سيكون المقر الرئيس في دولة الإمارات العربية المتحدة
المشروع الأكاديمي العالمي المنظور يلقى تجاوباً لافتاً من المسؤولين والأكاديميين
• الدكتور مجيد رسولي: نسعى لتأسيس جامعة تعتمد منهجاً أكاديميا عصرياً وسباقاً
• عبد الله محمد البشير: نحن على اتصال دائم مع أخصائيين أكاديميين من جامعات هارفرد وأوكسفور وكامبردج
تتواصل المسيرة العلمية والأكاديمية في دولة الإمارات العربية المتحدة بخطى ثابتة, ومنجية مدروسة , وشمولية عالمية راسخة مرتكزة على أداء ناجح وطموح متميز وإبداع يواكب العصر بكل آفاقه وثماره وحتمياته. هذا المناخ الصحي المثمر غدا حافزاً لافتا حول العالم لكل الجامعات العالمية, والمعاهد الأكاديمية التي تطمح بأن تجعل من دولة الإمارات العربية المتحدة مركزاً تعليمياً استراتيجياً لها لتنطلق منه نحو المنطقة والعالم بخطى واثقة وأهداف مدروسة قوامها القرار المناسب في الوقت المناسب, والمنهجية المدروسة والرصينة لتحقيق الهدف المنشود بأحدث أساليب التعليم وأفضل رؤى مستقبلية تجمع ين النظرية والتطبيق بكفاءة واقتدار.
في هذه الأجواء الأكاديمية الصحية والمحفزة ارتأينا الحوار مع سعادة الدكتور مجيد رسولي رئيس مجلس إدارة الجامعة المنظورة وهو صاحب الفكرة التأسيسية لهذا المشروع أصلاً وفصلاً.
قال سعادته بحديثه "للفجر": لقد حققت دولة الإمارات العربية المتحدة السبق في كل مجالات التعليم والاقتصاد والصحة والصناعة والتجارة وما إلى ذلك من مجالات وإنجازات مدهشة يشار إليها بالبنان وهي تمضي قدما نحو الأمام لتحقيق المزيد كل عام.
رسالة وأهداف
وأضاف سعادته ونحن بعلمنا الأكاديمي هذا نحرص على الاستشارة والرؤية الشاملة مع النقد الذاتي للارتقاء وتحقيق التميز والإبداع في سلم التعليم والأرقام نظريا وميدانيا- مع ما للاستقراء والاستنتاج من أهمية- وما للأرقام نظريا وميدانياً من اعتبار. وتابع الدكتور مجيد رسولي يقول: ومنهجنا الأكاديمي المعتمد هو الأول من نوعه على مستوى العالم بشهادة المدرسين والطلاب الذين اطلعوا على تفاصيله وعلى حد سواء لأن النتائج الإيجابية هي دائماً حصار المقدمات والمسالك المدروسة والناضجة خطوة بعد خطوة مع الأخذ بعين الاعتبار للنظريات الأكاديمية المعتمدة في التعليم مثل نظرية الارتباط الشرطي لدى بافلوف, ونظرية التوقعات والمفاجآت لدى بافلوف كذلك ثم نظرية التجربة والخطأ لدى ثورندايك ومن ثم نظرية الاستبصار لدى كهلر. ويضاف إلى كل ذلك الأخذ بعين الاعتبار لكل المستجدات والاكتشافات .
الاقتصاد التعليمي
وماذا عن الاقتصاد التعليمي أجاب الدكتور مجيد رسولي قال: إن العالم اليوم يتجه نحو الاقتصاد التعليمي وحسب قدرات كل دولة وبرامجها فالولايات المتحدة هي اليوم رائدة الاقتصاد العالمي والتعليمي وقد بدأت هذا المشروع منذ خمس سنوات لأن منحى التعليم لديهم هو في أن يكون عماد الاقتصاد فالفرد المتعلم هو الفرد المنتج , وهذا المتعلم هو قابل للتطور وللتطوير ، بمجال النجاح والتميز والإبداع، وبالتالي الاستمرارية الدائمة نحو الأفضل سواء في مجال التفكير أو التدبير أو الابتكار أو التسويق بحيث يوفر هذا الاتجاه في الاقتصاد التعليمي الكفاءات ويوظفها في الطريق الصحيح بمنهجية علمية مدروسة مقتضاها ،من أين يبدأ؟ وإلى أي هدف يصبو؟ مع اختصار المسافات ووعي متطلبات السوق وموازين العرض والطلب ؛ من أجل تحقيق أكبر الفوائد بأقصر المسافات وأقل التكاليف، وذلك بالطبع يتطلب منهجية علمية ممكنة ومتحفزة.
