محمد بن زايد وسام موستين يؤكدان أهمية استقرار المنطقة وحل النزاعات في العالم بالحوار
الصين تجذب زوار جناحها في أكسبو 2020 بعروضها الضوئية والسيارة المستقبلية
على مساحة تبلغ 4636 متراً مربعاً شيد الجناح الصيني في اكسبو 2020 دبي على شكل فانوس، وكعادتها في تقديم الإبتكار والتميز والتفكير خارج الصندوق، جعلت لنفسها مكانة ملفتة للنظر بين جميع الأجنحة الموجودة في منطقة الفرص، والحق يقال أن جناح الصين في اكسبو يجذب الزوار لمظهره الخارجي الذي استوحى من الفانوس الذي معناه في الموروث الإنساني يعبر عن الإضاءة والنور ويعد ملهم للتفكير المتميز من خلال بسط مهنته على الظلام وتحوله إلى نهار مشع بكل جديد.
الصين من الدول الأكثر سكاناً على مستوى العالم حيث يسكنها أكثر من مليار وأربعمائة مليون نسمة، وتقع على الخريطة العالمية في شرق أسيا وتمتد مساحتها إلى أكثر من تسعة مليون كيلومتر مربع، أما الحدود الطبيعية فتحدها الهند على الساحل الشرقي ومن الشرق بحر الصين خارج تايوان وكوريا، وتعتبر الصين من الدول التى حرصت على الاستفادة من كوادرها البشرية وتوظيفها بشكل اقتصادي تنموي وسخرت امكانياتها في مجالات الصناعة والتجارة وتحول مجتمعها إلى شعب منتج وسلة صناعية للعالم بأثره.
ومنذ زيارة جناح الصين في معرض أكسبو 2020 والدخول إلى القاعات المفتوحة تتحول إلى رؤية المستقبل وتقنية المعلومات وما بها من تقدم واشراقة على المستقبل، حيث أن الجناح يضم ثلاث أفكار مهمة وملهمة تشترك في السمات الإنسانية التى من شأنها التكوين العام، فالحلم والأرض والوطن والمستقبل وكأن الصين تخبر العالم بأنها ستشارك المجتمعات في تلك السمات المشتركة المبنية على أسس، فالحلم يرتبط بالأرض والوطن والمستقبل، فهذه المنظومة الرباعية قادرة على بناء جسر متين بين الصين ودول العالم.
وقد أفاد مشرف جناح الصين في أكسبو 2020 بأن الصين حرصت في تصميم جناحها على الفكر التقليدي النابع من حضارتها القديمة، واستوحت الفكرة من لم الشمل والتعريف بالثقافة الصينية وتراثها القديم، حيث أنها من الحضارات القديمة التى تزامنت مع الحضارة الفرعونية،ووجود الصين في أكسبو لعرض أخر المستجدات والتقنية الحديث في شتى المجالات الصناعية والتعريف باهم الإختراعات المتصلة بالنقل والتكنولوجيا، وبصالة العرض نرى الريبوت كمجسم طبيعي يقف معبراً عن المستقبل، ويعرض في نفس المكان السيارة الحديثة بشكلها المتميز وصديقة البيئة تماشياً مع توجه العالم للعمل بالطاقة النظيفة والتخفيف من الانبعاث الحراري والكربوني والتقليل من العمل بمواد البترولية التقليدية.
وأضاف أن الصين تحرص على الاستفادة من تواجد معظم دول العالم على أرض الإمارات وتحديداً في أكسبو 2020 لتبادل مفهوم التنمية المستدامة في دولة الصين مع بناء جسر متين من الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع دولة الإمارات وتعزيز العلاقات والتعاون والتواصل مع دول العالم، حيث أن الصين تستهدف دول العالم كسوق تجاري لمنتجاتها المتنوعة والخدمات المكملة للصناعات الحيوية، وقد جاء الصينيون باختراعات وأفكار وإبداعات حديثة ستبهر الزوار وتجعل الصين في مكانتها الطبيبة بين كبرى دول العالم في الصناعة، كما يعرض في الجناح أهم الإنجازات في مجال تكنولوجيا المعلومات، والنقل الحديث، والذكاء الاصطناعي، والحياة الذكية، واستكشاف الفضاء، منوهاً إلى أن الجناح يستحق الزيارة لمشاهدة نموذج السكك الحديدية عالية السرعة ومفهوم السيارة المستقبلي فضلاً عن قاعة الترفيه والعرض الضوئي المبهر المعتمد على تقنيات الإضاءة.
