مركز تريندز للبحوث والاستشارات .. حضور عالمي وإنجازات ريادية لعام 2024
برعاية سالم بن ركاض
انطلاق فعاليات النادي الإماراتي الإسباني تحت عنوان التواصل الإنساني والثقافي
أطلق النادي الإماراتي الإسباني فعالياته الأولى تحت عنوان " التواصل الإنساني والثقافي " وذلك بالقاعة الكبرى في المبنى الهلالي بجامعة الإمارات في مدينة العين، برعاية الشيخ الدكتور سالم محمد بن ركاض عضو المجلس الوطني الاتحادي سابقا وحضور الدكتور عتيق جكة المنصوري النائب المشرك لشئون الطلبة بجامعة الامارات والدكتورة نعيمة الدرمكي عميد الحياة الطلابية، والدكتور عبد الواحد الصمدي مشرف النادي الإسباني الإماراتي، والشيخ ذياب بن ركاض ممثلاً لمجلس أبوظبي للشباب ومشاركة وفد من سفارة أسبانيا في الدولة، وسط حضور كبير من طلاب وطالبات جامعة الإمارات.
وتضمنت الفعاليات عزف مقطوعات موسيقية إسبانية، وفقرات فنية وتراثية من التراث الإماراتي الإسبانية وقد أنشدت إحدى الطالبات الإماراتيات أغنية إسبانية على المسرح، فضلاً عن معرض للفنون التشكيلية وإقامة الركن التراثي، كما أقيمت مجموعة من الجلسات النقاشية بين الطلاب الإسبان في الجامعة والطلاب الإماراتيين. وأشاد الشيخ الدكتور سالم بن ركاض في كلمته بالعلاقات الوثيقة والمتميزة التي تجمع بين الإمارات واسبانيا والتي تطورت بشكل مميز في مجالات التعليم والإعلام والثقافة والعلوم والاستثمار والطاقة. لافتاً إلى أن هذه العلاقات أسسها المغفور له، بإذن الله تعالى المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والملك خوان كارلوس، اللذان ارتبطا بصداقة حميمة أسهمت في تأسيس دعائم هذه العلاقة. ونوه الشيخ سالم بن ركاض بفعاليات اليوم الثقافي للنادي الإماراتي الإسباني في ربوع جامعة الإمارات الذي يشكل فرصة ممتازة لتدعيم وتطوير علاقات التعاون والصداقة والتواصل الإنساني والثقافي والحضاري وتبادل الخبرات الثقافية والإبداعية في البلدين ونشر ثقافة التسامح. وقال الطالب محمد عبد الحكيم العامري رئيس النادي الإماراتي الإسباني إن أهداف النادي هي تواصل العلاقات الودية والأخوية بين الدولتين ونشر ثقافة التسامح وتعليم الطلاب في الإمارات وفي إسبانيا اللغتين العربية والإسبانية، وإتاحة الفرصة للشباب الإماراتي للتقدم وتعلم اللغة الإسبانية عبر كورسات داخل الجامعة وخارجها، وبالتالي العمل على إقامة نوع من التواصل الحضاري بين البلدين وتعريف الشعب الإسباني بالثقافة الإماراتية عن قرب. وفي الختام قام الشيخ الدكتور سالم بن ركاض بتكريم المتميزين والمشاركين والرعاة.
وتضمنت الفعاليات عزف مقطوعات موسيقية إسبانية، وفقرات فنية وتراثية من التراث الإماراتي الإسبانية وقد أنشدت إحدى الطالبات الإماراتيات أغنية إسبانية على المسرح، فضلاً عن معرض للفنون التشكيلية وإقامة الركن التراثي، كما أقيمت مجموعة من الجلسات النقاشية بين الطلاب الإسبان في الجامعة والطلاب الإماراتيين. وأشاد الشيخ الدكتور سالم بن ركاض في كلمته بالعلاقات الوثيقة والمتميزة التي تجمع بين الإمارات واسبانيا والتي تطورت بشكل مميز في مجالات التعليم والإعلام والثقافة والعلوم والاستثمار والطاقة. لافتاً إلى أن هذه العلاقات أسسها المغفور له، بإذن الله تعالى المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والملك خوان كارلوس، اللذان ارتبطا بصداقة حميمة أسهمت في تأسيس دعائم هذه العلاقة. ونوه الشيخ سالم بن ركاض بفعاليات اليوم الثقافي للنادي الإماراتي الإسباني في ربوع جامعة الإمارات الذي يشكل فرصة ممتازة لتدعيم وتطوير علاقات التعاون والصداقة والتواصل الإنساني والثقافي والحضاري وتبادل الخبرات الثقافية والإبداعية في البلدين ونشر ثقافة التسامح. وقال الطالب محمد عبد الحكيم العامري رئيس النادي الإماراتي الإسباني إن أهداف النادي هي تواصل العلاقات الودية والأخوية بين الدولتين ونشر ثقافة التسامح وتعليم الطلاب في الإمارات وفي إسبانيا اللغتين العربية والإسبانية، وإتاحة الفرصة للشباب الإماراتي للتقدم وتعلم اللغة الإسبانية عبر كورسات داخل الجامعة وخارجها، وبالتالي العمل على إقامة نوع من التواصل الحضاري بين البلدين وتعريف الشعب الإسباني بالثقافة الإماراتية عن قرب. وفي الختام قام الشيخ الدكتور سالم بن ركاض بتكريم المتميزين والمشاركين والرعاة.