تريندز يدشن رسمياً مبادرة خبراء تريندز العالمية
-- محمد العلي : المبادرة تسعى إلى تعزيز الدور البحثي الوازن إقليمياً وعالمياً
-- مقصود كروز: المبادرة ستسهل القدرة على تحویل المعرفة إلى تطبیق
-- جلال الريسي : مبادرة خلاقة والإعلام بحاجة ماسة إلى دور الخبراء
دشن مركز تريندز للبحوث والاستشارات رسمياً مبادرة “خبراء تريندز” العالمية، والتي تسعى إلى تعزيز دور الخبراء والباحثين في التعامل مع مختلف القضايا الإقليمية والعالمية.
ورحب الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز “تريندز”، في كلمة افتتح بها حفل تدشين المبادرة، وأعرب عن سعادته ببدء فعاليات “تريندز” وأنشطته للعام الجديد، وبهذه المبادرة المهمة “مبادرة خبراء تريندز العالمية”، وبحضور هذه النخبة من الأكاديميين والإعلاميين والباحثين.
وقال إن المبادرة الجديدة تتكون من شقين متكاملين، الأول محلي ينبع من الدور المجتمعي المهم لمركز تريندز للبحوث والاستشارات ويهدف إلى إثراء المجتمع البحثي بنخبة من الباحثين المؤهلين للتعامل مع مختلف القضايا والتحديات التي تستحوذ على الاهتمام الإقليمي والعالمي وإبراز أفكارهم وبحوثهم في المحافل الإقليمية والدولية، وتعزيز الدور الإماراتي البحثي الوازن تجاه مختلف القضايا التي تهم المنطقة، وتعمل على النهوض بالمجتمعات وتحقيق الرفاه للبشرية، ونشر السلام؛ والاستفادة من الخبرات والكفاءات البحثية الإماراتية في مواقع العمل الوطني المختلفة، واستثمارها في إبراز رؤية الإمارات تجاه مختلف القضايا الإقليمية والعالمية.
وأشار الدكتور محمد العلي إلى أن الشق الثاني من المبادرة عالمي، ويهدف إلى تعزيز الدور العالمي لمركز “تريندز” باعتباره مؤسسة بحثية مستقلة تسعى إلى أن تكون منصة تواصل للعقول والخبرات العالمية والإقليمية والمحلية لتعزيز الفهم المشترك للقضايا الإقليمية والعالمية، وتخليق الأفكار الإبداعية والمبتكرة في التعامل مع التحديات والقضايا التي تستحوذ على الاهتمام الإقليمي والدولي.
وأكد الدكتور محمد العلي أنه من هذا المنطلق ستكون هناك مرحلة أخرى لهذه المبادرة حيث ستضم إلى جانب النخبة المحلية قائمة من الخبراء العالميين في مختلف التخصصات.
المبادرة ستسهل القدرة على تحویل “المعرفة” إلى “تطبیق”
من جانبه قال سعادة مقصود كروز، رئيس مجلس أمناء الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان الرئيس الفخري للمجلس العلمي الأكاديمي لتريندز، إن المبادرة تنم عن فكر بحثي متميز، وستُسهم في رفد المجتمع والمؤسسات بالباحثين والخبراء والرؤى في المجالات كافة.
وقال كروز إن المعرفة تحتاج إلى الفعل لكي تؤتي ثمارها، وهو الأمر المعوَّل عليه من هذه المبادرة، مشيراً إلى أن من شأنها تسهيل القدرة على تحویل “المعرفة” إلى “تطبیق”، ویمكنها من الإسهام المباشر في إحداث التغییر وإیقاع التأثیر، وذلك من خلال تطویر الشراكة المعرفیة بین هؤلاء الخبراء مع المجتمع والعمل على وضع الأفكار والتصوارت تمهیداً للوصول إلى آلیات تطبیقیة وأدوات معیاریة.
