الجناح الإماراتي وإكسبو ٢٠٢٠
صاحبة الأرض والضيافة شموخ وطموحات
أخذ الصقر وضع الطيران، متأهباً لانطلاقة ترمز للريادة والشموخ وطموحات الإمارات في رؤيتها للمستقبل، ليجسد تحفة معمارية أبدعها وصممها المهندس المعماري الإسباني سانتياغو كالاترافا.
في منطقة «الفرص» ، وبالقرب من ساحة الوصل المذهلة «قلب» معرض إكسبو 2020 دبي…أنت في حضرة « صاحبة الأرض والضيافة» ، ومصدر التجمع وسعادة العارضين والزائرين…أنت في أكبر الأجنحة، بواقع 15 ألف متر مربع، بطوابقه الأربعة…أنت الضيف العزيز في طابق خصص للترحيب بك. الجمال والإبداع والإلهام والعبقرية، تجسدوا في التصميم، (28) ، جناحاً فوق سقف الهيكل، يمكن فتحها في غضون ثلاث دقائق، ليستعد «صقر القيادة» لانطلاقته.
أجنحة جُهزت بألواح «هيدروليكية»- محلية الصنع– ليست لتوليد الطاقة وتوفير الإضاءة فقط، بل لتخزينها أيضاً، تأكيداً على مفهوم التنمية المستدامة للمعرض، وحمايةً من المطر والعواصف الرملية عند إغلاقها.
في الداخل، وعبر محتوى متنوع بالصوت والصورة، يلتقي الماضي، بالمستقبل المشرق… التراث بالتكنولوجيا، عبر قصص نجاح سطّرتها رؤية قيادة حكيمة رشيدة، رسخت لمجتمع سلمي تقدّمي متصلاً بالعالم، وخطط طموحة للقادم.
للزائرين فرصة في التعرف على «الفلكلور» الإماراتي ورموز الدولة الذين ساهموا في تشكيلها، وحلم الرواد المبدعين الذين دونوا تلك السنوات المهمة على مدى خمسين عاماً من العطاء.
في منطقة «الفرص» ، وبالقرب من ساحة الوصل المذهلة «قلب» معرض إكسبو 2020 دبي…أنت في حضرة « صاحبة الأرض والضيافة» ، ومصدر التجمع وسعادة العارضين والزائرين…أنت في أكبر الأجنحة، بواقع 15 ألف متر مربع، بطوابقه الأربعة…أنت الضيف العزيز في طابق خصص للترحيب بك. الجمال والإبداع والإلهام والعبقرية، تجسدوا في التصميم، (28) ، جناحاً فوق سقف الهيكل، يمكن فتحها في غضون ثلاث دقائق، ليستعد «صقر القيادة» لانطلاقته.
أجنحة جُهزت بألواح «هيدروليكية»- محلية الصنع– ليست لتوليد الطاقة وتوفير الإضاءة فقط، بل لتخزينها أيضاً، تأكيداً على مفهوم التنمية المستدامة للمعرض، وحمايةً من المطر والعواصف الرملية عند إغلاقها.
في الداخل، وعبر محتوى متنوع بالصوت والصورة، يلتقي الماضي، بالمستقبل المشرق… التراث بالتكنولوجيا، عبر قصص نجاح سطّرتها رؤية قيادة حكيمة رشيدة، رسخت لمجتمع سلمي تقدّمي متصلاً بالعالم، وخطط طموحة للقادم.
للزائرين فرصة في التعرف على «الفلكلور» الإماراتي ورموز الدولة الذين ساهموا في تشكيلها، وحلم الرواد المبدعين الذين دونوا تلك السنوات المهمة على مدى خمسين عاماً من العطاء.