رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
للتعاون في المجالات العلمية والتقنية
المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء بجامعة الإمارات يوقع مذكرة تفاهم مع جامعة تكساس
وقع المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء بجامعة الإمارات العربية المتحدة مذكرة تفاهم مع جامعة تكساس - أوستن. بهدف التعاون العلمي والتقني لتحقيق استدامة الفضاء وإلهام الجيل القادم من علماء الفضاء في العالم العربي وخارجه، وذلك في عدد من المجالات هي : رسم خرائط الحطام الفضائي، والرصد الراديوي و البصري ، ومراقبة ورصد الأجسام الفلكية العابرة، وتتبع ورصد المركبات الفضائية، وتنفيذ وصيانة قاعدة بيانات أجسام الحطام الفضائي المشتركة بناءً على بيانات المراقبة، والتقدم نحو إطار إدارة الحركة الفضائية المشتركة، وغير ذلك. يهدف التعاون إلى المساهمة في مبادرات مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي أيضًا.
وقال الدكتور خالد الهاشمي، مدير المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء "مع تزايد عدد مؤسسات الفضاء العامة والخاصة في مجال البحث والتطوير الفضائي والتي تستعد لإطلاق عدد كبير من أقمار الاصطناعية الفضائية إلى الفضاء في السنوات القادمة، أصبح الوعي بالحالة الفضائية مطلبًا حاسمًا للبلدان والمنظمات التي تتعاون في مجال الأبحاث والتطوير الفضائي لإيجاد حل عالمي لحماية الأصول الوطنية في الفضاء، ومراقبة وتنظيم الأقمار الاصطناعية، وتطوير التقنيات لضمان إدارة الأجسام الفضائية بشكل صحيح بعد انتهاء مهمتها. " وأضاف "يسعدنا التعاون مع جامعة تكساس في هذا المجال المهم "
وبدوره قال الدكتور موريبا جاه، الأستاذ المساعد في هندسة الطيران وميكانيكا الهندسة، وحاصل على زمالة السيدة بيرلي داشيل هندرسون المئوية في الهندسة، في جامعة تكساس – أوستن، "لقد أطلقنا موقع eyesonthesky.org لتسليط الضوء على مشكلة البيئة العدائية للإنسان في الفضاء، ونحن متحمسون للشراكة مع المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء للقيام بشكل مشترك باتخاذ القرارات المطلوبة لضمان سلامة الفضاء وأمنه واستدامته!" وأضاف "نحن نعمل على تطوير التوأم الرقمي للمجال الفضائي المسمى ASTRIAGraph والذي يتم مشاركته بيننا في هذه الشراكة، والتي سيكون لها آثار في تقديم ما يتجاوز احتياجات العلوم والتكنولوجيا، نحو سياسات وأنظمة فضائية قائمة على الأدلة".
ومن جهته أشار الدكتور عقيب معين، عالم مشروع الوعي بالحالة الفضائية في المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، "إن التعاون مع جامعة تكساس يتيح لنا أن نكون جزءًا من مبادرة عالمية تشتد الحاجة إليها لإدارة حركة المركبات الفضائية والاستدامة في قطاع الفضاء وإدارة جيدة للفضاء في المستقبل. "
جدير بالذكر أن مذكرة التفاهم بين جامعة تكساس - أوستن والمركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء -جامعة الإمارات العربية المتحدة ستكون لفترة أولية مدتها أربع سنوات ويمكن تجديدها لفترات متتالية.
وقال الدكتور خالد الهاشمي، مدير المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء "مع تزايد عدد مؤسسات الفضاء العامة والخاصة في مجال البحث والتطوير الفضائي والتي تستعد لإطلاق عدد كبير من أقمار الاصطناعية الفضائية إلى الفضاء في السنوات القادمة، أصبح الوعي بالحالة الفضائية مطلبًا حاسمًا للبلدان والمنظمات التي تتعاون في مجال الأبحاث والتطوير الفضائي لإيجاد حل عالمي لحماية الأصول الوطنية في الفضاء، ومراقبة وتنظيم الأقمار الاصطناعية، وتطوير التقنيات لضمان إدارة الأجسام الفضائية بشكل صحيح بعد انتهاء مهمتها. " وأضاف "يسعدنا التعاون مع جامعة تكساس في هذا المجال المهم "
وبدوره قال الدكتور موريبا جاه، الأستاذ المساعد في هندسة الطيران وميكانيكا الهندسة، وحاصل على زمالة السيدة بيرلي داشيل هندرسون المئوية في الهندسة، في جامعة تكساس – أوستن، "لقد أطلقنا موقع eyesonthesky.org لتسليط الضوء على مشكلة البيئة العدائية للإنسان في الفضاء، ونحن متحمسون للشراكة مع المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء للقيام بشكل مشترك باتخاذ القرارات المطلوبة لضمان سلامة الفضاء وأمنه واستدامته!" وأضاف "نحن نعمل على تطوير التوأم الرقمي للمجال الفضائي المسمى ASTRIAGraph والذي يتم مشاركته بيننا في هذه الشراكة، والتي سيكون لها آثار في تقديم ما يتجاوز احتياجات العلوم والتكنولوجيا، نحو سياسات وأنظمة فضائية قائمة على الأدلة".
ومن جهته أشار الدكتور عقيب معين، عالم مشروع الوعي بالحالة الفضائية في المركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء، "إن التعاون مع جامعة تكساس يتيح لنا أن نكون جزءًا من مبادرة عالمية تشتد الحاجة إليها لإدارة حركة المركبات الفضائية والاستدامة في قطاع الفضاء وإدارة جيدة للفضاء في المستقبل. "
جدير بالذكر أن مذكرة التفاهم بين جامعة تكساس - أوستن والمركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء -جامعة الإمارات العربية المتحدة ستكون لفترة أولية مدتها أربع سنوات ويمكن تجديدها لفترات متتالية.