وعبر سعادة مقصود كروز عن خالص شكره وامتنانه لمركز “تریندز” للبحوث والاستشارات لمنحه “الرئاسة الفخریة للمجلس العلمي والأكادیمي”، ولإسهامه البحثي مع نخبة من رواد الفكر وقیادات المعرفة في تعزيز مسیرة العمل البحثي الجاد والبناء الفكري الرصین في سبیل مجتمع معرفي واعد.
وبين أن الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان تدرك بشكل أساسي الأهمیة الجوهریة “للخبراء الحقوقیین” فیما یتعلق برفع مستویات الوعي المجتمعي بثقافة “حقوق الإنسان” لیس على مستوى المفاهیم النظریة فقط، بل على المستوى العملي في الواقع المیداني أيضاً. ومن هذا المنطلق فإنه ینبغي علینا العمل على تأهیل “الخبیر الحقوقي” لتحقیق أعلى درجات الثقافة الحقوقیة في كل ما یتعلق بحقوق الإنسان في المجتمع. وأن یكون هناك “خبراء” مهمتهم لیس في التنظیر، وإنما في تأصیل “النهج المعرفي” لدى فئات المجتمع لتحقیق أعلى مستویات الوعي الحقوقي، مؤكداً أن مبادرة تريندز الواعدة تلامس الشأن المعرفي الیومي للمجتمع بهدف تطویر المبادارت والأفكار والبرامج التي تصب في مصلحة الإنسان بالدرجة الأولى.
محمد جلال الريسي: الحاجة ماسة إلى جهود هؤلاء الخبراء
بدوره أكد سعادة محمد جلال الريسي مدير عام وكالة أنباء الإمارات (وام) أهمية مبادرة خبراء تريندز العالمية الخلاقة، مشيراً إلى أن الإعلام بحاجة ماسة إلى جهود هؤلاء الخبراء، مشيراً إلى أن دولة الإمارات دولة المستقبل وتركز على مجالات الاقتصاد والتكنولوجيا والبيئة والجوانب الإنسانية، وهي بحاجة إلى الخبراء والمتحدثين عنها وفق نهج علمي بحثي رصين، وقال إن مبادرة تريندز الواعدة من شأنها تحقيق ذلك والإسهام في إيجاد باحثين وخبراء نوعيين. وأعرب الريسي عن دعمه للمبادرة متمنياً لتريندز النجاح في تنفيذها، مثمناً جهوده المتميزة في مجالات البحث كافة.
حمد الكعبي: مبادرة خبراء تريندز العالمية واعدة ونوعية
قال الأستاذ حمد الكعبي، رئيس تحرير صحيفة “الاتحاد” - شريك تريندز الإعلامي أن مبادرة خبراء تريندز العالمية واعدة ونوعية، وستسهم بفاعلية في رفد المجتمع والمؤسسات وصناع القرار بالرؤى السديدة وتبرز الإنجازات وتوضح المواقف والقضايا بشكل علمي ومهني.
وشدَّد على أن وسائل الإعلام بحاجة إلى الخبراء ليكونوا متحدثين رسميين يعبرون عن رؤى الوطن ومواقفه بشكل علمي واثق ومتمكن يسد الفجوات ويحلل السياسات في شتى المجالات.
وقال الكعبي إن مبادرة تريندز من شأنها تشجيع الخبراء وإيصال صوتهم إلى أبعد مدى. مشدداً على أنها ستساعد على تمكين هؤلاء الخبراء والباحثين وتعزيز مهاراتهم لأداء رسالتهم المعرفية العالمية الفاعلة. وشدَّد رئيس تحرير صحيفة الاتحاد على دعم الصحيفة للمبادرة بشتى الوسائل.
الخبراء: المبادرة تسد الفجوة وتُسهم برؤى فاعلة
ورحب الخبراء والأكاديميون والباحثون الذين شاركوا في الحفل، بمبادرة خبراء مركز تريندز العالمية، وقالوا في مداخلات لهم، إن المبادرة تشكل إضافة مهمة إلى مسيرة البحث العلمي وتعزيز صورة الوطن عالمياً، مؤكدين أن مبادرة خبراء تريندز من شأنها سد الفجوة والإسهام في رفد المجتمع والمؤسسات وصناع القرار بالرؤى الفاعلة من أصحاب الخبرة والباحثين المؤهلين.
