محمد بن راشد: سر نجاحنا خدمة الناس وتسهيل حياتهم والتواصل معهم
في زمن كورونا.. أفضل وسيلة للقيام بعملك من المنزل
شركات مثل غوغل وتويتر وآبل والعديد من المؤسسات السويسرية تطلب من موظفيها إن لم نقل تلزمهم بالعمل من المنزل في هذه الأوقات الصعبة من وباء كوفيد-19، فما هي أفضل وسيلة للقيام بذلك؟
تقول صحيفة لوتان السويسرية إن العمل عن بعد مريح بالنسبة لبعض المتعاونين الذين اعتادوا على العمل من المنزل من وقت لآخر، إلا أنه ليس كذلك بالنسبة للجميع، خاصة أنه قد يدوم أسابيع أو شهور أو ربما حتى أكثر.
ولذلك أعدت الصحيفة لهذه الفترة التي لا يمكن التنبؤ بنهايتها دليلا مصغرا غير شامل، حسب وصفها.
وبدأت الصحيفة بما سمتها الأساسيات، قبل الدخول في الجانب التكنولوجي، كإعداد مساحة عمل في المنزل ليس من الضروري أن تكون مكتبا، ولكن يجب أن تكون مخصصة للعمل، بحيث لا يوجد فها سوى الحاسوب والهاتف الذكي وقنينة ماء، مع استحسان ارتداء ملابس كما لو كان الشخص ذاهبا للعمل.
منصة (سلاك) ضرورية
ونبهت الصحيفة إلى ضرورة أن تكون سرعة الإنترنت من 50 إلى 100 ميغابايت بالثانية كحد أدنى، لأن مؤتمرات الفيديو واستهلاك النطاق الترددي يمكن أن تتضاعف، مشيرة إلى ضرورة استعمال السماعات وأخذ فترات استراحة.
وبسبب الضرورة القصوى للبقاء على اتصال وثيق مع فريقك أو رئيسك أو موظفيك لا بد أن تكون قد تزودت بأدوات عبر الإنترنت لهذا الغرض، زودك بها رئيسك أو اخترتها بنفسك، إلا أن الأكثر شهرة هو منصة سلاك لتبادل الاتصالات الآخذة في الازدهار.
فهذه المنصة -حسب الصحيفة- يمكن استخدامها على كل من الهاتف المحمول والحاسوب للحد من عدد رسائل البريد الإلكتروني، وإن كانت هذه الأخيرة تبقى مهمة، وذلك عن طريق الرسائل الفورية.
وتمكن هذه المنصة من إنشاء عدة مجموعات وتخصيص إشعاراتها، إلا أن التكيف معها يستغرق بعض الوقت، وبالطبع يجب على جميع أعضاء المؤسسة التي تستخدمها التسجيل فيها.
خدمات عديدة
وقالت الصحيفة إن هناك حلولا أخرى أقل شهرة للعمل المتبادل، مثل تريلو الذي يسمح بتنظيم المشاريع على شكل جداول ومتابعة ما يفعله الفريق في الوقت الحقيقي، كما يسمح بدمج تطبيقات أخرى عبر الإنترنت، مثل سلاك أو حلول غوغل.
وتتيح (أسانا) -إضافة إلى ما يقدمه تريلو- مشاركة الملفات ومناقشتها بإسهاب أكثر،
كما أن هناك خدمات أخرى قابلة للمقارنة معهما، ومعظمها مجاني ولكنه لعدد صغير من المستخدمين أو لفترة محدودة، مثل إيفرنوت (EverNote)، ورايك (Wrike)، وكلاكسون (Klaxoon)، وأولوب (Oolaop).
وأشارت الصحيفة إلى ضرورة أخذ حلول غوغل ومايكروسوفت في الاعتبار، خاصة أن هاتين الشركتين -مثل بعض منافسيهما- تقدمان عروضا ترويجية على خدماتهما، كما تقدمان أدوات قوية للتواصل في الوقت الفعلي والعمل مع الآخرين على المستندات عبر الإنترنت ومشاركة الملفات.
كما خصت الصحيفة بعض الأدوات السويسرية بالذكر، مثل إنفوماك لنقل الملفات الكبيرة وعدة أدوات أخرى، مثل كي درايف وغميليوس.
أما بالنسبة لخدمات مؤتمرات الفيديو فإن التزود بملحق أكثر احترافية من لوجيتك قد يكون مفيدا رغم أن كاميرا جهاز الحاسوب قادرة في معظم الأحيان على القيام بالمهمة.
