رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
هيئة المساهمات المجتمعية - معاً تعلن عن المشاريع العشرة الفائزة في الدورة الثالثة من الحاضنة الاجتماعية لتعزيز التماسك الأسري
الفرق الفائزة تخضع لبرنامج تدريبي لمدة 90 يومًا لتنمية أفكارهم وتطويرها لمشاريع اجتماعية مستدامة
أعلنت هيئة المساهمات المجتمعية -معاً، عن الفرق العشرة الفائزة في الدورة الثالثة لحاضنة معاً الاجتماعية التي تتناول موضوع تعزيز التماسك الأسري وتقوية العلاقات الاجتماعية بين أفراد مجتمع أبوظبي، حيث لاقت الدورة إقبالاً هائلاً وتجاوز عدد الطلبات المقدمة 338 طلباً.
وتضم الفرق العشرة الفائزة رواد الأعمال في المجال الاجتماعي ممن يقيمون في أبوظبي ومن جنسيات مختلفة شملت 13 دولة تتضمن الإمارات والهند واليونان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.
وبعد النجاح الهائل الذي حققته الدورة الأولى لحاضنة معاً الاجتماعية والتي ركزت على موضوع دعم أصحاب الهمم في أبوظبي، والدورة الثانية التي ركزت على تعزيز الصحة النفسية في أبوظبي، أطلقت هيئة معاً الدورة الثالثة في يوليو تحت عنوان "التماسك الأسري".
وقد تم تحديد موضوع "التماسك الأسري" من قبل دائرة تنمية المجتمع في ابوظبي للدورة الثالثة لبرنامج حاضنة معاً الاجتماعية للعمل على تعزيز العلاقات الأسرية وإرساء روابط الألفة والمحبة بين الآباء والأبناء والأقارب من مختلف الفئات العمرية تجسيداً لأهمية القيم الأسرية في المجتمع.
عكست نتائج استبيان لجودة الحياة في عام 2018، عن وجود العلاقات الاجتماعية الجيدة والتواصل ضمن محيط الأسرة وشبكة الدعم الاجتماعي المؤلفة من الأقارب والأصدقاء وسط سكان أبوظبي بنسبة قدرها 84% من المشاركين في الاستبيان ويمتلكون شبكة دعم اجتماعي، وبفارق ضئيل عن متوسط نسبة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية 89%، مما يعكس جودة الحياة ومتانة العلاقات بين أفراد مجتمع أبوظبي
وقد ابتكرت الفرق الفائزة حلولًا مبتكرة شملت جلسات سرد القصص عبر الإنترنت للآباء لتفعيل آليات التواصل الفعال مع أبنائهم، وتطبيق للهواتف المحمولة يمنح الأزواج فرصة استشارة خبراء مختصين في قضايا الزواج، بالإضافة لبرامج مخصصة لتعزيز المهارات الجسدية والنفسية وإرساء الروابط الاجتماعية بين أفراد الأسرة. يعتبر برنامج حاضنة معاً الاجتماعية المشروع الأول على مستوى المنطقة، ويتيح لكل فريق من الفرق العشرة الفائزة الفرصة للحصول على دعم وتمويل مقدم من هيئة معاً، إذ تستثمر الهيئة أكثر من مليوني درهم لدعم وتمويل الدورة الثالثة. وتعمل هيئة معاً على دعم الفرق العشرة عبر توفير برنامج تدريبي مدته 90 يوماً لصقل مهاراتهم ومساعدتهم على تنمية أفكارهم المبتكرة لتصبح مشاريع مستدامة تعزز منظومة القيم والثقافة الداعمة للتماسك الأسري من أجل بناء أسرة مستقرة، وستتخرج الفرق في نهاية العام. وبهذه المناسبة صرحت سعادة سلامة العميمي، المدير العام لهيئة المساهمات المجتمعية -معاً: " يسعدنا أننا تلقينا أكثر من 330 طلبًا ، والتي كانت طلبات ذات أفكار مبتكرة ومتميزة