وقال المشاركون إن فكرة المبادرة ضرورية في تعزيزها دور البحث العلمي والخبراء في نشر المعرفة، كما أنها إلى جانب المبادرات الأخرى تعزز دور الكفاءات وأهل الخبرة لإيصال صوت الوطن ومنجزاته والقضايا الراهنة عالمياً.
وثمن الجميع جهود مركز تريندز للبحوث والاستشارات، مؤكدين أنه تمكن خلال فترة وجيزة من وضع اسمه بين أهم مراكز البحث العالمية، كما ثمنوا اهتمام المركز بالباحثين الشباب وتأهيلهم إضافة إلى مجالات التدريب الأخرى.
شارك في حفل تدشين المبادرة كل من الدكتور سعيد محمد الشامسي الخبير في الشؤون السياسة والاستراتيجية، وسعادة المهندس جمعة مبارك الجنيبي المحلل السياسي المتخصص في القضايا الحقوقية، والدكتور محمد عمر الخبير في الشؤون الدولية والاقتصادية، والأستاذ خلفان عبيد الكعبي الخبير في الشؤون السياسية والعسكرية، والدكتور صلاح عبيد الغول المتخصص في الشؤون الأمنية والتعاون الدولي، والأستاذ طارق محمد البناي الخبير في الشؤون العسكرية والقضايا المحلية،
والدكتور محمد مسعود الأحبابي المحلل السياسي والخبير في القضايا الاستراتيجية والحقوقية، والأستاذ محمد عبدالرحمن العزيزي الباحث المهتم بالشؤون الدينية والقيم المجتمعية، والأستاذ عبدالله محمد علي المليح رئيس قسم البحث العلمي – القيادة العامة لشرطة الشارقة، والدكتور صلاح الجنيبي الباحث والمحلل السياسي الإماراتي.
-- مقصود كروز: المبادرة ستسهل القدرة على تحویل المعرفة إلى تطبیق
-- جلال الريسي : مبادرة خلاقة والإعلام بحاجة ماسة إلى دور الخبراء
دشن مركز تريندز للبحوث والاستشارات رسمياً مبادرة “خبراء تريندز” العالمية، والتي تسعى إلى تعزيز دور الخبراء والباحثين في التعامل مع مختلف القضايا الإقليمية والعالمية.
ورحب الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز “تريندز”، في كلمة افتتح بها حفل تدشين المبادرة، وأعرب عن سعادته ببدء فعاليات “تريندز” وأنشطته للعام الجديد، وبهذه المبادرة المهمة “مبادرة خبراء تريندز العالمية”، وبحضور هذه النخبة من الأكاديميين والإعلاميين والباحثين.
وقال إن المبادرة الجديدة تتكون من شقين متكاملين، الأول محلي ينبع من الدور المجتمعي المهم لمركز تريندز للبحوث والاستشارات ويهدف إلى إثراء المجتمع البحثي بنخبة من الباحثين المؤهلين للتعامل مع مختلف القضايا والتحديات التي تستحوذ على الاهتمام الإقليمي والعالمي وإبراز أفكارهم وبحوثهم في المحافل الإقليمية والدولية، وتعزيز الدور الإماراتي البحثي الوازن تجاه مختلف القضايا التي تهم المنطقة، وتعمل على النهوض بالمجتمعات وتحقيق الرفاه للبشرية، ونشر السلام؛ والاستفادة من الخبرات والكفاءات البحثية الإماراتية في مواقع العمل الوطني المختلفة، واستثمارها في إبراز رؤية الإمارات تجاه مختلف القضايا الإقليمية والعالمية.
