رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
صــــدور العـــــدد 560 مــــن مجلـــــة الجنــــدي
أصدرت مجلة “ الجندي” العسكرية الشهرية التابعة لوزارة الدفاع عددها الشهري رقم 560 لشهر سبتمبر 2020، ووزعته عبر منصاتها الذكية لجميع المشتركين والمستفيدين بشكل إلكتروني وورقي يراعي الاشتراطات الصحية وعوامل السلامة التي تنسجم مع قرارات دولة الإمارات وتعليمات مختلف الجهات المختصة في شأن مواجهة فيروس كورونا.
وتناول العدد الجديد لمجلة “ الجندي “ باللغتين العربية والإنجليزية بالبحث والتحليل عدداً من القضايا والموضوعات الحيوية التي تهم المتابع في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة العربية والعالم، بالإضافة إلى استعراضها لأهم الفعاليات والأخبار المتعلقة بوزارة الدفاع والقوات المسلحة الإماراتية.وجاءت كلمة “الجندي” تحت عنوان “ السلام يصنعه الشجعان” حيث تطرقت إلى معاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل والتي لاقت ترحيباً من عدد كبير من الدول إقليميا ودوليا. وحرص العدد الجديد لشهر سبتمبر 2020 على رصد ومواكبة أبرز الأحداث السياسية والعسكرية والأمنية والتطورات العلمية والتكنولوجية التي وصلت إليها التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في المجال العسكري وجديد السلاح بمختلف دول العالم.وخصصت المجلة ملفها الرئيسي لشهر سبتمبر للحديث عن الطاقة النووية في الإمارات، وأفردت مساحات مهمة لدراسة وتحليل هذا المشروع العملاق تحت عنوان: “الإمارات تدخل عصر الطاقة النووية.. براكة حلم يتحقق».وقالت المجلة في ملفها: “ إن دولة الإمارات العربية المتحدة حققت في مطلع أغسطس الماضي 2020 إنجازاً تاريخياً جديداً، حيث بدأت المحطة الأولى من محطات براكة للطاقة النووية عملها، لتكون بذلك أول مفاعل نووي سلمي في العالم العربي، ولتفتح الآفاق أمام نجاحات أوسع وإنجازات أكبر وطموحات لا تحدها حدود، لدولة اختارت قيادتها الرشيدة أن تمضي بها نحو المستقبل بعزم لا يلين، وإرادة لا تنكسر، وتصميم على الوصول إلى صدارة دول العالم».وفي باب “لقاء العدد”، التقت “الجندي” سعادة الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني في حكومة دولة الإمارات ، حيث تحدث عن استراتيجية الدولة في مجال الأمن السيبراني الذي أصبح أحد أهم جوانب الأمن الوطني بمفهومه الشامل لدى مختلف دول العالم، خاصة في ظل التوسع الكبير في الاعتماد على الفضاء الإلكتروني في العمل وتقديم الخدمات وغيرها الكثير من القطاعات، وهو ما اتضح في ظل وباء «كوفيد-19».وقد أفردت المجلة مساحات من صفحاتها لاستعراض آراء وتحليلات نخبة من الكتاب الإماراتيين والعرب للحديث عن مختلف القضايا والأمور التي تهم القراء.وتعد «الجندي» مجلة عسكرية ثقافية شهرية تهتم بنشر الدراسات والبحوث والمقالات والأخبار العسكرية والثقافية والاقتصادية والطبية، وتحرص على تغطية أهم الأحداث الرياضة العسكرية، وترجمة أهم الموضوعات والتحقيقات الصحفية واللقاءات مع كبار الشخصيات العسكرية والمدنية.وصدر العدد الأول من المجلة في الأول من أكتوبر عام 1973 بهدف تغطية أخبار ونشاطات وزارة الدفاع والقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة وتشارك في أهم المعارض العسكرية المحلية والعربية والدولية.
وتناول العدد الجديد لمجلة “ الجندي “ باللغتين العربية والإنجليزية بالبحث والتحليل عدداً من القضايا والموضوعات الحيوية التي تهم المتابع في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة العربية والعالم، بالإضافة إلى استعراضها لأهم الفعاليات والأخبار المتعلقة بوزارة الدفاع والقوات المسلحة الإماراتية.وجاءت كلمة “الجندي” تحت عنوان “ السلام يصنعه الشجعان” حيث تطرقت إلى معاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل والتي لاقت ترحيباً من عدد كبير من الدول إقليميا ودوليا. وحرص العدد الجديد لشهر سبتمبر 2020 على رصد ومواكبة أبرز الأحداث السياسية والعسكرية والأمنية والتطورات العلمية والتكنولوجية التي وصلت إليها التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في المجال العسكري وجديد السلاح بمختلف دول العالم.وخصصت المجلة ملفها الرئيسي لشهر سبتمبر للحديث عن الطاقة النووية في الإمارات، وأفردت مساحات مهمة لدراسة وتحليل هذا المشروع العملاق تحت عنوان: “الإمارات تدخل عصر الطاقة النووية.. براكة حلم يتحقق».وقالت المجلة في ملفها: “ إن دولة الإمارات العربية المتحدة حققت في مطلع أغسطس الماضي 2020 إنجازاً تاريخياً جديداً، حيث بدأت المحطة الأولى من محطات براكة للطاقة النووية عملها، لتكون بذلك أول مفاعل نووي سلمي في العالم العربي، ولتفتح الآفاق أمام نجاحات أوسع وإنجازات أكبر وطموحات لا تحدها حدود، لدولة اختارت قيادتها الرشيدة أن تمضي بها نحو المستقبل بعزم لا يلين، وإرادة لا تنكسر، وتصميم على الوصول إلى صدارة دول العالم».وفي باب “لقاء العدد”، التقت “الجندي” سعادة الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني في حكومة دولة الإمارات ، حيث تحدث عن استراتيجية الدولة في مجال الأمن السيبراني الذي أصبح أحد أهم جوانب الأمن الوطني بمفهومه الشامل لدى مختلف دول العالم، خاصة في ظل التوسع الكبير في الاعتماد على الفضاء الإلكتروني في العمل وتقديم الخدمات وغيرها الكثير من القطاعات، وهو ما اتضح في ظل وباء «كوفيد-19».وقد أفردت المجلة مساحات من صفحاتها لاستعراض آراء وتحليلات نخبة من الكتاب الإماراتيين والعرب للحديث عن مختلف القضايا والأمور التي تهم القراء.وتعد «الجندي» مجلة عسكرية ثقافية شهرية تهتم بنشر الدراسات والبحوث والمقالات والأخبار العسكرية والثقافية والاقتصادية والطبية، وتحرص على تغطية أهم الأحداث الرياضة العسكرية، وترجمة أهم الموضوعات والتحقيقات الصحفية واللقاءات مع كبار الشخصيات العسكرية والمدنية.وصدر العدد الأول من المجلة في الأول من أكتوبر عام 1973 بهدف تغطية أخبار ونشاطات وزارة الدفاع والقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة وتشارك في أهم المعارض العسكرية المحلية والعربية والدولية.