متميزة. وأشعر بالفخر للإعلان عن قائمة تضم عشرة فرق ناشئة للمشاركة في الدورة الثالثة لحاضنة معاً الاجتماعية. ونحن في هيئة معاً نؤمن بأن هذه المشاريع ستلعب دوراً إيجابياً في حياة سكان أبوظبي وتعزز من التماسك الأسري وتقوي من متانة العلاقات الاجتماعية". وأضافت: " الأسرة هي عماد المجتمع، ولبناء مجتمع قوي متماسك لابد من زيادة التفاعل البنّاء داخل الأسرة وتعزيز روابط المحبة والألفة بين أفرادها، إذ أن الأسرة هي الأساس الراسخ لبناء مجتمع متعاون متلاحم قادر بتعاضد أفراده على مواجهة وتجاوز التحديات الاجتماعية الملحة". وتابعت: " حاضنة معاً الاجتماعية منصة مثالية لرواد الأعمال الاجتماعيين لتنمية أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع توفر حلولاً مبتكرة للتحديات الاجتماعية من خلال التركيز على قضايا تمس حياة كل فرد في هذا المجتمع، ونتطلع لإحداث أثر اجتماعي إيجابي عبر دعم المشاريع المشاركة في الدورة الثالثة من حاضنة معاً لبناء مجتمع متطور لأجيال المستقبل". ومن جانبه صرح الدكتور يوسف الحمادي، المدير التنفيذي لقطاع المعرفة والريادة ( بالإنابة) في هيئة الطفولة المبكرة وأحد أعضاء لجنة التحكيم في برنامج الحاضنة الاجتماعية: "لجنة التحكيم اعتمدت على جملة من المعايير القياسية المحددة من قبل هيئة معاً، وكان أهمها من وجهة نظري تقديم أفكار واضحة متبوعة بحلول إبداعية للقضايا المطروحة، وقع اختيارنا على فرق من القطاعين العام والخاص ممن يمتلكون خبرات مميزة في ريادة الأعمال، وشملت المشاريع المقدمة مجموعة من الأفكار الموجهة لمعالجة مشاكل الطفولة وبعض التحديات التي تواجه الآباء والصعوبات التي يعاني منها كبار المواطنين والمقيمين في آلية التواصل مع الأجيال وكيفية إرساء أواصر الألفة والمحبة بين جميع الأفراد لتعزيز التماسك الأسري".
وأضافت منيرة ماجد آل علي مديرة إدارة الدراسات والبحوث في مؤسسة التنمية الأسرية وأحد أعضاء لجنة التحكيم في برنامج الحاضنة الاجتماعية: " اختارت لجنة التحكيم الفرق الفائزة بناءً على معايير دقيقة ارتكزت بشكل أساسي على جهودهم المبذولة في إيجاد حلول مبتكرة لتعزيز التماسك الأسري في أبوظبي، اتبعت الفرق منهج فريد يعتمد على الابتكار وظهر هذا جلياً في مشاريعهم وأفكارهم المقدمة التي تدعم إحدى القضايا الاجتماعية الهامة في دولة الإمارات".
وصرح سعيد النوفلي، مدير "IN5" التابعة لمجموعة تيكوم وأحد أعضاء لجنة التحكيم في برنامج الحاضنة الاجتماعية: " يسعدني أن أكون أحد الأعضاء المشاركين في تحكيم مشاريع الدورة الثالثة لحاضنة معاً الاجتماعية التي تركز على التماسك الأسري أحد القضايا الهامة في المجتمع، أعجبتني الطريقة المباشرة في عرض الأفكار الإبداعية، والمشاريع المشاركة تتمتع بجودة عالية بطريقة طرح الأفكار وكيفية إيجاد الحلول، أشكر القائمين على تنظيم هذا البرنامج الرائد الذي أتاح الفرصة لتشجيع الأفكار الإبداعية وبناء قاعدة وأساس متين لإنشاء مؤسسات اجتماعية ناشئة تستطيع إدخال هذه الأفكار لحيز التنفيذ العملي لتشجيع خلق مصادر جديدة للدخل لأفراد المجتمع في المستقبل".
