رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس موريتانيا بفوزه في الانتخابات ورئيس إندونيسيا بنجاح العملية
قصائد تصغي إلى صوت الذات وتطرق أبواب الحنين في الشارقة للشعر العربي
شهدت ثاني أمسيات النسخة التاسعة عشرة من مهرجان الشارقة للشعر العربي المقامة في قصر الثقافة مشاركة 7 شعراء وشاعرات من مختلف بلدان الوطن العربي بحضور سعادة عبد الله بن محمد العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة ومحمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في الدائرة وجمع من الأدباء والمثقفين والمشاركين والمهتمين بالشعر.
وتنوّعت قصائد الأمسية بين موضوعات عدة، وفيما كانت تصغي إلى صوت الذات فإنها كانت تطرق أبواب الحنين وتستدعي فرح الحياة بلغة شفيفة ودافئة فاضت من خلالها المشاعر الإنسانية، ترسم لوحة شعرية تحمل في داخلها كلمات ومعان جاذبة.
وافتتح القراءات الشاعر المغربي محمد عريج الحائز على العديد من الجوائز في الوطنية والعربية وله إصدارات شعرية “كُنتَ معي” و”تركنا نوافذنا للطيور” و”في بيتنا غيمة” للأطفال وألقى عددا من أبيات قصيدة “المزهرية” .
وتغنّى الشاعر التونسي آدم فتحي بقصائد تعكس ذاكرة وتجربة شعرية منفردة بجمال الكلمة وروعة التعبير حيث حصد الشاعر العديد من الجوائز التونسية والعربية والدولية وله إصدارات متعددة في الترجمة والشعر مثل : “أناشيد لزهرة الغبار” وديوان “المراثي المرحة” و”نافخ الزجاج الأعمى .. أيامه وأعماله” وتفاعل مع الجمهور بقصيدته “رسالة إلى طواحين دون كيشوت” .
وقرأت الشاعرة اللبنانية أسيل سقلاوي مجموعة قصائد وهي حائزة على مجموعة من الجوائز العربية وكان آخرها جائزة “شاعر شباب العرب” من بغداد وصدر لها ديوان “ أنا غبتُ عني”.
وترجمت الشاعرة الإماراتية أمل السّهلاوي مجموعة من المشاعر والأحاسيس عبر أبيات قصائدها وجمال مفرداتها التي أطلت بها. للشاعرة العديد من المشاركات المحلية والدولية ونشر لها نصوص ومقالات عدة حيث أنها تهتم بالقضايا النسوية والفلسفية المعاصرة سواء في قالب الشعر التقليدي أو نصوصها الشعرية والنثرية التي تلامس القلب والروح وهموم الإنسان ومن إصداراتها المجموعة الشعرية “ كان علىّ أن أؤجلك”.
أما الشاعر الموريتاني محمد المامون الحائز على العديد من الجوائز المتميزة الأخرى فقد قدّم قصائد تحمل عناوين متنوعة مثل “بانوراما” و”تَصيرُ اللَحظةُ في قَبضةِ الشعرِ ذاكِرِةً” وقدم الشاعر الأردني حسام شديفات الفائز بمجموعة من المسابقات قصائد بعنوان “موهبتي في بيتي” و”جائزة حسم الثقافية” و “مبدعو الهاشمية” وله إصدار شعري بعنوان “خدعة سيزيف”.
واختتم الأمسية الشاعر والأديب والناقد المصري أحمد عنتر الذي حصد العديد من الجوائز العالمية والمحلية وله إصدارات نقدية وشعرية متعددة مثل” “مأساة الوجه الثالث” و “ مريم تتذكر” و “شمس لسماء أخرى” و “ هكذا تكلم المتنبي” و “أغنيات دافئة على الطريق” وغيرها.
و على هامش الأمسية وقعت الشاعرة الإماراتية شيخة المطيري ديوانها «فاصلة، نقطتان» بحضور عدد من المشاركين في المهرجان من الشعراء والنقاد والإعلاميين الذين توافدوا لإقتناء الديوان.