وأشار الدكتور محمد العلي إلى أن الشق الثاني من المبادرة عالمي، ويهدف إلى تعزيز الدور العالمي لمركز “تريندز” باعتباره مؤسسة بحثية مستقلة تسعى إلى أن تكون منصة تواصل للعقول والخبرات العالمية والإقليمية والمحلية لتعزيز الفهم المشترك للقضايا الإقليمية والعالمية، وتخليق الأفكار الإبداعية والمبتكرة في التعامل مع التحديات والقضايا التي تستحوذ على الاهتمام الإقليمي والدولي.
وأكد الدكتور محمد العلي أنه من هذا المنطلق ستكون هناك مرحلة أخرى لهذه المبادرة حيث ستضم إلى جانب النخبة المحلية قائمة من الخبراء العالميين في مختلف التخصصات.
المبادرة ستسهل القدرة على تحویل “المعرفة” إلى “تطبیق”
من جانبه قال سعادة مقصود كروز، رئيس مجلس أمناء الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان الرئيس الفخري للمجلس العلمي الأكاديمي لتريندز، إن المبادرة تنم عن فكر بحثي متميز، وستُسهم في رفد المجتمع والمؤسسات بالباحثين والخبراء والرؤى في المجالات كافة.
وقال كروز إن المعرفة تحتاج إلى الفعل لكي تؤتي ثمارها، وهو الأمر المعوَّل عليه من هذه المبادرة، مشيراً إلى أن من شأنها تسهيل القدرة على تحویل “المعرفة” إلى “تطبیق”، ویمكنها من الإسهام المباشر في إحداث التغییر وإیقاع التأثیر، وذلك من خلال تطویر الشراكة المعرفیة بین هؤلاء الخبراء مع المجتمع والعمل على وضع الأفكار والتصوارت تمهیداً للوصول إلى آلیات تطبیقیة وأدوات معیاریة.
وعبر سعادة مقصود كروز عن خالص شكره وامتنانه لمركز “تریندز” للبحوث والاستشارات لمنحه “الرئاسة الفخریة للمجلس العلمي والأكادیمي”، ولإسهامه البحثي مع نخبة من رواد الفكر وقیادات المعرفة في تعزيز مسیرة العمل البحثي الجاد والبناء الفكري الرصین في سبیل مجتمع معرفي واعد.
وبين أن الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان تدرك بشكل أساسي الأهمیة الجوهریة “للخبراء الحقوقیین” فیما یتعلق برفع مستویات الوعي المجتمعي بثقافة “حقوق الإنسان” لیس على مستوى المفاهیم النظریة فقط، بل على المستوى العملي في الواقع المیداني أيضاً. ومن هذا المنطلق فإنه ینبغي علینا العمل على تأهیل “الخبیر الحقوقي” لتحقیق أعلى درجات الثقافة الحقوقیة في كل ما یتعلق بحقوق الإنسان في المجتمع. وأن یكون هناك “خبراء” مهمتهم لیس في التنظیر، وإنما في تأصیل “النهج المعرفي” لدى فئات المجتمع لتحقیق أعلى مستویات الوعي الحقوقي، مؤكداً أن مبادرة تريندز الواعدة تلامس الشأن المعرفي الیومي للمجتمع بهدف تطویر المبادارت والأفكار والبرامج التي تصب في مصلحة الإنسان بالدرجة الأولى.
محمد جلال الريسي: الحاجة ماسة إلى جهود هؤلاء الخبراء
بدوره أكد سعادة محمد جلال الريسي مدير عام وكالة أنباء الإمارات (وام) أهمية مبادرة خبراء تريندز العالمية الخلاقة، مشيراً إلى أن الإعلام بحاجة ماسة إلى جهود هؤلاء الخبراء، مشيراً إلى أن دولة الإمارات دولة المستقبل وتركز على مجالات الاقتصاد والتكنولوجيا والبيئة والجوانب الإنسانية، وهي بحاجة إلى الخبراء والمتحدثين عنها وفق نهج علمي بحثي رصين، وقال إن مبادرة تريندز الواعدة من شأنها تحقيق ذلك والإسهام في إيجاد باحثين وخبراء نوعيين. وأعرب الريسي عن دعمه للمبادرة متمنياً لتريندز النجاح في تنفيذها، مثمناً جهوده المتميزة في مجالات البحث كافة.
