رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
تزامناً مع شهر التوعية بسرطان الثدي
جامعة أبوظبي تستضيف ندوة افتراضية للتوعية بالمرض
تزامناً مع شهر التوعية بسرطان الثدي، تكاتفت جهود كلية العلوم الصحية وبرنامج سفراء الصحة والسلامة في جامعة أبوظبي لاستضافة ندوة توعوية حول سرطان الثدي، وذلك بالتعاون مع مدينة برجيل الطبية، ومركز أبوظبي للصحة العامة، والقافلة الوردية. وتسلط الندوة الضوء على جملة من الموضوعات المهمة المرتبطة بالمرض بما في ذلك أهمية الكشف المبكر والوقاية من الإصابة وغيرها، وتقام الندوة يوم الخميس الموافق 22 أكتوبر من الساعة 12 وحتى1:30 ظهراً، وهي مفتوحة أمام كافة أفراد المجتمع الراغبين في المشاركة.
وتستضيف الندوة أطباء مختصين وأعضاء من الكوادر التدريسية والطلبة في جامعة أبوظبي ومختصين من مؤسسات غير حكومية لاستعراض مجموعة من الأفكار والتوجهات المتعلقة بسرطان الثدي، بما في ذلك البرامج التوعوية والتخصيب في المختبر، أنواع سرطان الثدي وغيرها من الموضوعات المهمة، إضافة إلى مشاركة من إحدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة التي تستعرض تجربتها الشخصية في مواجهة المرض. وتقدم الندوة توصيات مهمة للكشف المبكر والوقاية من المرض وأساليب العلاج الحديثة. وفي هذا الصدد، قال البروفسور وسيم العلماوي، عميد كلية العلوم الصحية في جامعة أبوظبي: "نضع في جامعة أبوظبي صحة وسلامة المجتمع ضمن أبرز أولوياتنا، حيث حرصنا على استضافة هذه الندوة لطرح ومناقشة الموضوعات المتعلقة بسرطان الثدي وتسليط الضوء على سبل الكشف المبكر والوقاية من المرض، وذلك تزامناً مع شهر التوعية بهذا النوع من السرطان. ومن خلال التعاون مع خبراء ومختصين في مدينة برجيل الطبية ومركز أبوظبي للصحة العامة والقافلة الوردية، تعمل كلية العلوم الصحية على توفير منصة حوار آمنة يمكن من خلالها لطلبة الجامعة والعاملين فيها والمجتمع المحلي بحث هذا التحدي الصحي وتسليط الضوء على مرض السرطان بشكل عام." وتُعد كلية العلوم الصحية أحدث الكليات التي أضافتها جامعة أبوظبي إلى منظومتها الأكاديمية، حيث تركز على تقديم تجربة تعليمية متميزة في الصحة العامة والصحة والسلامة البيئية والتغذية وتحاليل المختبرات الطبية، وعلم الوراثة الجزيئية والطبية. وتقدم الكلية أيضاً فرصاً بحثية متقدمة للطلبة وتسهم في المشاركة في مختلف الجهود المحلية والعالمية ذات الصلة.
وتستضيف الندوة أطباء مختصين وأعضاء من الكوادر التدريسية والطلبة في جامعة أبوظبي ومختصين من مؤسسات غير حكومية لاستعراض مجموعة من الأفكار والتوجهات المتعلقة بسرطان الثدي، بما في ذلك البرامج التوعوية والتخصيب في المختبر، أنواع سرطان الثدي وغيرها من الموضوعات المهمة، إضافة إلى مشاركة من إحدى أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة التي تستعرض تجربتها الشخصية في مواجهة المرض. وتقدم الندوة توصيات مهمة للكشف المبكر والوقاية من المرض وأساليب العلاج الحديثة. وفي هذا الصدد، قال البروفسور وسيم العلماوي، عميد كلية العلوم الصحية في جامعة أبوظبي: "نضع في جامعة أبوظبي صحة وسلامة المجتمع ضمن أبرز أولوياتنا، حيث حرصنا على استضافة هذه الندوة لطرح ومناقشة الموضوعات المتعلقة بسرطان الثدي وتسليط الضوء على سبل الكشف المبكر والوقاية من المرض، وذلك تزامناً مع شهر التوعية بهذا النوع من السرطان. ومن خلال التعاون مع خبراء ومختصين في مدينة برجيل الطبية ومركز أبوظبي للصحة العامة والقافلة الوردية، تعمل كلية العلوم الصحية على توفير منصة حوار آمنة يمكن من خلالها لطلبة الجامعة والعاملين فيها والمجتمع المحلي بحث هذا التحدي الصحي وتسليط الضوء على مرض السرطان بشكل عام." وتُعد كلية العلوم الصحية أحدث الكليات التي أضافتها جامعة أبوظبي إلى منظومتها الأكاديمية، حيث تركز على تقديم تجربة تعليمية متميزة في الصحة العامة والصحة والسلامة البيئية والتغذية وتحاليل المختبرات الطبية، وعلم الوراثة الجزيئية والطبية. وتقدم الكلية أيضاً فرصاً بحثية متقدمة للطلبة وتسهم في المشاركة في مختلف الجهود المحلية والعالمية ذات الصلة.