أول مواطنة تعمل في حكومة الفجيرة
فاطمة المرشودي: الاتحاد أرسى قواعد الدولة العصرية
على الأجيال الجديدة أن تحسن القطاف
واكبت المرأة في الإمارات المسيرة الاتحادية منذ بدء انطلاقتها وقامت بأدوار متنوعة ومتميزة جنيا إلى جنب بدءا من المدرسة إلى الجامعة إلى المكتب إلى ورش الأعمال الميدانية إلى سلك الشرطة والأمن العام إلى الطب والهندسة والصيدلة والتمريض والإدارة إلى الإعلام والثقافة إلى مختلف مجالات الحياة العصرية .
وقد أثبتت المرأة الإماراتية كفاءة واقتدار بحق سواء في حرصها على تربية النشء أو في مشاركة الرجل المسؤولية أو في تطوير مهاراتها وواجباتها في كل المجالات وهي والحمد لله دائما إلى الأمام وبمناسبة اليوم الوطني الخمسين للدولة وعام التسامح تحدثت إلينا السيدة فاطمة المرشودي في مكتبها بالدائرة المالية بحكومة الفجيرة وهي أول مواطنة تعمل في حكومة الفجيرة وفي صفحات خبراتها ما يصل إلى 20 عاما وكانت قد حصلت على إجازة جامعية باختصاص الدراسات الإسلامية وتواصل الدراسة في الأوقات المتاحة ببحث دؤوب واجتهاد حثيث وثقة عالية بالنفس مستمدة من إيمانها العميق بالله سبحانه وثقتها بوطنها وقيادته الرشيدة وبيئته الصحية لكل الأجيال التي تتوالى في زراعة الإنجازات وبناء مسيرة الحضارة والمدنية مع الحفاظ على الأصالة والتراث.
وتنصح السيدة فاطمة المرشودي أخواتها المواطنات بالحرص على الاستفادة من خيرات الاتحاد ثم تحصيل الكفاءات العالية لرفد المسيرة الاتحادية بنجاح المرأة الاماراتية في أعمالها وواجباتها ومنجزاتها اللافتة في مختلف القطاعات وتنوع الميادين مع الحفاظ على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف والثقافة البناءة والمطالعة الهادفة والعمل المثمر الدؤوب والمثابرة على تحصيل العلم والمعرفة بلا حدود مع الحرص على تربية النشء وبناء الجيل الصالح وتكريس عافية المجتمع فاذا صلح الرأس صلح الجسد والحمد لله. واختتمت حديثها برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أصحاب السمو الشيوخ وإلى جميع المسؤولين وإلى شعب الإمارات الكريم والمقيمين والوافدين بمناسبة مئوية الشيخ زايد رحمه الله و اليوم الوطني الخمسين للدولة مع التمنيات بالمزيد والمزيد من التطور والازدهار والنماء والأعمار وكل عام وانتم بخير.
واكبت المرأة في الإمارات المسيرة الاتحادية منذ بدء انطلاقتها وقامت بأدوار متنوعة ومتميزة جنيا إلى جنب بدءا من المدرسة إلى الجامعة إلى المكتب إلى ورش الأعمال الميدانية إلى سلك الشرطة والأمن العام إلى الطب والهندسة والصيدلة والتمريض والإدارة إلى الإعلام والثقافة إلى مختلف مجالات الحياة العصرية .
وقد أثبتت المرأة الإماراتية كفاءة واقتدار بحق سواء في حرصها على تربية النشء أو في مشاركة الرجل المسؤولية أو في تطوير مهاراتها وواجباتها في كل المجالات وهي والحمد لله دائما إلى الأمام وبمناسبة اليوم الوطني الخمسين للدولة وعام التسامح تحدثت إلينا السيدة فاطمة المرشودي في مكتبها بالدائرة المالية بحكومة الفجيرة وهي أول مواطنة تعمل في حكومة الفجيرة وفي صفحات خبراتها ما يصل إلى 20 عاما وكانت قد حصلت على إجازة جامعية باختصاص الدراسات الإسلامية وتواصل الدراسة في الأوقات المتاحة ببحث دؤوب واجتهاد حثيث وثقة عالية بالنفس مستمدة من إيمانها العميق بالله سبحانه وثقتها بوطنها وقيادته الرشيدة وبيئته الصحية لكل الأجيال التي تتوالى في زراعة الإنجازات وبناء مسيرة الحضارة والمدنية مع الحفاظ على الأصالة والتراث.
وتنصح السيدة فاطمة المرشودي أخواتها المواطنات بالحرص على الاستفادة من خيرات الاتحاد ثم تحصيل الكفاءات العالية لرفد المسيرة الاتحادية بنجاح المرأة الاماراتية في أعمالها وواجباتها ومنجزاتها اللافتة في مختلف القطاعات وتنوع الميادين مع الحفاظ على تعاليم الدين الإسلامي الحنيف والثقافة البناءة والمطالعة الهادفة والعمل المثمر الدؤوب والمثابرة على تحصيل العلم والمعرفة بلا حدود مع الحرص على تربية النشء وبناء الجيل الصالح وتكريس عافية المجتمع فاذا صلح الرأس صلح الجسد والحمد لله. واختتمت حديثها برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أصحاب السمو الشيوخ وإلى جميع المسؤولين وإلى شعب الإمارات الكريم والمقيمين والوافدين بمناسبة مئوية الشيخ زايد رحمه الله و اليوم الوطني الخمسين للدولة مع التمنيات بالمزيد والمزيد من التطور والازدهار والنماء والأعمار وكل عام وانتم بخير.