رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
(أم كلثوم في أبوظبي) يستهوي عشاق القراءة من رواد أمازون
إصدارات الأرشيف الوطني تتربع الصدارة بين مبيعات أمازون الشرق الأوسط للمرة الثانية
تصدرت كتب الأرشيف الوطني مبيعات موقع أمازون في الشرق الأوسط للمرة الثانية في غضون أقل من ثلاثة أشهر؛ إذ احتل كتاب (أم كلثوم في أبوظبي) الصادر عن الأرشيف الوطني المرتبة الأولى في قائمة أكثر الكتب مبيعاً بسبب الإقبال على شرائه عبر المنصة الإلكترونية لما فيه من معلومات دقيقة موثقة تروي صفحات من تاريخ الإمارات الوطني والثقافي؛ مما جعل الكتاب يستهوي عشاق القراءة الذين ينشدون المتعة والفائدة من رواد موقع أمازون.
وضمت القائمة الخاصة بأفضل خمسين كتاباً من حيث الإقبال عليها- إصدارات أخرى للأرشيف الوطني ثرية بمضامينها ومحتواها الوطني الذي يوثق الرصيد التراثي والإنجاز الحضاري للدولة وتطورها من إمارات الساحل المتصالح إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويعود الإقبال على كتاب (أم كلثوم في أبوظبي) إلى الجهد الذي بذله مؤلفه معالي الأديب محمد المر نائب رئيس مجلس إدارة الأرشيف الوطني في توثيق جوانب من مسيرة القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان –طيب الله ثراه- ودوره في نشر الثقافة، وذلك عبر محطات مهمة في تاريخ الإمارات، وتسليط الضوء على صفحة هامة من صفحات تاريخنا الثقافي الحديث. ففي عام 1971 قام الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بتوجيه دعوة كريمة إلى فنانة العرب أم كلثوم للمشاركة في الاحتفالات التي ستقام في نهاية شهر نوفمبر 1971 ابتهاجا بعيد جلوسه الخامس، وبقيام دولة الإمارات العربية المتحدة. ولقد لبّت سيدة الغناء العربي شاكرة تلك الدعوة الكريمة، وحلّت ضيفة مميزة في تلك الاحتفالات التاريخية، حيث أحيت حفلتين غنائيتين؛ قدمت فيهما آخر إبداعاتها الغنائية، كما قامت بزيارة الشيخ زايد بن سلطان في قصر المنهل حيث أكرم وفادتها وأحاطها بكريم تقديره، ويأتي كتاب (أم كلثوم في ابوظبي) ليوثق ذلك الحدث الفني والثقافي والحضاري الهام بألبوم صور جميلة تتابع تلك الزيارة في مختلف محطاتها.
وبالنظر إلى أهمية كتاب (أم كلثوم في أبوظبي) في محتواه وأسلوبه فقد خصص له حفل توقيع في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وحفل توقيع آخر في ندوة الثقافة والعلوم بدبي.
ويعدّ كتاب (أم كلثوم في أبوظبي) واحداً من عشرات الكتب التي أصدرها الأرشيف الوطني وهي تُعنى بتوثيق جوانب من مسيرة القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه- وقد نالت إعجاب الباحثين والدارسين والمتخصصين في تاريخ وتراث منطقة شبه الجزيرة العربية عامة والإمارات خاصة، وهذا ما حدا بكتاب (قصر الحصن: تاريح حكام أبوظبي 1793 - 1966) للتربع على قمة مبيعات موقع أمازون من الكتب قبل نحو ثلاثة أشهر.
وفي هذه المرحلة التي يتم فيها تطبيق الإجراءات الاحترازية في مواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد، وفي الوقت الذي ازدادت فيه مبيعات الكتب على المنصات الإلكترونية، حظيت إصدارات الأرشيف الوطني بشكل عام باهتمام الكتّاب والباحثين والأكاديميين المهتمين بتاريخ دولة الإمارات وتراثها وتطورها الحضاري في زمن قياسي- على الموقع العالمي (أمازون) وعلى غيره من المواقع الإلكترونية مثل: موقع (نون.كوم)، و(نيل وفرات.كوم) وغيرهما.
ولما كانت إصدارات الأرشيف الوطني التي توثق جوانب مهمة من ذاكرة الوطن في مختلف المجالات تلاقي إقبالاً على شرائها من قبل الجمهور، فإن الأرشيف الوطني قد دفعها إلى المعارض الدولية للكتب التي تقام داخل الدولة كمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، ومعرض الشارقة الدولي للكتاب، وإلى رفوف أهم المكتبات وأشهرها في الدولة مثل: شركة المطبوعات، ومكتبة جرير، ومكتبة كينوكونيا، ومكتبة العين ، ومكتبة عارف بووكس، ومكتبة سميث، ومكتبة بوردر، ومكتبة جاشنمال، وفي مقدمة منافذ البيع التي تتيح للقراء الوصول إلى إصدارات الأرشيف الوطني ذلك منفذ البيع الذي دشنه الأرشيف الوطني بمقره في أبوظبي.