حمد الكعبي: مبادرة خبراء تريندز العالمية واعدة ونوعية
قال الأستاذ حمد الكعبي، رئيس تحرير صحيفة “الاتحاد” - شريك تريندز الإعلامي أن مبادرة خبراء تريندز العالمية واعدة ونوعية، وستسهم بفاعلية في رفد المجتمع والمؤسسات وصناع القرار بالرؤى السديدة وتبرز الإنجازات وتوضح المواقف والقضايا بشكل علمي ومهني.
وشدَّد على أن وسائل الإعلام بحاجة إلى الخبراء ليكونوا متحدثين رسميين يعبرون عن رؤى الوطن ومواقفه بشكل علمي واثق ومتمكن يسد الفجوات ويحلل السياسات في شتى المجالات.
وقال الكعبي إن مبادرة تريندز من شأنها تشجيع الخبراء وإيصال صوتهم إلى أبعد مدى. مشدداً على أنها ستساعد على تمكين هؤلاء الخبراء والباحثين وتعزيز مهاراتهم لأداء رسالتهم المعرفية العالمية الفاعلة. وشدَّد رئيس تحرير صحيفة الاتحاد على دعم الصحيفة للمبادرة بشتى الوسائل.
الخبراء: المبادرة تسد الفجوة وتُسهم برؤى فاعلة
ورحب الخبراء والأكاديميون والباحثون الذين شاركوا في الحفل، بمبادرة خبراء مركز تريندز العالمية، وقالوا في مداخلات لهم، إن المبادرة تشكل إضافة مهمة إلى مسيرة البحث العلمي وتعزيز صورة الوطن عالمياً، مؤكدين أن مبادرة خبراء تريندز من شأنها سد الفجوة والإسهام في رفد المجتمع والمؤسسات وصناع القرار بالرؤى الفاعلة من أصحاب الخبرة والباحثين المؤهلين.
وقال المشاركون إن فكرة المبادرة ضرورية في تعزيزها دور البحث العلمي والخبراء في نشر المعرفة، كما أنها إلى جانب المبادرات الأخرى تعزز دور الكفاءات وأهل الخبرة لإيصال صوت الوطن ومنجزاته والقضايا الراهنة عالمياً.
وثمن الجميع جهود مركز تريندز للبحوث والاستشارات، مؤكدين أنه تمكن خلال فترة وجيزة من وضع اسمه بين أهم مراكز البحث العالمية، كما ثمنوا اهتمام المركز بالباحثين الشباب وتأهيلهم إضافة إلى مجالات التدريب الأخرى.
شارك في حفل تدشين المبادرة كل من الدكتور سعيد محمد الشامسي الخبير في الشؤون السياسة والاستراتيجية، وسعادة المهندس جمعة مبارك الجنيبي المحلل السياسي المتخصص في القضايا الحقوقية، والدكتور محمد عمر الخبير في الشؤون الدولية والاقتصادية، والأستاذ خلفان عبيد الكعبي الخبير في الشؤون السياسية والعسكرية، والدكتور صلاح عبيد الغول المتخصص في الشؤون الأمنية والتعاون الدولي، والأستاذ طارق محمد البناي الخبير في الشؤون العسكرية والقضايا المحلية،
والدكتور محمد مسعود الأحبابي المحلل السياسي والخبير في القضايا الاستراتيجية والحقوقية، والأستاذ محمد عبدالرحمن العزيزي الباحث المهتم بالشؤون الدينية والقيم المجتمعية، والأستاذ عبدالله محمد علي المليح رئيس قسم البحث العلمي – القيادة العامة لشرطة الشارقة، والدكتور صلاح الجنيبي الباحث والمحلل السياسي الإماراتي.