المشاريع العشرة الفائزة هي:
قصة ( STORICALLY) - منصة توفر كتبًا مخصصة للآباء لإثراء ثقافة سرد القصص وتعزيز التماسك الأسري والتواصل الفعال بين أفرادها.
حكواتي – منصة تهدف لتعزيز استقلالية الطفل وزيادة مستوى ثقته بنفسه من خلال جلسات سرد القصص عبر الإنترنت، مما يمكّن الآباء من بناء روابط أقوى مع أطفالهم.
تنفيس – وهو تطبيق للهاتف المحمول يصل الأزواج بأطباء نفسيين وخبراء الزواج المختصين.
KIDZ UNPLUGGED – برنامج يضم مجموعة أدوات مصنوعة يدويًا تحتوي على مواد مثل السبورات وألعاب تعليمية متنوعة تهدف لإبعاد الأطفال عن أجهزتهم الإلكترونية وتدفعهم إلى قضاء الوقت مع أسرهم.
النقش – وهو نظام يحتوي على قاعدة بيانات الكتب الرقمية والورقية، مع إمكانية تصنيفها بناءً على المواضيع المفضلة لدى الأطفال، مما يمنح الآباء القدرة على القراءة مع أطفالهم بأسلوب ممتع.
تسكين – منصة تعمل على توجيه الأنماط السلوكية للشباب قبل الزواج وللمتزوجين حديثًا، للحد من المشاكل الأسرية وتقليل نسب الطلاق في المجتمع.
GENERATION UNPACK – تطبيق يوفر فرصة لإقامة حلقات نقاش حوارية شهرية أو عند الطلب لتعليم أفراد الأسرة أسلوب الحوار الفعال لحل النزاعات بناءً على الخصائص السلوكية، مما يساهم في كسر حلقات الصراع والخلاف لبناء أسرة متماسك.
THE FAMILY LOUNGE – منصة تعمل على سد الفجوة بين الأطفال والآباء من خلال مجموعة من الأنشطة وجلسات حوارية عبر الإنترنت.
FITNESS EXPERTS - سلسلة من التمارين والأنشطة العائلية الجسدية تهدف إلى بناء روابط قوية بين أفراد الأسرة وتعزيز نمط حياة صحي.
OUR HOME GAME – برنامج يوفر ألعاب مخصصة للأطفال والآباء، بهدف سد فجوة التواصل من خلال أنشطة تعليمية وحسية لمختلف الفئات العمرية.
وتضم الفرق العشرة الفائزة رواد الأعمال في المجال الاجتماعي ممن يقيمون في أبوظبي ومن جنسيات مختلفة شملت 13 دولة تتضمن الإمارات والهند واليونان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.
وبعد النجاح الهائل الذي حققته الدورة الأولى لحاضنة معاً الاجتماعية والتي ركزت على موضوع دعم أصحاب الهمم في أبوظبي، والدورة الثانية التي ركزت على تعزيز الصحة النفسية في أبوظبي، أطلقت هيئة معاً الدورة الثالثة في يوليو تحت عنوان "التماسك الأسري".
وقد تم تحديد موضوع "التماسك الأسري" من قبل دائرة تنمية المجتمع في ابوظبي للدورة الثالثة لبرنامج حاضنة معاً الاجتماعية للعمل على تعزيز العلاقات الأسرية وإرساء روابط الألفة والمحبة بين الآباء والأبناء والأقارب من مختلف الفئات العمرية تجسيداً لأهمية القيم الأسرية في المجتمع.
