جامعة الإمارات تكرم الفائزين بمسابقة جائزة الرئيس الأعلى للابتكار في دورتها الخامسة
كرّم معالي سعيد أحمد غباش الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة الفائزين من أعضاء هيئة التدريس والموظفين وطلبة الجامعة في جائزة " الرئيس الأعلى للابتكار بدورتها الخامسة للعام الجامعي 2019-2020، بحضور الأستاذ الدكتور غالب الحضرمي البريكي –مدير الجامعة بالإنابة-، وعدد من القيادات الإدارية وأعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الجامعة.
وأكد معالي الرئيس الأعلى للجامعة على أن إطلاق الجائزة جاء إيماناً من جامعة الإمارات بمسؤوليتها الوطنية تجاه المجتمع ودورها الحيوي في نشر ثقافة الابتكار كأساس لتحقيق التنمية المستدامة وجودة الحياة، وحرصاً على إعداد جيل من المبتكرين يسهمون في تحقيق النمو والازدهار للإنسان ودعم مكانة الدولة في الإبداع والتميز. واستقطاب أعضاء هيئة التدريس والموظفين بالجامعة للمشاركة في دعم التفكير الابتكاري والوصول إلى ابتكارات تسهم في توفير الحلول لمواجهة التحديات في القطاعات ذات الأولوية الوطنية كالطاقة المتجددة، والنقل، والتعليم، والقطاع الصحي، والموارد المائية، وعلوم الفضاء والتقنيات، والابتكار الاجتماعي، والابتكار الإداري.
وقال معاليه: "إن الاهتمام الرسمي الذي يحظى به الابتكار في الإمارات يعكس رؤية القيادة الرشيدة نحو استشراف المستقبل، وتطبيقات البحث العلمي والابتكار كثقافة دائمة في المؤسسات التعليمية بالدولة، ومن هذا المنطلق ندعو القطاعات والهيئات ذات العلاقة من مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة إلى المشاركة في ابتكارات الجامعة ووضع آليات مناسبة لتطوير براءات الاختراع وتوظيفها والإسهام في توفير حلول للتحديات، وهذا بدوره سينعكس على زيادة المشروعات الابتكارية".
وفاز بالجائزة في فئة أعضاء هيئة التدريس الدكتور محمد جواد حول تطبيق للتواصل لمساعدة مرضي السكري على تعاملهم مع المرض ، والأستاذ الدكتور خالد الطرابيلي وسنان أبو قمر حول "الملخص: طريقة جديدة و مبتكرة لزيادة انتاج الوقود الحيوي المستدام من بذور النباتات الملحية و التي تنمو بكثرة في دولة الامارات على الشواطئ و في الصحراء
والدكتور حمد الجسمي ومحمود الأحمد حول التعرف الألي على الأنشطة العمالية أثناء البناء: طريقة تعرف الآلة لالتقاط الأنماط الفسيولوجية للنشاط بارتداء مجسات ، وفاز كل من الأستاذ الدكتور ياسر حواس ، ومحمد شريف، ومحمد ديدارول علام حول نظام لكشف الحوادث المرورية وإدارتها وأولوية النقل العام في الشوارع الحضرية.
وفي فئة الموظفين فاز المهندس مثنى أحمد والدكتور وليد خليل حول نظام ذكي مبتكر لتطبيقات نقل الطاقة المتقدمة مع نظام أمان متقدم باستخدام تقنية التصنيع المضافة.
وعن فئة الطلبة فاز الطالب جون فيكتور لتطويره وتوصيفه لسبيكة من الألمنيوم للتطبيقات الصناعية في دول مجلس التعاون بإشراف الأستاذ الدكتور عبدالحميد مراد، وفاز بالمركز الثاني الفريق البحثي : جواد مصطفى، وإيمانويل جاليوانجو، وأميرة فارس بإشراف الأستاذ الدكتور علي حسن المرزوقي عن مشروعهم "التحويل المتزامن للنفايات الصناعية وثاني أكسيد الكربون بطريقة مستدامة وفعالة من الطاقة إلى منتجات ذات قيمة مضافة، وفاز الطالب محمد زيشان أخطر بإشراف الدكتور فرج خليفة عن مشروعهم "جهاز العرض والإعلان الجوي" وفي المركز الثالث فازت الطالبة جواهر أنور بإشراف الدكتورة خولة الكعبي عن "البدلة الذكية في الحرائق".