خصوصية الطالب:
واستطرد الدكتور مجيد رسولي يقول: ونحن بنظامنا نحو التعليم الهادف نعتمد مناهج التعليم العامة بين الطلاب بقدر ما نحرص على اكتشاف خصوصية كل طالب في مجال التميز والارتقاء والإبداع وهنا يتشكل الرسم البياني المتناسق بين فريق العمل وفريق الإدارة وفريق القيادة بحيث تكون الشراكة المتماسكة طريقا مستقيماً وراسخاً لتحقيق الأهداف المشتركة بين الجامعة المنظورة والطلاب .
بمنطق تحديات الواقع وحتميات الاستجابة لتحقيق الأهداف المنشودة ونحن متفائلون بوجودنا في دولة الإمارات العربية المتحدة منطلقا لمشروعنا وقد غدت الإمارات اليوم قبلة للعلماء, وطالبي العلم وتحقيق المزيد من التقدم والتنمية والازدهار بفضل قيادتها الحكيمة وطموحاتها التي لا حدود لها والله ولي التوفيق.
التفاضل والتكامل
وبدوره تحدث سعادة الأستاذ عبد الله محمد البشير المستثمر المعتمد للمشروع قال: في المكان المناسب وتحقيق السبق الدائم في كل المجالات التي تعنى بالتنمية المستدامة ويهمنا في منهجنا الأكاديمي الجمع المحكم بين التفاضل والتكامل مع اعتماد التقنية الحديثة بكل مجالاتها والتي تعتبر لغة العصر وحاضر العالم ومستقبله بحيث تجمع بين النظرية والتطبيق والميدان بخطوط عملية متوازية تبدأ بالخطوة الأولى المدروسة ولا تنتهي عند حدود منظورة أو محدودة مع الوعي الدائم لضرورة اتخاذ المبادرة والقرار في الوقت المناسب بإشراف أخصائيين أكاديميين في علم الإدارة والاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا إلى جانب علماء النفس المعنيين بصقل المواهب والقدرات وتطوير الكفاءات لاختيار الطالب المناسب في المكان المناسب وتحقيق السبق الدائم في كل المجالات التي تعنى بالتنمية المستدامة سواء في القطاع العام أو في القطاع الخاص، فالمدنية قد تفرض الكم ولكن الحضارة تفرض النوع ،وفي التناسق بين الكم والنوع تمضي المسيرة الناجحة.
وهكذا تجتمع كفاءة البحث العلمي, مع واقع الاستهلاك الميداني وبتجسيد التوأم المنظور في التنمية، بلا إفراط ولا تفريط وإنما بحسابات دقيقة وإنجازات متوالية ،يعم خيرها على الجميع فيرقى المواطن ويزدهر الوطن، مع وعي حتميات المنافسة ودور المبادرة واحتواء الظواهر، بفرضياتها وحتمياتها بالأرقام والرسم البياني والإحصاء الميداني بوعي محكم يتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب .
نماذج لافتة
وبدوره تحدث سعادة الأستاذ أحمد مدرس المستشار لدى الجامعة المنظورة قال: ولا بد من الإشارة إلى أن عدداً من الجامعات المعروفة في العالم في الشرق والغرب ،إلى جانب عدد من جامعات الإمارات العربية المتحدة مثل جامعة حمدان بن محمد آل مكتوم, الذكية في دبي وكذلك جامعة دبي , وجامعة العين وجامعة الغرير , وجامعة الفلاح ورئيس هيئة دبي التعليمية ، و مستشارة وزير التربية والتعليم كذلك قد حققت بدورها نتائج ريادية في هذا المجال على مستوى العالم والتي تنطلق كلها من توجيهات أصحاب السمو الشيوخ الحريصين دوماً على أن تكون دولة الإمارات العربية المتحدة في المركز الريادي التعليمي الأول في العالم وبكل أمانة ورعاية واقتدار فإذا صلح الرأس صلح الجسد والله ولي التوفيق .