وعلى صعيد آخر يستطيع القارئ الوصول إلى العديد من إصدارات الأرشيف الوطني التي أطلقها على تطبيقي أندرويد وأبل ستور، وتصفُحها على الهواتف الذكية وأجهزة الحواسيب اللوحية.
وضمت القائمة الخاصة بأفضل خمسين كتاباً من حيث الإقبال عليها- إصدارات أخرى للأرشيف الوطني ثرية بمضامينها ومحتواها الوطني الذي يوثق الرصيد التراثي والإنجاز الحضاري للدولة وتطورها من إمارات الساحل المتصالح إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويعود الإقبال على كتاب (أم كلثوم في أبوظبي) إلى الجهد الذي بذله مؤلفه معالي الأديب محمد المر نائب رئيس مجلس إدارة الأرشيف الوطني في توثيق جوانب من مسيرة القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان –طيب الله ثراه- ودوره في نشر الثقافة، وذلك عبر محطات مهمة في تاريخ الإمارات، وتسليط الضوء على صفحة هامة من صفحات تاريخنا الثقافي الحديث. ففي عام 1971 قام الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بتوجيه دعوة كريمة إلى فنانة العرب أم كلثوم للمشاركة في الاحتفالات التي ستقام في نهاية شهر نوفمبر 1971 ابتهاجا بعيد جلوسه الخامس، وبقيام دولة الإمارات العربية المتحدة. ولقد لبّت سيدة الغناء العربي شاكرة تلك الدعوة الكريمة، وحلّت ضيفة مميزة في تلك الاحتفالات التاريخية، حيث أحيت حفلتين غنائيتين؛ قدمت فيهما آخر إبداعاتها الغنائية، كما قامت بزيارة الشيخ زايد بن سلطان في قصر المنهل حيث أكرم وفادتها وأحاطها بكريم تقديره، ويأتي كتاب (أم كلثوم في ابوظبي) ليوثق ذلك الحدث الفني والثقافي والحضاري الهام بألبوم صور جميلة تتابع تلك الزيارة في مختلف محطاتها.
وبالنظر إلى أهمية كتاب (أم كلثوم في أبوظبي) في محتواه وأسلوبه فقد خصص له حفل توقيع في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، وحفل توقيع آخر في ندوة الثقافة والعلوم بدبي.
ويعدّ كتاب (أم كلثوم في أبوظبي) واحداً من عشرات الكتب التي أصدرها الأرشيف الوطني وهي تُعنى بتوثيق جوانب من مسيرة القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه- وقد نالت إعجاب الباحثين والدارسين والمتخصصين في تاريخ وتراث منطقة شبه الجزيرة العربية عامة والإمارات خاصة، وهذا ما حدا بكتاب (قصر الحصن: تاريح حكام أبوظبي 1793 - 1966) للتربع على قمة مبيعات موقع أمازون من الكتب قبل نحو ثلاثة أشهر.
وفي هذه المرحلة التي يتم فيها تطبيق الإجراءات الاحترازية في مواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد، وفي الوقت الذي ازدادت فيه مبيعات الكتب على المنصات الإلكترونية، حظيت إصدارات الأرشيف الوطني بشكل عام باهتمام الكتّاب والباحثين والأكاديميين المهتمين بتاريخ دولة الإمارات وتراثها وتطورها الحضاري في زمن قياسي- على الموقع العالمي (أمازون) وعلى غيره من المواقع الإلكترونية مثل: موقع (نون.كوم)، و(نيل وفرات.كوم) وغيرهما.
ولما كانت إصدارات الأرشيف الوطني التي توثق جوانب مهمة من ذاكرة الوطن في مختلف المجالات تلاقي إقبالاً على شرائها من قبل الجمهور، فإن الأرشيف الوطني قد دفعها إلى المعارض الدولية للكتب التي تقام داخل الدولة كمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، ومعرض الشارقة الدولي للكتاب، وإلى رفوف أهم المكتبات وأشهرها في الدولة مثل: شركة المطبوعات، ومكتبة جرير، ومكتبة كينوكونيا، ومكتبة العين ، ومكتبة عارف بووكس، ومكتبة سميث، ومكتبة بوردر، ومكتبة جاشنمال، وفي مقدمة منافذ البيع التي تتيح للقراء الوصول إلى إصدارات الأرشيف الوطني ذلك منفذ البيع الذي دشنه الأرشيف الوطني بمقره في أبوظبي.
وعلى صعيد آخر يستطيع القارئ الوصول إلى العديد من إصدارات الأرشيف الوطني التي أطلقها على تطبيقي أندرويد وأبل ستور، وتصفُحها على الهواتف الذكية وأجهزة الحواسيب اللوحية.