وعقب التكريم عقدت جلسة نقاشية تناولت عدة محاور منها: دور الجائزة في أهمية ترسيخ ثقافة الابتكار وتحفيزه لدى المجتمع الجامعي، ودور المرأة في الفضاء، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع النقل، ومصادر الوقود الحيوي والجهود التي تبذلها الدولة في هذا المجال استعداداً للخمسين عاماً.
وأكد معالي الرئيس الأعلى للجامعة على أن إطلاق الجائزة جاء إيماناً من جامعة الإمارات بمسؤوليتها الوطنية تجاه المجتمع ودورها الحيوي في نشر ثقافة الابتكار كأساس لتحقيق التنمية المستدامة وجودة الحياة، وحرصاً على إعداد جيل من المبتكرين يسهمون في تحقيق النمو والازدهار للإنسان ودعم مكانة الدولة في الإبداع والتميز. واستقطاب أعضاء هيئة التدريس والموظفين بالجامعة للمشاركة في دعم التفكير الابتكاري والوصول إلى ابتكارات تسهم في توفير الحلول لمواجهة التحديات في القطاعات ذات الأولوية الوطنية كالطاقة المتجددة، والنقل، والتعليم، والقطاع الصحي، والموارد المائية، وعلوم الفضاء والتقنيات، والابتكار الاجتماعي، والابتكار الإداري.
وقال معاليه: "إن الاهتمام الرسمي الذي يحظى به الابتكار في الإمارات يعكس رؤية القيادة الرشيدة نحو استشراف المستقبل، وتطبيقات البحث العلمي والابتكار كثقافة دائمة في المؤسسات التعليمية بالدولة، ومن هذا المنطلق ندعو القطاعات والهيئات ذات العلاقة من مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة إلى المشاركة في ابتكارات الجامعة ووضع آليات مناسبة لتطوير براءات الاختراع وتوظيفها والإسهام في توفير حلول للتحديات، وهذا بدوره سينعكس على زيادة المشروعات الابتكارية".
وفاز بالجائزة في فئة أعضاء هيئة التدريس الدكتور محمد جواد حول تطبيق للتواصل لمساعدة مرضي السكري على تعاملهم مع المرض ، والأستاذ الدكتور خالد الطرابيلي وسنان أبو قمر حول "الملخص: طريقة جديدة و مبتكرة لزيادة انتاج الوقود الحيوي المستدام من بذور النباتات الملحية و التي تنمو بكثرة في دولة الامارات على الشواطئ و في الصحراء
والدكتور حمد الجسمي ومحمود الأحمد حول التعرف الألي على الأنشطة العمالية أثناء البناء: طريقة تعرف الآلة لالتقاط الأنماط الفسيولوجية للنشاط بارتداء مجسات ، وفاز كل من الأستاذ الدكتور ياسر حواس ، ومحمد شريف، ومحمد ديدارول علام حول نظام لكشف الحوادث المرورية وإدارتها وأولوية النقل العام في الشوارع الحضرية.
وفي فئة الموظفين فاز المهندس مثنى أحمد والدكتور وليد خليل حول نظام ذكي مبتكر لتطبيقات نقل الطاقة المتقدمة مع نظام أمان متقدم باستخدام تقنية التصنيع المضافة.
وعن فئة الطلبة فاز الطالب جون فيكتور لتطويره وتوصيفه لسبيكة من الألمنيوم للتطبيقات الصناعية في دول مجلس التعاون بإشراف الأستاذ الدكتور عبدالحميد مراد، وفاز بالمركز الثاني الفريق البحثي : جواد مصطفى، وإيمانويل جاليوانجو، وأميرة فارس بإشراف الأستاذ الدكتور علي حسن المرزوقي عن مشروعهم "التحويل المتزامن للنفايات الصناعية وثاني أكسيد الكربون بطريقة مستدامة وفعالة من الطاقة إلى منتجات ذات قيمة مضافة، وفاز الطالب محمد زيشان أخطر بإشراف الدكتور فرج خليفة عن مشروعهم "جهاز العرض والإعلان الجوي" وفي المركز الثالث فازت الطالبة جواهر أنور بإشراف الدكتورة خولة الكعبي عن "البدلة الذكية في الحرائق".
وعقب التكريم عقدت جلسة نقاشية تناولت عدة محاور منها: دور الجائزة في أهمية ترسيخ ثقافة الابتكار وتحفيزه لدى المجتمع الجامعي، ودور المرأة في الفضاء، وتوظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع النقل، ومصادر الوقود الحيوي والجهود التي تبذلها الدولة في هذا المجال استعداداً للخمسين عاماً.