار من 2015 إلى 2020 خلال أزمة جائحة كوفيدا، وبالقسم الثاني يعرض كل الإنجازات التى تمت مع الأطراف العالمية والتى كان من شأنها ازدهار الاقتصاد والانفتاح على الأسواق العالمية، كما توضح اللوحات العوامل المشتركة في مجال الصحة والتعليم والتعاون الأمني والعسكري والاستثمار في الشباب والعلاقات الإنسانية من أجل الحفاظ على الهوية العربية والإرث الثقافي والعادات والتقاليد المشتركة.
وافاد المسعودي أن القسم الثالث استعرض المشاريع المستقبلية لدول مجلس التعاون الخليج العربية المشتركة في البنية التحتية والطرق والمواصلات من خلال السكك الحديدية والوحدة الاقتصادية من خلال السوق العربية المشتركة والتحول الرقمي والعملة الموحدة، وتنمية القدرات التقنية في منظومة المجلس، والأحداث العالمية المتنوعة في منطقة الخليج العربي، وجهود دول المجلس في مواجهة جائحة كوفيدا 19. وأوضح مسعد المسعودي المتحدث الرسمي باسم جناح دول مجلس التعاون الخليج العربية في أكسبو 2020 أن الإنجازات التى تمت من خلال الشاركات والتعاون كالربط الكهربائي بين الدول الست بدات على ثلاث مراحل الأولى كانت بين الكويت والبحرين والسعودية وقطر والمرحلة الثانية أنضمت الإمارات وعمان والمرحلة الثالثة تم الربط بين اليت دول على أن الربط يثمر عن توفير الكهرباء وتوصيلها في حال انقطاع التيار الكهربائي في اي دولة، وفي غضون ثواني يتم التوصيل بالتقنية الحديثة، ولم يقتصر الربط على التيار الكهربائي فقط وأنما امتد للربط المائي حيث يرى أن المشروع مهم جدا ويقوم على دراسات واتفاقيات بين العراق ومصر وأوروبا والهند، مشيراً إلى أبرز التكامل الاقتصادي بين دول مجلس التعاون الخليج العربية تتمثل في السوق الاقتصادية المشتركة والتعامل بالتعريفة الجمركية الموحدة التى من شأنها تسهيل التجارة بين الدول الست، بينما خطوة توحيد العملة محل دراسة ومازالت على مائدة المفاوضات.
وأكد مسعد المسعودي المتحدث الرسمي باسم جناح دول مجلس التعاون الخليج العربية في أكسبو 2020 أن وجودنا في أكسبو سيمنح الزوار المعلومات والمعرفة الكاملة عن دور المجلس في التنمية المستدامة وتقديم الحلول من خلال الربط بين الدول الست وتقديم المساعدات والمعونات لدول العالم لإعلاء فكرة التعايش السلمي ونشر السلام في العالم وخاصة منطقة الشرق الأوسط.