رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين بوفاة الأميرة جواهر بنت بندر بن محمد
باستثناء الولايات المتحدة:
الرئاسية الأمريكية أسعدت عالم المراهنات...!
-- النتيجة الإيجابية للثنائي الديمقراطي سمحت للاعب بكسب ربح يقارب 600 ألف يورو
قالت فوكس، إن جو بايدن وكمالا هاريس ليسا الفائزين الوحيدين في الانتخابات الرئاسية لعام 2020. ويمكن للمراهنين أيضًا فرك أيديهم ابتهاجا، حيث كانت مبارزة ترامب وبايدن مربحة بشكل خاص.
في العديد من البلدان الآسيوية والأوروبية، ارتفعت حمّى المراهنات، ولم يكن ذاك هو الحال في الولايات المتحدة ... حيث من غير القانوني، مع بعض الاستثناءات، المراهنة على نتائج هذه الانتخابات.
ففي “بتفير إكستشينغ” للمراهنات، الشركة التي تهيمن على سوق المراهنات في المملكة المتحدة، كان المعروض النقدي المعني، على سبيل المثال، 490 مليون جنيه إسترليني، أو حوالي 543 مليون يورو. حتى أن مراهنًا إنجليزيًا راهن بما يعادل 1.1 مليون يورو على فوز بايدن وهاريس، وحسب سي إن إن بيزنس. النتيجة الإيجابية للثنائي الديمقراطي تسمح لهذا اللاعب بكسب ربح يقارب 600 ألف يورو.
عام 2016، حققت المبارزة بين هيلاري كلينتون ودونالد ترامب 199 مليون جنيه إسترليني من الرهانات، أو حوالي 220 مليون يورو. ويمثل هذا زيادة بنسبة 147 بالمائة بين الانتخابات الرئاسية الأخيرتين.
توقع النتائج باستخدام احتمالات؟ المخاطرة
ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، إذا قرر المرء الوثوق بشركات المراهنة واعتبارها كمعاهد لاستطلاعات الرأي، فإنه كان لبايدن 66 بالمائة من فرص الفوز ضد ترامب. ومع ذلك، أثبتت المراحل السابقة من الانتخابات الرئاسية أنه لا ينبغي الوثوق في الاتجاهات التي تظهر عند المراهنين. فبحلول فبراير، كانت أسواق المراهنات قد جعلت مايكل بلومبرغ هو المفضل والاوفر حظا في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، واعتبرت أندرو يانغ منافسًا قويًا... وانتهى الأمر برمي الرجلين المنديل قبل الانتخابات.
ويوضح بيت وات، مدير العلاقات العامة لموقع اودسشيكر لمقارنة الاحتمالات، أنه مساء الانتخابات، ومع ظهور النتائج من ولاية الى أخرى، لم تتوقف الاتجاهات عن التغيير بشكل مثير. ولا غرابة: أكثر من أي وقت مضى، لعب المقامرون لعبة محاولة التقاط اتجاه الريح.
«في وقت ما من الليل، كانت الاحتمالات تتغير بانتظام لدرجة أنني اضطررت إلى تحديث متصفحي كل ثلاثين ثانية”، يروي وات “كان شيء غير عادي». وبناءً على دراسة أجريت عام 2003، تذكّر فوكس أنه قبل الحرب العالمية الثانية، كان هناك سوق مراهنات رئاسية حقيقي في الولايات المتحدة، ومقره بشكل أساسي في نيويورك وفيلادلفيا وشيكاغو وبالتيمور... نظام أصبح منذئذ غير قانوني.
قالت فوكس، إن جو بايدن وكمالا هاريس ليسا الفائزين الوحيدين في الانتخابات الرئاسية لعام 2020. ويمكن للمراهنين أيضًا فرك أيديهم ابتهاجا، حيث كانت مبارزة ترامب وبايدن مربحة بشكل خاص.
في العديد من البلدان الآسيوية والأوروبية، ارتفعت حمّى المراهنات، ولم يكن ذاك هو الحال في الولايات المتحدة ... حيث من غير القانوني، مع بعض الاستثناءات، المراهنة على نتائج هذه الانتخابات.
ففي “بتفير إكستشينغ” للمراهنات، الشركة التي تهيمن على سوق المراهنات في المملكة المتحدة، كان المعروض النقدي المعني، على سبيل المثال، 490 مليون جنيه إسترليني، أو حوالي 543 مليون يورو. حتى أن مراهنًا إنجليزيًا راهن بما يعادل 1.1 مليون يورو على فوز بايدن وهاريس، وحسب سي إن إن بيزنس. النتيجة الإيجابية للثنائي الديمقراطي تسمح لهذا اللاعب بكسب ربح يقارب 600 ألف يورو.
عام 2016، حققت المبارزة بين هيلاري كلينتون ودونالد ترامب 199 مليون جنيه إسترليني من الرهانات، أو حوالي 220 مليون يورو. ويمثل هذا زيادة بنسبة 147 بالمائة بين الانتخابات الرئاسية الأخيرتين.
توقع النتائج باستخدام احتمالات؟ المخاطرة
ووفقًا لصحيفة نيويورك تايمز، إذا قرر المرء الوثوق بشركات المراهنة واعتبارها كمعاهد لاستطلاعات الرأي، فإنه كان لبايدن 66 بالمائة من فرص الفوز ضد ترامب. ومع ذلك، أثبتت المراحل السابقة من الانتخابات الرئاسية أنه لا ينبغي الوثوق في الاتجاهات التي تظهر عند المراهنين. فبحلول فبراير، كانت أسواق المراهنات قد جعلت مايكل بلومبرغ هو المفضل والاوفر حظا في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، واعتبرت أندرو يانغ منافسًا قويًا... وانتهى الأمر برمي الرجلين المنديل قبل الانتخابات.
ويوضح بيت وات، مدير العلاقات العامة لموقع اودسشيكر لمقارنة الاحتمالات، أنه مساء الانتخابات، ومع ظهور النتائج من ولاية الى أخرى، لم تتوقف الاتجاهات عن التغيير بشكل مثير. ولا غرابة: أكثر من أي وقت مضى، لعب المقامرون لعبة محاولة التقاط اتجاه الريح.
«في وقت ما من الليل، كانت الاحتمالات تتغير بانتظام لدرجة أنني اضطررت إلى تحديث متصفحي كل ثلاثين ثانية”، يروي وات “كان شيء غير عادي». وبناءً على دراسة أجريت عام 2003، تذكّر فوكس أنه قبل الحرب العالمية الثانية، كان هناك سوق مراهنات رئاسية حقيقي في الولايات المتحدة، ومقره بشكل أساسي في نيويورك وفيلادلفيا وشيكاغو وبالتيمور... نظام أصبح منذئذ غير قانوني.