رئيس الدولة ونائباه يعزون رئيسة الهند في وفاة رئيس الوزراء السابق
عدد جديد من مجلة الكلمة
يواكب العدد الجديد من (الكلمة)، التي يرأس تحريرها الناقد الدكتور صبري حافظ، العدد 166 لشهر فبراير/ شباط 2021، مجموعة من المناسبات والمتغيرات العربية والدولية. فيقدم ترجمته لأحد أبرز الحوارات المعمقة مع عالم النفس الكبير، مصطفى صفوان: جاك لاكان العرب، الذي رحل مؤخرا، وأخرى لحوار معمق آخر حول فلسفة «الضيافة» عند لافيناس في وقت تزداد فيه الحاجة إلى مثل تلك الفلسفة، في زمن تحكم فيه الجائحة الخناق على العالم. هنا يقدم العدد محورا عن عواقبها. حيث ننشر مقالا من الجزائر عن أبستمولوجيا الأدب في قلب صدمة الأوبئة، وآخر عن التعليم من منظور أنطونيو جرامشي لما انتاب التعليم من تغيرات جذرية بسبب الجائحة، وثالث من ألمانيا عن كيف تخطط الدول الواعية بدورها ومكانها لما سيجلبه من تغيرات في مختلف المجالات.
وإذا كان مقال عمرو جمال صدقي عن جرامشي يفتح الباب أمام ضرورة الرجوع للفكر الفلسفي في التخطيط لما سيطرحه علينا المستقبل، فإن هناك مقال آخر يعود بنا إلى تراث مدرسة فرانكفورت وأهمية نظريتها النقدية في هذا المجال. ثم تناول لأحدث رسائل الدكتوراه الإيطالية التي تطبق كثيرا من رؤى النظرية النقدية تلك على حال الفلاحين المصريين، وما جرى لهم على أيدي الثورة المضادة. لكن المحور الكبير في هذا العدد هو ذلك الذي يتسلح بالفكر والمعرفة لتأمل ما جرى للربيع العربي بعد عشر سنوات. حيث نقدم حوارا موسعا مع المفكر المصري حسن نافعة عما جرى للثورة المصرية، ودراسة ضافية لرواية حسين الواد (الغربان) وتجسيدها العميق والساخر لانقضاض غربان الإسلامجية على الثورة التونسية.
وإذا كان تقييم ما جرى للثورة التونسية قد ردنا للأدب، فإن في العدد محورين آخرين عنه: أولهما عن دور الثقافة الرقمية في انتاج الأدب والفن وتلقيهما ضم دراستين من المغرب ومصر، وثانيهما عن أدب الطفل وضم أيضا دراستين واحدة من الجزائر والثانية من مصر. وهناك متابعات للعديد من الأعمال الأدبية والفنية الجديدة من مختلف البلدان العربية.
وقد تميز هذا العدد بما تضمنه من أعمال قصصية بارزة، بدأت بأحدث قصص الكاتب الكبير بهاء طاهر بمناسبة عيده السادس والثمانين، ورواية العدد التي خصنا بها هذا الشهر الكاتب اليمني المرموق، وجدي الأهدل، هذا فضلا عن ديوان شعر من مصر، بالإضافة للمقالات، والنصوص الإبداعية من مختلف أقطار العالم العربي، ومراجعات الكتب، وأبواب الكلمة المعهودة من نقد وشعر ورسائل وتقارير.
وإذا كان مقال عمرو جمال صدقي عن جرامشي يفتح الباب أمام ضرورة الرجوع للفكر الفلسفي في التخطيط لما سيطرحه علينا المستقبل، فإن هناك مقال آخر يعود بنا إلى تراث مدرسة فرانكفورت وأهمية نظريتها النقدية في هذا المجال. ثم تناول لأحدث رسائل الدكتوراه الإيطالية التي تطبق كثيرا من رؤى النظرية النقدية تلك على حال الفلاحين المصريين، وما جرى لهم على أيدي الثورة المضادة. لكن المحور الكبير في هذا العدد هو ذلك الذي يتسلح بالفكر والمعرفة لتأمل ما جرى للربيع العربي بعد عشر سنوات. حيث نقدم حوارا موسعا مع المفكر المصري حسن نافعة عما جرى للثورة المصرية، ودراسة ضافية لرواية حسين الواد (الغربان) وتجسيدها العميق والساخر لانقضاض غربان الإسلامجية على الثورة التونسية.
وإذا كان تقييم ما جرى للثورة التونسية قد ردنا للأدب، فإن في العدد محورين آخرين عنه: أولهما عن دور الثقافة الرقمية في انتاج الأدب والفن وتلقيهما ضم دراستين من المغرب ومصر، وثانيهما عن أدب الطفل وضم أيضا دراستين واحدة من الجزائر والثانية من مصر. وهناك متابعات للعديد من الأعمال الأدبية والفنية الجديدة من مختلف البلدان العربية.
وقد تميز هذا العدد بما تضمنه من أعمال قصصية بارزة، بدأت بأحدث قصص الكاتب الكبير بهاء طاهر بمناسبة عيده السادس والثمانين، ورواية العدد التي خصنا بها هذا الشهر الكاتب اليمني المرموق، وجدي الأهدل، هذا فضلا عن ديوان شعر من مصر، بالإضافة للمقالات، والنصوص الإبداعية من مختلف أقطار العالم العربي، ومراجعات الكتب، وأبواب الكلمة المعهودة من نقد وشعر ورسائل وتقارير.