ولي عهد أبوظبي والرئيس الكازاخستاني يبحثان سُبل تعزيز العلاقات الثنائية
اكتشاف بؤرة تفشّ جديدة لكوفيد-19 في أستراليا
آسيا عند مفترق طرق في مكافحة فيروس كورونا
سجلت دول في جميع أنحاء منطقة آسيا والمحيط الهادي أمس الاثنين أعدادا قياسية جديدة للمصابين بفيروس كورونا.وتواجه اليابان ضغوطا متزايدة لإعادة فرض حالة الطوارئ، وحذرت كوريا الجنوبية من أنها صارت عند “مفترق طرق حرج».
وتزامن تفشي فيروس كورونا مجددا في آسيا مع تخفيف قيود السفر تدريجيا في المنطقة، مما يضعف احتمالات رفع قيود العزل العام على نطاق أوسع وهو أمر من شأنه دعم التعافي الاقتصادي الناشيء في دول مثل اليابان.
وسجلت اليابان عددا قياسيا لحالات الإصابة اليومية الجديدة بلغ 1722 حالة يوم السبت.وفي كوريا الجنوبية، أعلن المسؤولون تسجيل ما يزيد على 200 حالة إصابة بفيروس كورونا لليوم الثالث على التوالي اليوم الاثنين، في الوقت الذي تدرس فيه الحكومة تشديد قيود التباعد الاجتماعي.
وقال وزير الصحة الكوري الجنوبي بارك نيونج هو “نحن في مفترق طرق حرج وقد نضطر إلى إعادة تشديد قيود التباعد».
وقالت الهند إنها ستنقل جوا أطباء من مناطق أخرى إلى العاصمة نيودلهي وتزيد عدد الفحوص فيها إلى المثلين لاحتواء زيادة قياسية في عدد حالات الإصابة بالمدينة التي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة.
وسجلت دلهي خلال الأيام الماضية ما يزيد على 7000 إصابة يومية جديدة، وهو مستوى قياسي.واعتبارا من يوم الخميس، قررت نيوزيلندا أن يكون وضع الكمامة إلزاميا في وسائل النقل العام في أوكلاند، وكذلك على متن جميع رحلات الطيران الداخلية، بعد اكتشاف حالة إصابة جديدة.
وأعلنت إندونيسيا، التي سجلت أكبر عدد لحالات الإصابة في جنوب شرق آسيا، زيادة الإصابات مجددا وقفزة يومية قياسية بلغت 5444 إصابة يوم الجمعة.
وسجل بر الصين الرئيسي، حيث بدأ الوباء في أواخر العام الماضي، ثماني إصابات جديدة أمس الأحد، بانخفاض عن 13 حالة في اليوم السابق.
ومن المتوقع أن تعلن تايوان، التي أبقت الوباء تحت السيطرة بشكل جيد، إجراءات أشد صرامة هذا الأسبوع بعد ارتفاع عدد حالات الإصابة بالفيروس لقادمين من خارج البلاد.
واكتُشِفت بؤرة تفشّ جديدة لكوفيد-19 في مدينة أديلايد الأستراليّة التي لم تكُن قد شهدت بؤرًا كبيرة للفيروس المستجدّ منذ سبعة أشهر، بحسب ما أعلنت السلطات.
وقالت ولاية أستراليا الجنوبيّة، إنّه تمّ اكتشاف أربع حالات في مدينة أديلايد الأحد، وإنّ عدد الحالات ارتفع الإثنين إلى 17 على أثر تفشّي الفيروس.
ويُعتبر هذا أكبر تفشٍّ للفيروس في أديلايد منذ نيسان/أبريل.
وقالت المسؤولة المحلّية عن القطاع الصحّي، نيكولا سبورييه، لقناة “إيه بي سي” الأستراليّة “لا نتوقّف عن تسجيل حالات جديدة». وأضافت أنّه “من الواضح” أنّ بؤرة التفشّي مرتبطة بفندق يُستخدم لحجْر الأشخاص العائدين من الخارج والذي يعمل فيه أحد الأشخاص المصابين. وسارع مسؤولو المدينة إلى اتّخاذ إجراءات لاحتواء تفشّي الفيروس، وأمروا مئات الأشخاص بحجر أنفسهم، وبإغلاق المدارس والشركات.
وآخر مرّة اكتُشِفت فيها بؤرة تفشٍّ لفيروس كورونا في جنوب أستراليا، خارج مناطق الحجر الصحّي، تعود إلى شهر آب/أغسطس. وكانت السلطات اتّخذت وقتذاك إجراءات سريعة منعًا لانتشارها.
لكن يُخشى من أن تطال بؤرة التفشّي الجديدة أشخاصًا يُعتبرون الأكثر عرضةً للخطر، لأنّ أحد حرّاس السجون وموظّفين في مراكز للعناية بكبار السنّ قد ثبُتت إصابتهم بالفيروس.ويأتي هذا التطوّر في وقت كان المسؤولون الأستراليّون يتنفّسون الصعداء بعد تمكّنهم من وضع الموجة الثانية من حالات الإصابة في ملبورن تحت السيطرة.ونجحت أستراليا حتّى الآن في احتواء الوباء، وسجّلت منذ ظهوره ما يزيد قليلاً على 27,700 إصابة و907 وفيات.