وفيما يتعلق بالخدمات، هناك بالطبع سكايب من شركة مايكروسوفت،
وهنغاوت من غوغل، وفيس تايم التابع لآبل، إلا أن النجم الصاعد في هذا المجال هو زوم (Zoom) الذي لا يتطلب التسجيل ولا إنشاء حساب، ويمكن استخدامه مجانا لاجتماع يضم ما يصل إلى مئة شخص لمدة أربعين دقيقة.
تقول صحيفة لوتان السويسرية إن العمل عن بعد مريح بالنسبة لبعض المتعاونين الذين اعتادوا على العمل من المنزل من وقت لآخر، إلا أنه ليس كذلك بالنسبة للجميع، خاصة أنه قد يدوم أسابيع أو شهور أو ربما حتى أكثر.
ولذلك أعدت الصحيفة لهذه الفترة التي لا يمكن التنبؤ بنهايتها دليلا مصغرا غير شامل، حسب وصفها.
وبدأت الصحيفة بما سمتها الأساسيات، قبل الدخول في الجانب التكنولوجي، كإعداد مساحة عمل في المنزل ليس من الضروري أن تكون مكتبا، ولكن يجب أن تكون مخصصة للعمل، بحيث لا يوجد فها سوى الحاسوب والهاتف الذكي وقنينة ماء، مع استحسان ارتداء ملابس كما لو كان الشخص ذاهبا للعمل.
منصة (سلاك) ضرورية
ونبهت الصحيفة إلى ضرورة أن تكون سرعة الإنترنت من 50 إلى 100 ميغابايت بالثانية كحد أدنى، لأن مؤتمرات الفيديو واستهلاك النطاق الترددي يمكن أن تتضاعف، مشيرة إلى ضرورة استعمال السماعات وأخذ فترات استراحة.
وبسبب الضرورة القصوى للبقاء على اتصال وثيق مع فريقك أو رئيسك أو موظفيك لا بد أن تكون قد تزودت بأدوات عبر الإنترنت لهذا الغرض، زودك بها رئيسك أو اخترتها بنفسك، إلا أن الأكثر شهرة هو منصة سلاك لتبادل الاتصالات الآخذة في الازدهار.
فهذه المنصة -حسب الصحيفة- يمكن استخدامها على كل من الهاتف المحمول والحاسوب للحد من عدد رسائل البريد الإلكتروني، وإن كانت هذه الأخيرة تبقى مهمة، وذلك عن طريق الرسائل الفورية.
وتمكن هذه المنصة من إنشاء عدة مجموعات وتخصيص إشعاراتها، إلا أن التكيف معها يستغرق بعض الوقت، وبالطبع يجب على جميع أعضاء المؤسسة التي تستخدمها التسجيل فيها.
خدمات عديدة
وقالت الصحيفة إن هناك حلولا أخرى أقل شهرة للعمل المتبادل، مثل تريلو الذي يسمح بتنظيم المشاريع على شكل جداول ومتابعة ما يفعله الفريق في الوقت الحقيقي، كما يسمح بدمج تطبيقات أخرى عبر الإنترنت، مثل سلاك أو حلول غوغل.
وتتيح (أسانا) -إضافة إلى ما يقدمه تريلو- مشاركة الملفات ومناقشتها بإسهاب أكثر،
كما أن هناك خدمات أخرى قابلة للمقارنة معهما، ومعظمها مجاني ولكنه لعدد صغير من المستخدمين أو لفترة محدودة، مثل إيفرنوت (EverNote)، ورايك (Wrike)، وكلاكسون (Klaxoon)، وأولوب (Oolaop).
وأشارت الصحيفة إلى ضرورة أخذ حلول غوغل ومايكروسوفت في الاعتبار، خاصة أن هاتين الشركتين -مثل بعض منافسيهما- تقدمان عروضا ترويجية على خدماتهما، كما تقدمان أدوات قوية للتواصل في الوقت الفعلي والعمل مع الآخرين على المستندات عبر الإنترنت ومشاركة الملفات.
كما خصت الصحيفة بعض الأدوات السويسرية بالذكر، مثل إنفوماك لنقل الملفات الكبيرة وعدة أدوات أخرى، مثل كي درايف وغميليوس.
أما بالنسبة لخدمات مؤتمرات الفيديو فإن التزود بملحق أكثر احترافية من لوجيتك قد يكون مفيدا رغم أن كاميرا جهاز الحاسوب قادرة في معظم الأحيان على القيام بالمهمة.
وفيما يتعلق بالخدمات، هناك بالطبع سكايب من شركة مايكروسوفت،
وهنغاوت من غوغل، وفيس تايم التابع لآبل، إلا أن النجم الصاعد في هذا المجال هو زوم (Zoom) الذي لا يتطلب التسجيل ولا إنشاء حساب، ويمكن استخدامه مجانا لاجتماع يضم ما يصل إلى مئة شخص لمدة أربعين دقيقة.