إن وجود الصين في أكسبو 2020 يهدف إلى تعزيز الروابط الاقتصادية والتجارية بين الصين ودول العالم مع توفير المزيد من الفرص للتعاقدات والشراكة مع الهيئات الحكومية والخاصة، فضلا عن الترويج للمنتجات الصينية الحديثة في شتى المجالات، حيث ان هذه هى رغبة ملحة من رغبات الشعب الصيني مع التركيز على التعريف بالعادات والتقاليد والثقافة والمزج بين الثقافة والمعرفة للعالم، وذلك لبناء مجتمع يضم البشرية جمعاء من خلال عرض التاريخ والإبتكار الصيني من خلال ترسيخ مفهوم الصورة الذهنية عند زوار الجناح الصيني في أكسبو
الصين من الدول الأكثر سكاناً على مستوى العالم حيث يسكنها أكثر من مليار وأربعمائة مليون نسمة، وتقع على الخريطة العالمية في شرق أسيا وتمتد مساحتها إلى أكثر من تسعة مليون كيلومتر مربع، أما الحدود الطبيعية فتحدها الهند على الساحل الشرقي ومن الشرق بحر الصين خارج تايوان وكوريا، وتعتبر الصين من الدول التى حرصت على الاستفادة من كوادرها البشرية وتوظيفها بشكل اقتصادي تنموي وسخرت امكانياتها في مجالات الصناعة والتجارة وتحول مجتمعها إلى شعب منتج وسلة صناعية للعالم بأثره.
ومنذ زيارة جناح الصين في معرض أكسبو 2020 والدخول إلى القاعات المفتوحة تتحول إلى رؤية المستقبل وتقنية المعلومات وما بها من تقدم واشراقة على المستقبل، حيث أن الجناح يضم ثلاث أفكار مهمة وملهمة تشترك في السمات الإنسانية التى من شأنها التكوين العام، فالحلم والأرض والوطن والمستقبل وكأن الصين تخبر العالم بأنها ستشارك المجتمعات في تلك السمات المشتركة المبنية على أسس، فالحلم يرتبط بالأرض والوطن والمستقبل، فهذه المنظومة الرباعية قادرة على بناء جسر متين بين الصين ودول العالم.
وقد أفاد مشرف جناح الصين في أكسبو 2020 بأن الصين حرصت في تصميم جناحها على الفكر التقليدي النابع من حضارتها القديمة، واستوحت الفكرة من لم الشمل والتعريف بالثقافة الصينية وتراثها القديم، حيث أنها من الحضارات القديمة التى تزامنت مع الحضارة الفرعونية،ووجود الصين في أكسبو لعرض أخر المستجدات والتقنية الحديث في شتى المجالات الصناعية والتعريف باهم الإختراعات المتصلة بالنقل والتكنولوجيا، وبصالة العرض نرى الريبوت كمجسم طبيعي يقف معبراً عن المستقبل، ويعرض في نفس المكان السيارة الحديثة بشكلها المتميز وصديقة البيئة تماشياً مع توجه العالم للعمل بالطاقة النظيفة والتخفيف من الانبعاث الحراري والكربوني والتقليل من العمل بمواد البترولية التقليدية.
وأضاف أن الصين تحرص على الاستفادة من تواجد معظم دول العالم على أرض الإمارات وتحديداً في أكسبو 2020 لتبادل مفهوم التنمية المستدامة في دولة الصين مع بناء جسر متين من الشراكة الاستراتيجية الشاملة مع دولة الإمارات وتعزيز العلاقات والتعاون والتواصل مع دول العالم، حيث أن الصين تستهدف دول العالم كسوق تجاري لمنتجاتها المتنوعة والخدمات المكملة للصناعات الحيوية، وقد جاء الصينيون باختراعات وأفكار وإبداعات حديثة ستبهر الزوار وتجعل الصين في مكانتها الطبيبة بين كبرى دول العالم في الصناعة، كما يعرض في الجناح أهم الإنجازات في مجال تكنولوجيا المعلومات، والنقل الحديث، والذكاء الاصطناعي، والحياة الذكية، واستكشاف الفضاء، منوهاً إلى أن الجناح يستحق الزيارة لمشاهدة نموذج السكك الحديدية عالية السرعة ومفهوم السيارة المستقبلي فضلاً عن قاعة الترفيه والعرض الضوئي المبهر المعتمد على تقنيات الإضاءة.
إن وجود الصين في أكسبو 2020 يهدف إلى تعزيز الروابط الاقتصادية والتجارية بين الصين ودول العالم مع توفير المزيد من الفرص للتعاقدات والشراكة مع الهيئات الحكومية والخاصة، فضلا عن الترويج للمنتجات الصينية الحديثة في شتى المجالات، حيث ان هذه هى رغبة ملحة من رغبات الشعب الصيني مع التركيز على التعريف بالعادات والتقاليد والثقافة والمزج بين الثقافة والمعرفة للعالم، وذلك لبناء مجتمع يضم البشرية جمعاء من خلال عرض التاريخ والإبتكار الصيني من خلال ترسيخ مفهوم الصورة الذهنية عند زوار الجناح الصيني في أكسبو