رئيس الدولة يبحث مع خالد بن سلمان علاقات البلدين والقضايا الإقليمية والدولية
حقن التنحيف تعيق علاج سرطان الثدي
في الوقت الذي تبشر فيه أدوية مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي" بعصر جديد في المعركة ضد السمنة، اقترح خبراء أن حقن إنقاص الوزن التي يعتمد عليها الملايين من مرضى السكري قد تتسبب في توقف علاجات سرطان الثدي عن العمل.
وبينما تتواتر الدراسات التي تكشف عن فوائد جانبية للتنحيف بواسطة هذه العلاجات الجديدة، من الإقلاع عن التدخين والكحول، إلى تخفيف العبء المسبب لأمراض الكبد والكلى، تثير الآثار الجانبية لحقن التنحيف القلق.
ويعتبر شلل المعدة من أكثر الآثار الجانبية إثارة للقلق، وقد ألقي الضوء على هذه الحالات بعد إصابة مشاهير بها، مثل هند عبدالحليم ومنى فاروق.
وبحسب "دايلي ميل"، وجد أطباء أمريكيون يتابعون نساء يتلقين العلاج من شكل عدواني من سرطان الثدي، أن الحقن "تؤثر سلباً" على كيفية استجابة الجسم للعلاج الكيميائي والعلاج المناعي.
وهذا يعني أن مرضى سرطان الثدي اللاتي تلقين الحقن - والمعروفة باسم مستقبلات الببتيد الشبيهة بالغلوكاجون - كن أقل عرضة للشفاء التام من السرطان بعد العلاج وأكثر عرضة لعودة الأورام. وفي الدراسة، تم متابعة مئات النساء المصابات بسرطان الثدي الثلاثي السلبي في مرحلة مبكرة طيلة فترة العلاج وبعده.