الظاهرة بايوا ترفد السوق الإماراتية بالمحصول الأوّل للعام 2021 من الطماطم عالية الجودة
• الشركة ملتزمة بدعم التوجه الوطني لتحويل الإمارات إلى مركز عالمي للأمن الغذائي القائم على الابتكار
أعلنت "الظاهرة بايوا"، الشركة الرائدة في مجال الأعمال الزراعية المستدامة والتي تتّخذ من دولة الإمارات مقراً لها، عن طرح أول قطاف لمحصول الطماطم المزروعة محلياً في السوق الإماراتية. وأكّدت الشركة عزمها على نقل الطماطم ذات الجودة الممتازة، والتي تحمل العلامة التجارية "محلي"، من منشأة "الظاهرة بايوا" في العين وتسليمها مباشرةّ إلى محال البيع بالتجزئة والسوبر ماركت والمطاعم وشركات توريد المواد الغذائية في مختلف أنحاء دولة الإمارات.
وتنتج "الظاهرة بايوا" طماطم محلية ذات جودة عالية ومذاق مميز لتلبية الاستهلاك المحلي، حيث تتم زراعة المحاصيل باستخدام التكنولوجيا الزراعية الحديثة. وتُزرَع الطماطم ضمن بيئة مثالية وممكّنة تقنياً وفق أعلى المعايير الأوروبية، وذلك باستخدام أساليب مستدامة ورائدة مثل التقنيات الموفرة للمياه والممارسات الزراعية الآمنة - مع الحد من استخدام المبيدات الحشرية. كما تستخدم الشركة نظاماً متطوراً للتعبئة والتغليف يوفر مزايا متقدمة تشمل الفرز الألي، والتصنيف والتعبئة التلقائية مع الحد الأدنى من التدخل البشري. ويتم، خلال عملية التعبئة، استخدام عبوات عالية الجودة بغطاء علوي مستدام تعتبر الأولى من نوعها في دولة الإمارات حيث تم اعتمادها للحفاظ على الطماطم بأقصى قدر من النضارة والجودة.
وقال جورج تشيرني، مدير عام شركة "الظاهرة بايوا": "نمضي قدماً في جهودنا الحثيثة لتبنّي أحدث الأساليب الزراعية المبتكرة بإشراف فريقنا الذي يضم نخبة خبراء الزراعة، فضلاً عن توسيع نطاق استخدام تقنية البيوت الزجاجية لتزويد عملائنا بأفضل أنواع الطماطم الطازجة ذات الجودة العالية مباشرةً من مزارعنا المحلية المُستدامة والقائمة على التكنولوجيا المتقدمة. ونجدّد التزامنا برفد سوق المواد الغذائية في دولة الإمارات بالطماطم الطازجة، والتي نقوم بإنتاجها بأساليب مستدامة، مع قطفها وتسليمها يومياً للمستهلكين على مدار العام. ونتطلّع، من خلال مشروعنا الطموح، إلى دعم التوجه الوطني لتحويل الإمارات إلى مركز عالمي للأمن الغذائي القائم على الابتكار، والمساهمة بفعالية في تحقيق مستهدفات "الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي" والمتمحورة حول تطوير منظومة وطنية شاملة تقوم على أسس تمكين إنتاج الغذاء المستدام."
ويجدر الذكر بأنّ مشروع البيوت الزجاجية لـ "الظاهرة بايوا" يعد ثمرة التعاون المشترك بين "شركة الظاهرة القابضة"، التي تتخذ من إمارة أبوظبي مقراً لها، وشركة "بايوا" الألمانية. ويقع المشروع على بُعد كيلومترات قليلة من وسط مدينة العين، ممتداً على مساحة إجمالية تتجاوز 12 هكتار، مع 11 هكتاراً مخصصة للبيوت الزجاجية شبه المغلقة. ويتميز المشروع ببنية تحتية عالية التقنية يتم توظيفها بالشكل الأمثل لزراعة الطماطم عالية الجودة بأساليب مستدامة، وذلك بإشراف فريق متكامل من الخبراء والكفاءات البشرية المؤهلة في مجال التكنولوجيا الزراعية. ويعتمد المشروع على آلية عمل متقدمة من شأنها تحسين كفاءة عمليات الإنتاج بالاستفادة من التقنيات الزراعية الحديثة. ونجحَت الشركة منذ إنشائها في توسيع نطاق الطماطم المزروعة محلياً لتشمل ستة أصناف، معززةً بذلك قدرتها على زراعة وإنتاج محاصيل عالية الجودة على مدار العام، على الرغم من الظروف المناخية السائدة في دولة الإمارات.
