ورشة "التشافي بالقراءة والكتابة " في جمعية الصحفيين الإماراتية
لدعم البحوث والتعليم في قطاع الرعاية الصحية
تعاون علمي بين كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة الإمارات ومستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي
-- إطلاق مبادرات مبتكرة على غرار مشاريع البحوث الاجتماعية وتدريب الطلاب في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي
وقع مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، وهو جزء من مبادلة للرعاية الصحية، مذكرة تفاهم مع كلية الطب والعلوم الصحية – جامعة الإمارات العربية المتحدة. وتؤسس المذكرة الموقعة بين الجانبين تحالفاً طموحاً للعمل على تطوير البحث والتعليم بما يتماشى مع رؤية المستشفى الرامية للارتقاء بالقطاع الصحي في دولة الإمارات والمنطقة عموماً.
وبموجب المذكرة، فإن بعض مجالات التعاون المحتملة تتركز ضمن المشاريع البحثية لتشكيل مجموعة أبحاث، والشروع بنشاطات التوجيه المشترك وتدريب الطلاب في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، وتأسيس شراكات بحثية وتنموية. ويحدد الجانب التعليمي من مذكرة التفاهم سبل تأسيس علاقات التعاون المحتملة ضمن المشاريع التعليمية على مستوى الطلاب الجامعيين والخريجين وطلاب الدراسات العليا. وتنص مذكرة التفاهم أيضاً على تطوير فعاليات مشتركة مثل ورش العمل والندوات والمؤتمرات.
وفي هذا السياق، قالت الدكتورة سوسن عبد الرازق، الرئيس التنفيذي المؤقت للمكتب الأكاديمي في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي: "يشكل كلٌّ من الابتكار والبحث والتعليم ركائز رئيسية في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي. لذلك تأتي الشراكة مع إحدى أبرز المؤسسات التعليمية في دولة الإمارات لتضعنا في المقدمة في تدريب الجيل القادم من القادة والمواهب في مجال الرعاية الصحية والأطباء، بما يمكننا من دفع عجلة البحوث المتقدمة وإثراء معارفنا في القطاع، والذي بدوره يقود للارتقاء بمنظومة الرعاية الصحية في دولة الإمارات.
وندرك في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي أهمية صقل مهارات المواهب المحلية للوصول إلى خدمات صحية مستدامة في الدولة. وتأتي الاتفاقية لتؤسس منصة تعود بالنفع علينا معاً، الأمر الذي سيساعدنا في تحقيق تلك الأهداف، لتعود بالمقابل بالنفع على المجتمعات المحلية والمنطقة بأسرها". من جانبه قال الأستاذ الدكتور جمعة الكعبي، عميد كلية الطب والعلوم الصحية بالإنابة في جامعة الإمارات العربية المتحدة: "تسعى كلية الطب والعلوم الصحية لتخريج أطباء إماراتيين مزودين بأعلى درجات التأهيل والتعليم العالمية. ويأتي التعاون مع مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي ليرتقي بتجارب الطلاب ويتيح آفاق جديدة للبحوث. ونفخر بالتعاون مع أحد المستشفيات الرائدة في المنطقة. ولاشك أنه ثمة العديد من المجالات التي يمكننا العمل عليها معاً لإثراء الجهود البحثية والتعليمية. ونتطلع قدماً للعمل مع فريق مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي لتحقيق أهدافنا المشتركة".
وقع مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، وهو جزء من مبادلة للرعاية الصحية، مذكرة تفاهم مع كلية الطب والعلوم الصحية – جامعة الإمارات العربية المتحدة. وتؤسس المذكرة الموقعة بين الجانبين تحالفاً طموحاً للعمل على تطوير البحث والتعليم بما يتماشى مع رؤية المستشفى الرامية للارتقاء بالقطاع الصحي في دولة الإمارات والمنطقة عموماً.
وبموجب المذكرة، فإن بعض مجالات التعاون المحتملة تتركز ضمن المشاريع البحثية لتشكيل مجموعة أبحاث، والشروع بنشاطات التوجيه المشترك وتدريب الطلاب في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي، وتأسيس شراكات بحثية وتنموية. ويحدد الجانب التعليمي من مذكرة التفاهم سبل تأسيس علاقات التعاون المحتملة ضمن المشاريع التعليمية على مستوى الطلاب الجامعيين والخريجين وطلاب الدراسات العليا. وتنص مذكرة التفاهم أيضاً على تطوير فعاليات مشتركة مثل ورش العمل والندوات والمؤتمرات.
وفي هذا السياق، قالت الدكتورة سوسن عبد الرازق، الرئيس التنفيذي المؤقت للمكتب الأكاديمي في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي: "يشكل كلٌّ من الابتكار والبحث والتعليم ركائز رئيسية في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي. لذلك تأتي الشراكة مع إحدى أبرز المؤسسات التعليمية في دولة الإمارات لتضعنا في المقدمة في تدريب الجيل القادم من القادة والمواهب في مجال الرعاية الصحية والأطباء، بما يمكننا من دفع عجلة البحوث المتقدمة وإثراء معارفنا في القطاع، والذي بدوره يقود للارتقاء بمنظومة الرعاية الصحية في دولة الإمارات.
وندرك في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي أهمية صقل مهارات المواهب المحلية للوصول إلى خدمات صحية مستدامة في الدولة. وتأتي الاتفاقية لتؤسس منصة تعود بالنفع علينا معاً، الأمر الذي سيساعدنا في تحقيق تلك الأهداف، لتعود بالمقابل بالنفع على المجتمعات المحلية والمنطقة بأسرها". من جانبه قال الأستاذ الدكتور جمعة الكعبي، عميد كلية الطب والعلوم الصحية بالإنابة في جامعة الإمارات العربية المتحدة: "تسعى كلية الطب والعلوم الصحية لتخريج أطباء إماراتيين مزودين بأعلى درجات التأهيل والتعليم العالمية. ويأتي التعاون مع مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي ليرتقي بتجارب الطلاب ويتيح آفاق جديدة للبحوث. ونفخر بالتعاون مع أحد المستشفيات الرائدة في المنطقة. ولاشك أنه ثمة العديد من المجالات التي يمكننا العمل عليها معاً لإثراء الجهود البحثية والتعليمية. ونتطلع قدماً للعمل مع فريق مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي لتحقيق أهدافنا المشتركة".