عكست نتائج استبيان لجودة الحياة في عام 2018، عن وجود العلاقات الاجتماعية الجيدة والتواصل ضمن محيط الأسرة وشبكة الدعم الاجتماعي المؤلفة من الأقارب والأصدقاء وسط سكان أبوظبي بنسبة قدرها 84% من المشاركين في الاستبيان ويمتلكون شبكة دعم اجتماعي، وبفارق ضئيل عن متوسط نسبة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية 89%، مما يعكس جودة الحياة ومتانة العلاقات بين أفراد مجتمع أبوظبي
وقد ابتكرت الفرق الفائزة حلولًا مبتكرة شملت جلسات سرد القصص عبر الإنترنت للآباء لتفعيل آليات التواصل الفعال مع أبنائهم، وتطبيق للهواتف المحمولة يمنح الأزواج فرصة استشارة خبراء مختصين في قضايا الزواج، بالإضافة لبرامج مخصصة لتعزيز المهارات الجسدية والنفسية وإرساء الروابط الاجتماعية بين أفراد الأسرة. يعتبر برنامج حاضنة معاً الاجتماعية المشروع الأول على مستوى المنطقة، ويتيح لكل فريق من الفرق العشرة الفائزة الفرصة للحصول على دعم وتمويل مقدم من هيئة معاً، إذ تستثمر الهيئة أكثر من مليوني درهم لدعم وتمويل الدورة الثالثة. وتعمل هيئة معاً على دعم الفرق العشرة عبر توفير برنامج تدريبي مدته 90 يوماً لصقل مهاراتهم ومساعدتهم على تنمية أفكارهم المبتكرة لتصبح مشاريع مستدامة تعزز منظومة القيم والثقافة الداعمة للتماسك الأسري من أجل بناء أسرة مستقرة، وستتخرج الفرق في نهاية العام. وبهذه المناسبة صرحت سعادة سلامة العميمي، المدير العام لهيئة المساهمات المجتمعية -معاً: " يسعدنا أننا تلقينا أكثر من 330 طلبًا ، والتي كانت طلبات ذات أفكار مبتكرة ومتميزة متميزة. وأشعر بالفخر للإعلان عن قائمة تضم عشرة فرق ناشئة للمشاركة في الدورة الثالثة لحاضنة معاً الاجتماعية. ونحن في هيئة معاً نؤمن بأن هذه المشاريع ستلعب دوراً إيجابياً في حياة سكان أبوظبي وتعزز من التماسك الأسري وتقوي من متانة العلاقات الاجتماعية". وأضافت: " الأسرة هي عماد المجتمع، ولبناء مجتمع قوي متماسك لابد من زيادة التفاعل البنّاء داخل الأسرة وتعزيز روابط المحبة والألفة بين أفرادها، إذ أن الأسرة هي الأساس الراسخ لبناء مجتمع متعاون متلاحم قادر بتعاضد أفراده على مواجهة وتجاوز التحديات الاجتماعية الملحة". وتابعت: " حاضنة معاً الاجتماعية منصة مثالية لرواد الأعمال الاجتماعيين لتنمية أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع توفر حلولاً مبتكرة للتحديات الاجتماعية من خلال التركيز على قضايا تمس حياة كل فرد في هذا المجتمع، ونتطلع لإحداث أثر اجتماعي إيجابي عبر دعم المشاريع المشاركة في الدورة الثالثة من حاضنة معاً لبناء مجتمع متطور لأجيال المستقبل". ومن جانبه صرح الدكتور يوسف الحمادي، المدير التنفيذي لقطاع المعرفة والريادة ( بالإنابة) في هيئة الطفولة المبكرة وأحد أعضاء لجنة التحكيم في برنامج الحاضنة الاجتماعية: "لجنة التحكيم اعتمدت على جملة من المعايير القياسية المحددة من قبل هيئة معاً، وكان أهمها من وجهة نظري تقديم أفكار واضحة متبوعة بحلول إبداعية للقضايا المطروحة، وقع اختيارنا على فرق من القطاعين العام والخاص ممن يمتلكون خبرات مميزة في ريادة الأعمال، وشملت المشاريع المقدمة مجموعة من الأفكار الموجهة لمعالجة مشاكل الطفولة وبعض التحديات التي تواجه الآباء والصعوبات التي يعاني منها كبار المواطنين والمقيمين في آلية التواصل مع الأجيال وكيفية إرساء أواصر الألفة والمحبة بين جميع الأفراد لتعزيز التماسك الأسري".