أعلنت "الظاهرة بايوا"، الشركة الرائدة في مجال الأعمال الزراعية المستدامة والتي تتّخذ من دولة الإمارات مقراً لها، عن طرح أول قطاف لمحصول الطماطم المزروعة محلياً في السوق الإماراتية. وأكّدت الشركة عزمها على نقل الطماطم ذات الجودة الممتازة، والتي تحمل العلامة التجارية "محلي"، من منشأة "الظاهرة بايوا" في العين وتسليمها مباشرةّ إلى محال البيع بالتجزئة والسوبر ماركت والمطاعم وشركات توريد المواد الغذائية في مختلف أنحاء دولة الإمارات.
وتنتج "الظاهرة بايوا" طماطم محلية ذات جودة عالية ومذاق مميز لتلبية الاستهلاك المحلي، حيث تتم زراعة المحاصيل باستخدام التكنولوجيا الزراعية الحديثة. وتُزرَع الطماطم ضمن بيئة مثالية وممكّنة تقنياً وفق أعلى المعايير الأوروبية، وذلك باستخدام أساليب مستدامة ورائدة مثل التقنيات الموفرة للمياه والممارسات الزراعية الآمنة - مع الحد من استخدام المبيدات الحشرية. كما تستخدم الشركة نظاماً متطوراً للتعبئة والتغليف يوفر مزايا متقدمة تشمل الفرز الألي، والتصنيف والتعبئة التلقائية مع الحد الأدنى من التدخل البشري. ويتم، خلال عملية التعبئة، استخدام عبوات عالية الجودة بغطاء علوي مستدام تعتبر الأولى من نوعها في دولة الإمارات حيث تم اعتمادها للحفاظ على الطماطم بأقصى قدر من النضارة والجودة.
وقال جورج تشيرني، مدير عام شركة "الظاهرة بايوا": "نمضي قدماً في جهودنا الحثيثة لتبنّي أحدث الأساليب الزراعية المبتكرة بإشراف فريقنا الذي يضم نخبة خبراء الزراعة، فضلاً عن توسيع نطاق استخدام تقنية البيوت الزجاجية لتزويد عملائنا بأفضل أنواع الطماطم الطازجة ذات الجودة العالية مباشرةً من مزارعنا المحلية المُستدامة والقائمة على التكنولوجيا المتقدمة. ونجدّد التزامنا برفد سوق المواد الغذائية في دولة الإمارات بالطماطم الطازجة، والتي نقوم بإنتاجها بأساليب مستدامة، مع قطفها وتسليمها يومياً للمستهلكين على مدار العام. ونتطلّع، من خلال مشروعنا الطموح، إلى دعم التوجه الوطني لتحويل الإمارات إلى مركز عالمي للأمن الغذائي القائم على الابتكار، والمساهمة بفعالية في تحقيق مستهدفات "الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي" والمتمحورة حول تطوير منظومة وطنية شاملة تقوم على أسس تمكين إنتاج الغذاء المستدام."
ويجدر الذكر بأنّ مشروع البيوت الزجاجية لـ "الظاهرة بايوا" يعد ثمرة التعاون المشترك بين "شركة الظاهرة القابضة"، التي تتخذ من إمارة أبوظبي مقراً لها، وشركة "بايوا" الألمانية. ويقع المشروع على بُعد كيلومترات قليلة من وسط مدينة العين، ممتداً على مساحة إجمالية تتجاوز 12 هكتار، مع 11 هكتاراً مخصصة للبيوت الزجاجية شبه المغلقة. ويتميز المشروع ببنية تحتية عالية التقنية يتم توظيفها بالشكل الأمثل لزراعة الطماطم عالية الجودة بأساليب مستدامة، وذلك بإشراف فريق متكامل من الخبراء والكفاءات البشرية المؤهلة في مجال التكنولوجيا الزراعية. ويعتمد المشروع على آلية عمل متقدمة من شأنها تحسين كفاءة عمليات الإنتاج بالاستفادة من التقنيات الزراعية الحديثة. ونجحَت الشركة منذ إنشائها في توسيع نطاق الطماطم المزروعة محلياً لتشمل ستة أصناف، معززةً بذلك قدرتها على زراعة وإنتاج محاصيل عالية الجودة على مدار العام، على الرغم من الظروف المناخية السائدة في دولة الإمارات.