طواف الإمارات .. أرقام وحقائق وحضور عالمي بارز
بدأ العد التنازلي لانطلاق النسخة الثانية من طواف الإمارات الدولي 2020 الحدث العالمي الوحيد في منطقة الشرق الأوسط ضمن أجندة سباقات الاتحاد الدولي للدرجات الهوائية بمشاركة 20 فريقا عالميا تضم نخبة من أبرز فرق ونجوم العالم في سباقات الدراجات الهوائية للمحترفين.
ونجح طواف الإمارات الذي يقام خلال الفترة من 23 إلى 29 فبراير المقبل في استقطاب أقوى الفرق العالمية منذ نسخته الأولى مما يؤكد ثقة أبرز فرق المحترفين في عالم سباقات الدراجات الهوائية في الطواف والقدرات التنظيمية العالية لدولة الإمارات. ويتضمن الطواف مسارات متنوعة تضمن للمشاركين المرور بأجمل المناطق وأكثرها تنوعا بالإضافة إلى التنافس القوي بين الدراجين بمختلف تخصصاتهم سواء الذين يتميزون بالقوة في المراحل الجبلية أو المراحل السريعة في الطرق الحديثة أو قوة التحمل في المسارات الصحراوية حيث تتميز مسارات الطواف في نسخته الثانية بالتنوع لاسيما أنه يقام على 7 مراحل.
وحققت النسخة الأولى من طواف الإمارات الذي أقيم العام الماضي بعد اندماج طوافي دبي وأبوظبي الدوليين نجاحات كبيرة حيث مثل الطواف نموذجا مميزا أكد على مكانة الدولة وريادتها في استضافة وتنظيم أكبر الأحداث الرياضية العالمية ودورها في استقطاب وجذب أهم الفعاليات والمناسبات الدولية ترجمة لما تملكه من إمكانيات هائلة على صعيد البنى التحتية والكوادر التنظيمية من أصحاب الكفاءات بما يساهم في تعزيز مسيرة التقدم الرياضي والسياحي والاقتصادي والإعلامي. وأبرزت أرقام النسخة الأولى من طواف الإمارات الدولي أهمية الحدث ونجاحه بشكل منقطع النظير على صعيد العوائد الاقتصادية والإعلامية والتسويقية بما يعزز الثقة في نجاح أكبر للنسخة الثانية وتمثل حافزاً مهماً لمواصلة العطاء لتنظيم نسخة أكثر نجاحا وإبهارا للعالم. واستمرت النسخة الأولى لطواف الإمارات 2019 لمدة 7 ايام واقيمت خلالها 7 مراحل لمسافة أكثر من 1000 كم وشارك فيها 140 دراجا يمثلون 18 فريقا عالمياً من 28 جنسية تحقيق نجاحات كبيرة وغير مسبوقة عبر مجموعة مميزة من الأرقام.
ومن أبرز الأرقام التي حققتها النسخة الأولى بث الطواف بجميع مراحله في 200 دولة حول العالم تابعت قنواتها منافسات الطواف وأفردت تقارير موسعة عنه من بينها 64 دولة قامت ببث المنافسات على الهواء مباشرة عبر قناتي أبوظبي ودبي الرياضيتين وشبكات وقنوات تلفزيونية عالمية أخرى من بينها راي الإيطالية وقناة ليكيب الفرنسية وسكاي سبورت ودي ايه زد إن اليابانية وإي إس بي إن وفلو سبورتس “أمريكا وكندا” وفوبو “أمريكا وكندا أيضا” تي دي إن في المكسيك وأمريكا الوسطى.
وشارك في تغطية منافسات الطواف العام الماضي 127 إعلاميا “86 صحفيا و41 مصورا” من 78 جهة إعلامية عالمية في تقديم التغطية الإعلامية.
وتجلى الاهتمام العالمي بطواف الإمارات الدولي من خلال ملايين المتابعين للحدث على وسائل التواصل الاجتماعي حيث شهدت النسخة الأولى تفاعل أكثر من 6 ملايين متابع على الفيس بوك و1.6 مليون متابع على الانستجرام ومليون متابع على تويتر إذ تشير التوقعات إلى ارتفاع أعداد المتابعين للنسخة الثانية التي تنطلق الأسبوع المقبل.
ولم تغفل اللجنة العليا المنظمة للطواف الجوانب المجتمعية حيث أقيم على هامش النسخة الأولى 4 سباقات مجتمعية ضمن الفعاليات المصاحبة شارك فيها 1000 متسابق ومتسابقة مما يعزز من انتشار رياضة الدراجات الهوائية في الدولة بالإضافة إلى مشاركة 2000 طالب من الفئة العمرية من 8 إلى 12 عاما في البرنامج المدرسي التثقيفي المصاحب لطواف الإمارات حول فوائد رياضة الدراجات الهوائية.
أما على الصعيد الفني والتنافسي فقد شارك في النسخة الماضية 140 دراجا نجح 131 منهم في إكمال الطواف حتى نهايته بينما بلغ متوسط سرعة الدراجين خلال مراحل الطواف السبع 40.546 كم في الساعة وهو معدل جيد للغاية. وفيما يتعلق بالجوانب اللوجستية والسياحية فقد بلغ وزن المعدات والأجهزة المستخدمة للفرق التي تم شحنها للإمارات من 5 قارات أكثر من 16 ألف كجم من المعدل فيما بلغ الإشغال الفندقي خلال فترة إقامة الطواف نحو 4 آلاف غرفة فندقية في ظل الإقبال الكبير من محبي وعشاق رياضة الدراجات الهوائية حول العالم.