وأثنى الحضور والنقاد على الديوان الذي اعتبروه إضافة فريدة إلى المكتبة الشعرية في دولة الإمارات والوطن العربي خاصة وأن الشاعرة من القامات الشابة المميزة في هذا المجال بإصدارها عدة دواوين متنوعة ومنها “مرسى الوداد” عام 2009 و”للحنين بقية” 2014 و”يا أكثري وأقلي” عام 2016 “وأظن أنا” و”كتاب قائمة” عام 2011 .
وتنوّعت قصائد الأمسية بين موضوعات عدة، وفيما كانت تصغي إلى صوت الذات فإنها كانت تطرق أبواب الحنين وتستدعي فرح الحياة بلغة شفيفة ودافئة فاضت من خلالها المشاعر الإنسانية، ترسم لوحة شعرية تحمل في داخلها كلمات ومعان جاذبة.
وافتتح القراءات الشاعر المغربي محمد عريج الحائز على العديد من الجوائز في الوطنية والعربية وله إصدارات شعرية “كُنتَ معي” و”تركنا نوافذنا للطيور” و”في بيتنا غيمة” للأطفال وألقى عددا من أبيات قصيدة “المزهرية” .
وتغنّى الشاعر التونسي آدم فتحي بقصائد تعكس ذاكرة وتجربة شعرية منفردة بجمال الكلمة وروعة التعبير حيث حصد الشاعر العديد من الجوائز التونسية والعربية والدولية وله إصدارات متعددة في الترجمة والشعر مثل : “أناشيد لزهرة الغبار” وديوان “المراثي المرحة” و”نافخ الزجاج الأعمى .. أيامه وأعماله” وتفاعل مع الجمهور بقصيدته “رسالة إلى طواحين دون كيشوت” .
وقرأت الشاعرة اللبنانية أسيل سقلاوي مجموعة قصائد وهي حائزة على مجموعة من الجوائز العربية وكان آخرها جائزة “شاعر شباب العرب” من بغداد وصدر لها ديوان “ أنا غبتُ عني”.
وترجمت الشاعرة الإماراتية أمل السّهلاوي مجموعة من المشاعر والأحاسيس عبر أبيات قصائدها وجمال مفرداتها التي أطلت بها. للشاعرة العديد من المشاركات المحلية والدولية ونشر لها نصوص ومقالات عدة حيث أنها تهتم بالقضايا النسوية والفلسفية المعاصرة سواء في قالب الشعر التقليدي أو نصوصها الشعرية والنثرية التي تلامس القلب والروح وهموم الإنسان ومن إصداراتها المجموعة الشعرية “ كان علىّ أن أؤجلك”.
أما الشاعر الموريتاني محمد المامون الحائز على العديد من الجوائز المتميزة الأخرى فقد قدّم قصائد تحمل عناوين متنوعة مثل “بانوراما” و”تَصيرُ اللَحظةُ في قَبضةِ الشعرِ ذاكِرِةً” وقدم الشاعر الأردني حسام شديفات الفائز بمجموعة من المسابقات قصائد بعنوان “موهبتي في بيتي” و”جائزة حسم الثقافية” و “مبدعو الهاشمية” وله إصدار شعري بعنوان “خدعة سيزيف”.
واختتم الأمسية الشاعر والأديب والناقد المصري أحمد عنتر الذي حصد العديد من الجوائز العالمية والمحلية وله إصدارات نقدية وشعرية متعددة مثل” “مأساة الوجه الثالث” و “ مريم تتذكر” و “شمس لسماء أخرى” و “ هكذا تكلم المتنبي” و “أغنيات دافئة على الطريق” وغيرها.
و على هامش الأمسية وقعت الشاعرة الإماراتية شيخة المطيري ديوانها «فاصلة، نقطتان» بحضور عدد من المشاركين في المهرجان من الشعراء والنقاد والإعلاميين الذين توافدوا لإقتناء الديوان.
وأثنى الحضور والنقاد على الديوان الذي اعتبروه إضافة فريدة إلى المكتبة الشعرية في دولة الإمارات والوطن العربي خاصة وأن الشاعرة من القامات الشابة المميزة في هذا المجال بإصدارها عدة دواوين متنوعة ومنها “مرسى الوداد” عام 2009 و”للحنين بقية” 2014 و”يا أكثري وأقلي” عام 2016 “وأظن أنا” و”كتاب قائمة” عام 2011 .
