رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
جمعية كلنا الإمارات: دولة الإمارات عاصمة السلام والتسامح
أكدت جمعية كلنا الإمارات أن دولة الإمارات العربية المتحدة ومنذ تأسيسها على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، كانت وما تزال قدوة مختلفة في التسامح وقبول الآخر واحترام ثقافات ومعتقدات الشعوب، مع الالتزام بمبادئ الإسلام الحقيقية التي تدعو إلى السلام والمحبة وتغليب لغة الحوار على منطق الحرب والمواجهة والصدام، وقد سعت دائما إلى نشر السلام ومد يد العون لكافة شعوب الآرض.
وقالت بخيتة سعيد المنصوري عضو مجلس إدارة جمعية كلنا الإمارات، في تصريح خاص للجمعية بمناسبة يوم السلام العالمي، إن دولة الإمارات العربية المتحدة أصبحت من الدول الرائدة على مستوى العالم في صناعة السلام العالمي وسعيها الدائم إلى نزع فتيل التوترات والحروب والنزاعات وخلق الأجواء الصحية لحوار حضاري وسلام قائم على احترام إرادة الشعوب وتحقيق مصالحها وحفظ كرامتها وتوفير العيش الكريم لها.
وأشارت إلى الجهود الكبيرة والمبادرات الإنسانية العظيمة لدولة الإمارات التي شكلت دائما عاصمة للسلام والتسامح والإخاء وقبول الآخر وإسهامها الفاعل في نشر السلم العالمي وتعزيز ثقافة التسامح والقيم الإنسانية بين الشعوب.
وأضاف المنصوري أن الحدث التاريخي الذي شهده العالم مؤخرا وتجسد في توقيع معاهدة السلام الإماراتتية الإسرائيلية جاء تتويجا لجهود دبلوماسية الإمارات وقرارها السيادي للتأكيد على أن السلام أولا وآخرا هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار وضمان مستقبل أكثر إشراقا لشعوب المنطقة والعالم.
وقالت إنه وبفضل الرؤية الحكيمة والحنكة السياسية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، رجل السلام العالمي.. فقد آتت معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية أكلها قبل أن يتم التوقيع عليها بقبول إسرائيل وقف عملية ضم 30 بالمئة من أراضي السلطة الفلسطينة، ما أعطى أملا جديدا ودفعة كبيرة لاستئناف مفاوضات السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية والتي كانت قد وصلت إلى طريق مسدود بسبب خطط الضم الإسرائيلية.
وأكدت أن السلام لا يتحقق إلا بالإرادة الصادقة والعزم والعمل على تحقيق أمن الشعوب وضمان الاستقرار والازدهار لمجتمعاتها، سلام يساهم في استقرار المنطقة ويرسم لمرحلة جديدة تسودها لغة الحوار وترسيخ ثقافة التسامح وقبول الآخر.
وفي ختام تصريحها قالت بخيتة سعيد المنصوري، إن دولة الإمارات التي عانقت طموحاتها الفضاء، وأنجزت أول مشروع للطاقة الذرية، ومارست دورها السياسي والإنساني في صناعة الحضارة الإنسانية ونشر السلام بين شعوب الأرض.. تضيف اليوم ومن خلال اتفاقية السلام مع دولة إسرائيل، إنجازا جديدا وخطوة كبيرة في مسيرة السلام العالمية وتعزيز ثقافة التسامح والإخاء وقبول الآخر وصناعة شرق أوسط جديد أكثر أمنا وسلاما من أجل مستقبل أفضل وأجمل للأجيال القادمة مستقبل يواكب تطورات العصر ويساهم في صنع السلام والحضارة الإنسانية.
وقالت بخيتة سعيد المنصوري عضو مجلس إدارة جمعية كلنا الإمارات، في تصريح خاص للجمعية بمناسبة يوم السلام العالمي، إن دولة الإمارات العربية المتحدة أصبحت من الدول الرائدة على مستوى العالم في صناعة السلام العالمي وسعيها الدائم إلى نزع فتيل التوترات والحروب والنزاعات وخلق الأجواء الصحية لحوار حضاري وسلام قائم على احترام إرادة الشعوب وتحقيق مصالحها وحفظ كرامتها وتوفير العيش الكريم لها.
وأشارت إلى الجهود الكبيرة والمبادرات الإنسانية العظيمة لدولة الإمارات التي شكلت دائما عاصمة للسلام والتسامح والإخاء وقبول الآخر وإسهامها الفاعل في نشر السلم العالمي وتعزيز ثقافة التسامح والقيم الإنسانية بين الشعوب.
وأضاف المنصوري أن الحدث التاريخي الذي شهده العالم مؤخرا وتجسد في توقيع معاهدة السلام الإماراتتية الإسرائيلية جاء تتويجا لجهود دبلوماسية الإمارات وقرارها السيادي للتأكيد على أن السلام أولا وآخرا هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار وضمان مستقبل أكثر إشراقا لشعوب المنطقة والعالم.
وقالت إنه وبفضل الرؤية الحكيمة والحنكة السياسية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، رجل السلام العالمي.. فقد آتت معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية أكلها قبل أن يتم التوقيع عليها بقبول إسرائيل وقف عملية ضم 30 بالمئة من أراضي السلطة الفلسطينة، ما أعطى أملا جديدا ودفعة كبيرة لاستئناف مفاوضات السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية والتي كانت قد وصلت إلى طريق مسدود بسبب خطط الضم الإسرائيلية.
وأكدت أن السلام لا يتحقق إلا بالإرادة الصادقة والعزم والعمل على تحقيق أمن الشعوب وضمان الاستقرار والازدهار لمجتمعاتها، سلام يساهم في استقرار المنطقة ويرسم لمرحلة جديدة تسودها لغة الحوار وترسيخ ثقافة التسامح وقبول الآخر.
وفي ختام تصريحها قالت بخيتة سعيد المنصوري، إن دولة الإمارات التي عانقت طموحاتها الفضاء، وأنجزت أول مشروع للطاقة الذرية، ومارست دورها السياسي والإنساني في صناعة الحضارة الإنسانية ونشر السلام بين شعوب الأرض.. تضيف اليوم ومن خلال اتفاقية السلام مع دولة إسرائيل، إنجازا جديدا وخطوة كبيرة في مسيرة السلام العالمية وتعزيز ثقافة التسامح والإخاء وقبول الآخر وصناعة شرق أوسط جديد أكثر أمنا وسلاما من أجل مستقبل أفضل وأجمل للأجيال القادمة مستقبل يواكب تطورات العصر ويساهم في صنع السلام والحضارة الإنسانية.