وأضافت منيرة ماجد آل علي مديرة إدارة الدراسات والبحوث في مؤسسة التنمية الأسرية وأحد أعضاء لجنة التحكيم في برنامج الحاضنة الاجتماعية: " اختارت لجنة التحكيم الفرق الفائزة بناءً على معايير دقيقة ارتكزت بشكل أساسي على جهودهم المبذولة في إيجاد حلول مبتكرة لتعزيز التماسك الأسري في أبوظبي، اتبعت الفرق منهج فريد يعتمد على الابتكار وظهر هذا جلياً في مشاريعهم وأفكارهم المقدمة التي تدعم إحدى القضايا الاجتماعية الهامة في دولة الإمارات".
وصرح سعيد النوفلي، مدير "IN5" التابعة لمجموعة تيكوم وأحد أعضاء لجنة التحكيم في برنامج الحاضنة الاجتماعية: " يسعدني أن أكون أحد الأعضاء المشاركين في تحكيم مشاريع الدورة الثالثة لحاضنة معاً الاجتماعية التي تركز على التماسك الأسري أحد القضايا الهامة في المجتمع، أعجبتني الطريقة المباشرة في عرض الأفكار الإبداعية، والمشاريع المشاركة تتمتع بجودة عالية بطريقة طرح الأفكار وكيفية إيجاد الحلول، أشكر القائمين على تنظيم هذا البرنامج الرائد الذي أتاح الفرصة لتشجيع الأفكار الإبداعية وبناء قاعدة وأساس متين لإنشاء مؤسسات اجتماعية ناشئة تستطيع إدخال هذه الأفكار لحيز التنفيذ العملي لتشجيع خلق مصادر جديدة للدخل لأفراد المجتمع في المستقبل".
المشاريع العشرة الفائزة هي:
قصة ( STORICALLY) - منصة توفر كتبًا مخصصة للآباء لإثراء ثقافة سرد القصص وتعزيز التماسك الأسري والتواصل الفعال بين أفرادها.
حكواتي – منصة تهدف لتعزيز استقلالية الطفل وزيادة مستوى ثقته بنفسه من خلال جلسات سرد القصص عبر الإنترنت، مما يمكّن الآباء من بناء روابط أقوى مع أطفالهم.
تنفيس – وهو تطبيق للهاتف المحمول يصل الأزواج بأطباء نفسيين وخبراء الزواج المختصين.
KIDZ UNPLUGGED – برنامج يضم مجموعة أدوات مصنوعة يدويًا تحتوي على مواد مثل السبورات وألعاب تعليمية متنوعة تهدف لإبعاد الأطفال عن أجهزتهم الإلكترونية وتدفعهم إلى قضاء الوقت مع أسرهم.
النقش – وهو نظام يحتوي على قاعدة بيانات الكتب الرقمية والورقية، مع إمكانية تصنيفها بناءً على المواضيع المفضلة لدى الأطفال، مما يمنح الآباء القدرة على القراءة مع أطفالهم بأسلوب ممتع.
تسكين – منصة تعمل على توجيه الأنماط السلوكية للشباب قبل الزواج وللمتزوجين حديثًا، للحد من المشاكل الأسرية وتقليل نسب الطلاق في المجتمع.
GENERATION UNPACK – تطبيق يوفر فرصة لإقامة حلقات نقاش حوارية شهرية أو عند الطلب لتعليم أفراد الأسرة أسلوب الحوار الفعال لحل النزاعات بناءً على الخصائص السلوكية، مما يساهم في كسر حلقات الصراع والخلاف لبناء أسرة متماسك.
THE FAMILY LOUNGE – منصة تعمل على سد الفجوة بين الأطفال والآباء من خلال مجموعة من الأنشطة وجلسات حوارية عبر الإنترنت.
FITNESS EXPERTS - سلسلة من التمارين والأنشطة العائلية الجسدية تهدف إلى بناء روابط قوية بين أفراد الأسرة وتعزيز نمط حياة صحي.
OUR HOME GAME – برنامج يوفر ألعاب مخصصة للأطفال والآباء، بهدف سد فجوة التواصل من خلال أنشطة تعليمية وحسية لمختلف الفئات العمرية.