• عبد الله محمد البشير: نحن على اتصال دائم مع أخصائيين أكاديميين من جامعات هارفرد وأوكسفور وكامبردج
تتواصل المسيرة العلمية والأكاديمية في دولة الإمارات العربية المتحدة بخطى ثابتة, ومنجية مدروسة , وشمولية عالمية راسخة مرتكزة على أداء ناجح وطموح متميز وإبداع يواكب العصر بكل آفاقه وثماره وحتمياته. هذا المناخ الصحي المثمر غدا حافزاً لافتا حول العالم لكل الجامعات العالمية, والمعاهد الأكاديمية التي تطمح بأن تجعل من دولة الإمارات العربية المتحدة مركزاً تعليمياً استراتيجياً لها لتنطلق منه نحو المنطقة والعالم بخطى واثقة وأهداف مدروسة قوامها القرار المناسب في الوقت المناسب, والمنهجية المدروسة والرصينة لتحقيق الهدف المنشود بأحدث أساليب التعليم وأفضل رؤى مستقبلية تجمع ين النظرية والتطبيق بكفاءة واقتدار.
في هذه الأجواء الأكاديمية الصحية والمحفزة ارتأينا الحوار مع سعادة الدكتور مجيد رسولي رئيس مجلس إدارة الجامعة المنظورة وهو صاحب الفكرة التأسيسية لهذا المشروع أصلاً وفصلاً.
قال سعادته بحديثه "للفجر": لقد حققت دولة الإمارات العربية المتحدة السبق في كل مجالات التعليم والاقتصاد والصحة والصناعة والتجارة وما إلى ذلك من مجالات وإنجازات مدهشة يشار إليها بالبنان وهي تمضي قدما نحو الأمام لتحقيق المزيد كل عام.
رسالة وأهداف
وأضاف سعادته ونحن بعلمنا الأكاديمي هذا نحرص على الاستشارة والرؤية الشاملة مع النقد الذاتي للارتقاء وتحقيق التميز والإبداع في سلم التعليم والأرقام نظريا وميدانيا- مع ما للاستقراء والاستنتاج من أهمية- وما للأرقام نظريا وميدانياً من اعتبار. وتابع الدكتور مجيد رسولي يقول: ومنهجنا الأكاديمي المعتمد هو الأول من نوعه على مستوى العالم بشهادة المدرسين والطلاب الذين اطلعوا على تفاصيله وعلى حد سواء لأن النتائج الإيجابية هي دائماً حصار المقدمات والمسالك المدروسة والناضجة خطوة بعد خطوة مع الأخذ بعين الاعتبار للنظريات الأكاديمية المعتمدة في التعليم مثل نظرية الارتباط الشرطي لدى بافلوف, ونظرية التوقعات والمفاجآت لدى بافلوف كذلك ثم نظرية التجربة والخطأ لدى ثورندايك ومن ثم نظرية الاستبصار لدى كهلر. ويضاف إلى كل ذلك الأخذ بعين الاعتبار لكل المستجدات والاكتشافات .
الاقتصاد التعليمي
وماذا عن الاقتصاد التعليمي أجاب الدكتور مجيد رسولي قال: إن العالم اليوم يتجه نحو الاقتصاد التعليمي وحسب قدرات كل دولة وبرامجها فالولايات المتحدة هي اليوم رائدة الاقتصاد العالمي والتعليمي وقد بدأت هذا المشروع منذ خمس سنوات لأن منحى التعليم لديهم هو في أن يكون عماد الاقتصاد فالفرد المتعلم هو الفرد المنتج , وهذا المتعلم هو قابل للتطور وللتطوير ، بمجال النجاح والتميز والإبداع، وبالتالي الاستمرارية الدائمة نحو الأفضل سواء في مجال التفكير أو التدبير أو الابتكار أو التسويق بحيث يوفر هذا الاتجاه في الاقتصاد التعليمي الكفاءات ويوظفها في الطريق الصحيح بمنهجية علمية مدروسة مقتضاها ،من أين يبدأ؟ وإلى أي هدف يصبو؟ مع اختصار المسافات ووعي متطلبات السوق وموازين العرض والطلب ؛ من أجل تحقيق أكبر الفوائد بأقصر المسافات وأقل التكاليف، وذلك بالطبع يتطلب منهجية علمية ممكنة ومتحفزة.
