محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
عالم يكشف طرقا لإبطاء شيخوخة دماغ الإنسان
كشف الخبير الروسي في علم النفس الفسيولوجي، رئيس مركز "نيروفيتنيس"، فياتشيسلاف ليبيديف، أن دماغ الإنسان يمكن أن يشيخ قبل الأوان بحلول سن الثلاثين، مشيرا إلى وجود طرق لمنع ذلك.
وقال الخبير في حديثه لإذاعة "سبوتنيك" إن قدرة الناس على تذكر المعلومات الجديدة ينخفض مع مرور السنين، ويواجهون صعوبات في العمل في نظام تعدد المهام. وعبر عن اعتقاده بأن سبب ذلك قد يعود إلى ضعف الإدراك المرتبط بشيخوخة الدماغ، مشيرا إلى أن الأعراض مثل ضعف الذاكرة وانخفاض الأداء تحدث في الشباب إلى حد ما.
وأضاف: "هناك حالات عندما تظهر هذه المشاكل لا في سن الشيخوخة بل في سن مبكرة. مثلا كان رجل في سن لا يزيد عن 30 عاما يتمكن من تنفيذ كمية محددة من المهام، وكان يرد على كمية كبيرة من رسائل العمل وينفذ كمية كبيرة من المهام وفق واجباته، لكن بعد وقت ما بدأ يواجه صعوبات في تنفيذ هذا العمل".
ويرى الخبير أن أنماط الحياة الصحية يمكن أن تساعد في إبطاء تطور الضعف الإدراكي. وتابع: "النوم والتغذية والنشاط البدني هي العناصر الأساسية الثلاثة اللازمة،. وإذا كان أحدهم مفقودا - أي أننا إما نأكل بشكل سيئ أو ننام بشكل غير منتظم أو نتحرك قليلا - فلن يعمل كل شيء آخر. هذه هي الركائز الثلاث لصحتنا المعرفية".
وقال الخبير في حديثه لإذاعة "سبوتنيك" إن قدرة الناس على تذكر المعلومات الجديدة ينخفض مع مرور السنين، ويواجهون صعوبات في العمل في نظام تعدد المهام. وعبر عن اعتقاده بأن سبب ذلك قد يعود إلى ضعف الإدراك المرتبط بشيخوخة الدماغ، مشيرا إلى أن الأعراض مثل ضعف الذاكرة وانخفاض الأداء تحدث في الشباب إلى حد ما.
وأضاف: "هناك حالات عندما تظهر هذه المشاكل لا في سن الشيخوخة بل في سن مبكرة. مثلا كان رجل في سن لا يزيد عن 30 عاما يتمكن من تنفيذ كمية محددة من المهام، وكان يرد على كمية كبيرة من رسائل العمل وينفذ كمية كبيرة من المهام وفق واجباته، لكن بعد وقت ما بدأ يواجه صعوبات في تنفيذ هذا العمل".
ويرى الخبير أن أنماط الحياة الصحية يمكن أن تساعد في إبطاء تطور الضعف الإدراكي. وتابع: "النوم والتغذية والنشاط البدني هي العناصر الأساسية الثلاثة اللازمة،. وإذا كان أحدهم مفقودا - أي أننا إما نأكل بشكل سيئ أو ننام بشكل غير منتظم أو نتحرك قليلا - فلن يعمل كل شيء آخر. هذه هي الركائز الثلاث لصحتنا المعرفية".