وتزامن تفشي فيروس كورونا مجددا في آسيا مع تخفيف قيود السفر تدريجيا في المنطقة، مما يضعف احتمالات رفع قيود العزل العام على نطاق أوسع وهو أمر من شأنه دعم التعافي الاقتصادي الناشيء في دول مثل اليابان.
وسجلت اليابان عددا قياسيا لحالات الإصابة اليومية الجديدة بلغ 1722 حالة يوم السبت.وفي كوريا الجنوبية، أعلن المسؤولون تسجيل ما يزيد على 200 حالة إصابة بفيروس كورونا لليوم الثالث على التوالي اليوم الاثنين، في الوقت الذي تدرس فيه الحكومة تشديد قيود التباعد الاجتماعي.
وقال وزير الصحة الكوري الجنوبي بارك نيونج هو “نحن في مفترق طرق حرج وقد نضطر إلى إعادة تشديد قيود التباعد».
وقالت الهند إنها ستنقل جوا أطباء من مناطق أخرى إلى العاصمة نيودلهي وتزيد عدد الفحوص فيها إلى المثلين لاحتواء زيادة قياسية في عدد حالات الإصابة بالمدينة التي يبلغ عدد سكانها 20 مليون نسمة.
وسجلت دلهي خلال الأيام الماضية ما يزيد على 7000 إصابة يومية جديدة، وهو مستوى قياسي.واعتبارا من يوم الخميس، قررت نيوزيلندا أن يكون وضع الكمامة إلزاميا في وسائل النقل العام في أوكلاند، وكذلك على متن جميع رحلات الطيران الداخلية، بعد اكتشاف حالة إصابة جديدة.
وأعلنت إندونيسيا، التي سجلت أكبر عدد لحالات الإصابة في جنوب شرق آسيا، زيادة الإصابات مجددا وقفزة يومية قياسية بلغت 5444 إصابة يوم الجمعة.
وسجل بر الصين الرئيسي، حيث بدأ الوباء في أواخر العام الماضي، ثماني إصابات جديدة أمس الأحد، بانخفاض عن 13 حالة في اليوم السابق.
ومن المتوقع أن تعلن تايوان، التي أبقت الوباء تحت السيطرة بشكل جيد، إجراءات أشد صرامة هذا الأسبوع بعد ارتفاع عدد حالات الإصابة بالفيروس لقادمين من خارج البلاد.
واكتُشِفت بؤرة تفشّ جديدة لكوفيد-19 في مدينة أديلايد الأستراليّة التي لم تكُن قد شهدت بؤرًا كبيرة للفيروس المستجدّ منذ سبعة أشهر، بحسب ما أعلنت السلطات.
وقالت ولاية أستراليا الجنوبيّة، إنّه تمّ اكتشاف أربع حالات في مدينة أديلايد الأحد، وإنّ عدد الحالات ارتفع الإثنين إلى 17 على أثر تفشّي الفيروس.
ويُعتبر هذا أكبر تفشٍّ للفيروس في أديلايد منذ نيسان/أبريل.
وقالت المسؤولة المحلّية عن القطاع الصحّي، نيكولا سبورييه، لقناة “إيه بي سي” الأستراليّة “لا نتوقّف عن تسجيل حالات جديدة». وأضافت أنّه “من الواضح” أنّ بؤرة التفشّي مرتبطة بفندق يُستخدم لحجْر الأشخاص العائدين من الخارج والذي يعمل فيه أحد الأشخاص المصابين. وسارع مسؤولو المدينة إلى اتّخاذ إجراءات لاحتواء تفشّي الفيروس، وأمروا مئات الأشخاص بحجر أنفسهم، وبإغلاق المدارس والشركات.
وآخر مرّة اكتُشِفت فيها بؤرة تفشٍّ لفيروس كورونا في جنوب أستراليا، خارج مناطق الحجر الصحّي، تعود إلى شهر آب/أغسطس. وكانت السلطات اتّخذت وقتذاك إجراءات سريعة منعًا لانتشارها.
لكن يُخشى من أن تطال بؤرة التفشّي الجديدة أشخاصًا يُعتبرون الأكثر عرضةً للخطر، لأنّ أحد حرّاس السجون وموظّفين في مراكز للعناية بكبار السنّ قد ثبُتت إصابتهم بالفيروس.ويأتي هذا التطوّر في وقت كان المسؤولون الأستراليّون يتنفّسون الصعداء بعد تمكّنهم من وضع الموجة الثانية من حالات الإصابة في ملبورن تحت السيطرة.ونجحت أستراليا حتّى الآن في احتواء الوباء، وسجّلت منذ ظهوره ما يزيد قليلاً على 27,700 إصابة و907 وفيات.