خصوصية الطالب:
واستطرد الدكتور مجيد رسولي يقول: ونحن بنظامنا نحو التعليم الهادف نعتمد مناهج التعليم العامة بين الطلاب بقدر ما نحرص على اكتشاف خصوصية كل طالب في مجال التميز والارتقاء والإبداع وهنا يتشكل الرسم البياني المتناسق بين فريق العمل وفريق الإدارة وفريق القيادة بحيث تكون الشراكة المتماسكة طريقا مستقيماً وراسخاً لتحقيق الأهداف المشتركة بين الجامعة المنظورة والطلاب .
بمنطق تحديات الواقع وحتميات الاستجابة لتحقيق الأهداف المنشودة ونحن متفائلون بوجودنا في دولة الإمارات العربية المتحدة منطلقا لمشروعنا وقد غدت الإمارات اليوم قبلة للعلماء, وطالبي العلم وتحقيق المزيد من التقدم والتنمية والازدهار بفضل قيادتها الحكيمة وطموحاتها التي لا حدود لها والله ولي التوفيق.
التفاضل والتكامل
وبدوره تحدث سعادة الأستاذ عبد الله محمد البشير المستثمر المعتمد للمشروع قال: في المكان المناسب وتحقيق السبق الدائم في كل المجالات التي تعنى بالتنمية المستدامة ويهمنا في منهجنا الأكاديمي الجمع المحكم بين التفاضل والتكامل مع اعتماد التقنية الحديثة بكل مجالاتها والتي تعتبر لغة العصر وحاضر العالم ومستقبله بحيث تجمع بين النظرية والتطبيق والميدان بخطوط عملية متوازية تبدأ بالخطوة الأولى المدروسة ولا تنتهي عند حدود منظورة أو محدودة مع الوعي الدائم لضرورة اتخاذ المبادرة والقرار في الوقت المناسب بإشراف أخصائيين أكاديميين في علم الإدارة والاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا إلى جانب علماء النفس المعنيين بصقل المواهب والقدرات وتطوير الكفاءات لاختيار الطالب المناسب في المكان المناسب وتحقيق السبق الدائم في كل المجالات التي تعنى بالتنمية المستدامة سواء في القطاع العام أو في القطاع الخاص، فالمدنية قد تفرض الكم ولكن الحضارة تفرض النوع ،وفي التناسق بين الكم والنوع تمضي المسيرة الناجحة.
وهكذا تجتمع كفاءة البحث العلمي, مع واقع الاستهلاك الميداني وبتجسيد التوأم المنظور في التنمية، بلا إفراط ولا تفريط وإنما بحسابات دقيقة وإنجازات متوالية ،يعم خيرها على الجميع فيرقى المواطن ويزدهر الوطن، مع وعي حتميات المنافسة ودور المبادرة واحتواء الظواهر، بفرضياتها وحتمياتها بالأرقام والرسم البياني والإحصاء الميداني بوعي محكم يتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب .
نماذج لافتة
وبدوره تحدث سعادة الأستاذ أحمد مدرس المستشار لدى الجامعة المنظورة قال: ولا بد من الإشارة إلى أن عدداً من الجامعات المعروفة في العالم في الشرق والغرب ،إلى جانب عدد من جامعات الإمارات العربية المتحدة مثل جامعة حمدان بن محمد آل مكتوم, الذكية في دبي وكذلك جامعة دبي , وجامعة العين وجامعة الغرير , وجامعة الفلاح ورئيس هيئة دبي التعليمية ، و مستشارة وزير التربية والتعليم كذلك قد حققت بدورها نتائج ريادية في هذا المجال على مستوى العالم والتي تنطلق كلها من توجيهات أصحاب السمو الشيوخ الحريصين دوماً على أن تكون دولة الإمارات العربية المتحدة في المركز الريادي التعليمي الأول في العالم وبكل أمانة ورعاية واقتدار فإذا صلح الرأس صلح الجسد والله ولي التوفيق .