ونجح طواف الإمارات الذي يقام خلال الفترة من 23 إلى 29 فبراير المقبل في استقطاب أقوى الفرق العالمية منذ نسخته الأولى مما يؤكد ثقة أبرز فرق المحترفين في عالم سباقات الدراجات الهوائية في الطواف والقدرات التنظيمية العالية لدولة الإمارات. ويتضمن الطواف مسارات متنوعة تضمن للمشاركين المرور بأجمل المناطق وأكثرها تنوعا بالإضافة إلى التنافس القوي بين الدراجين بمختلف تخصصاتهم سواء الذين يتميزون بالقوة في المراحل الجبلية أو المراحل السريعة في الطرق الحديثة أو قوة التحمل في المسارات الصحراوية حيث تتميز مسارات الطواف في نسخته الثانية بالتنوع لاسيما أنه يقام على 7 مراحل.
وحققت النسخة الأولى من طواف الإمارات الذي أقيم العام الماضي بعد اندماج طوافي دبي وأبوظبي الدوليين نجاحات كبيرة حيث مثل الطواف نموذجا مميزا أكد على مكانة الدولة وريادتها في استضافة وتنظيم أكبر الأحداث الرياضية العالمية ودورها في استقطاب وجذب أهم الفعاليات والمناسبات الدولية ترجمة لما تملكه من إمكانيات هائلة على صعيد البنى التحتية والكوادر التنظيمية من أصحاب الكفاءات بما يساهم في تعزيز مسيرة التقدم الرياضي والسياحي والاقتصادي والإعلامي. وأبرزت أرقام النسخة الأولى من طواف الإمارات الدولي أهمية الحدث ونجاحه بشكل منقطع النظير على صعيد العوائد الاقتصادية والإعلامية والتسويقية بما يعزز الثقة في نجاح أكبر للنسخة الثانية وتمثل حافزاً مهماً لمواصلة العطاء لتنظيم نسخة أكثر نجاحا وإبهارا للعالم. واستمرت النسخة الأولى لطواف الإمارات 2019 لمدة 7 ايام واقيمت خلالها 7 مراحل لمسافة أكثر من 1000 كم وشارك فيها 140 دراجا يمثلون 18 فريقا عالمياً من 28 جنسية تحقيق نجاحات كبيرة وغير مسبوقة عبر مجموعة مميزة من الأرقام.
ومن أبرز الأرقام التي حققتها النسخة الأولى بث الطواف بجميع مراحله في 200 دولة حول العالم تابعت قنواتها منافسات الطواف وأفردت تقارير موسعة عنه من بينها 64 دولة قامت ببث المنافسات على الهواء مباشرة عبر قناتي أبوظبي ودبي الرياضيتين وشبكات وقنوات تلفزيونية عالمية أخرى من بينها راي الإيطالية وقناة ليكيب الفرنسية وسكاي سبورت ودي ايه زد إن اليابانية وإي إس بي إن وفلو سبورتس “أمريكا وكندا” وفوبو “أمريكا وكندا أيضا” تي دي إن في المكسيك وأمريكا الوسطى.
وشارك في تغطية منافسات الطواف العام الماضي 127 إعلاميا “86 صحفيا و41 مصورا” من 78 جهة إعلامية عالمية في تقديم التغطية الإعلامية.
وتجلى الاهتمام العالمي بطواف الإمارات الدولي من خلال ملايين المتابعين للحدث على وسائل التواصل الاجتماعي حيث شهدت النسخة الأولى تفاعل أكثر من 6 ملايين متابع على الفيس بوك و1.6 مليون متابع على الانستجرام ومليون متابع على تويتر إذ تشير التوقعات إلى ارتفاع أعداد المتابعين للنسخة الثانية التي تنطلق الأسبوع المقبل.
ولم تغفل اللجنة العليا المنظمة للطواف الجوانب المجتمعية حيث أقيم على هامش النسخة الأولى 4 سباقات مجتمعية ضمن الفعاليات المصاحبة شارك فيها 1000 متسابق ومتسابقة مما يعزز من انتشار رياضة الدراجات الهوائية في الدولة بالإضافة إلى مشاركة 2000 طالب من الفئة العمرية من 8 إلى 12 عاما في البرنامج المدرسي التثقيفي المصاحب لطواف الإمارات حول فوائد رياضة الدراجات الهوائية.
أما على الصعيد الفني والتنافسي فقد شارك في النسخة الماضية 140 دراجا نجح 131 منهم في إكمال الطواف حتى نهايته بينما بلغ متوسط سرعة الدراجين خلال مراحل الطواف السبع 40.546 كم في الساعة وهو معدل جيد للغاية. وفيما يتعلق بالجوانب اللوجستية والسياحية فقد بلغ وزن المعدات والأجهزة المستخدمة للفرق التي تم شحنها للإمارات من 5 قارات أكثر من 16 ألف كجم من المعدل فيما بلغ الإشغال الفندقي خلال فترة إقامة الطواف نحو 4 آلاف غرفة فندقية في ظل الإقبال الكبير من محبي وعشاق رياضة الدراجات الهوائية حول العالم.