كيف تختار النجمات ملابسهن في الأوسكار؟
تتسابق نجمات السينما والفن للظهور بأبهى حلة وبصورة جذابة تلفت إليهن الأنظار خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار كل عام.وغالباً ما يحاول المشاهير التظاهر بالبساطة وعدم التكلف خلال ظهورهم في حفل الأوسكار، لكن من وراء الكواليس، يوجد نظام شامل لسياسات السجادة الحمراء والصفقات السرية التي تهدف إلى ضمان نجاح هذا الحدث.
ووفقاً لإميلي سانشيز، مصممة الأزياء التي كانت وراء تصميم ملابس مشاهير مثل رينيه زيلويجر، وجلين كلوز، وناعومي واتس، يعتمد مظهر النجمات على السجادة الحمراء بشكل كبير على هوية النجمة وعلاقتها بالمصمم.
وأضاف "من المنطقي في كثير من الأحيان أن تفكر النجمة في المصمم المناسب لاختيار تصاميم تليق بالحدث الكبير، وغالباً ما يتواصل النجوم مع العلامات التجارية قبل أسابيع من إعلانات الترشيحات".
ومع ذلك، يمكن لموضوع الترشيحات أن يزيد الأمور تعقيداً، حيث تتردد العديد من العلامات التجارية باتخاذ قرارها، إلى أن يتم الكشف عما إذا كانت النجمة ستنافس على إحدى الجوائز أم لا.
ومثل معظم الأشياء في صناعة الأزياء والسينما، يبدو أن اختيار ملابس النجوم هو في الغالب صفقة تجارية للطرفين،ففي عام 2017، تم الكشف عن أن ميريل ستريب امتنعت عن ارتداء زي راقي من شانيل في حفل توزيع جوائز الأوسكار، بعد أن رفضت دار الأزياء دفع المال لها لارتدائه.
ووفقاً لمصممة الأزياء الشهيرة جيسيكا باستر، والتي تعاملت مع مجموعة من النجمات، مثل كيت بلانشيت، وميراندا كير، وساندرا بولوك، فإن القاعدة المعمول به تقتضي أن تدفع دار الأزياء للنجمة التي ترتدي ملابسها.
ووفقاً لإميلي سانشيز، مصممة الأزياء التي كانت وراء تصميم ملابس مشاهير مثل رينيه زيلويجر، وجلين كلوز، وناعومي واتس، يعتمد مظهر النجمات على السجادة الحمراء بشكل كبير على هوية النجمة وعلاقتها بالمصمم.
وأضاف "من المنطقي في كثير من الأحيان أن تفكر النجمة في المصمم المناسب لاختيار تصاميم تليق بالحدث الكبير، وغالباً ما يتواصل النجوم مع العلامات التجارية قبل أسابيع من إعلانات الترشيحات".
ومع ذلك، يمكن لموضوع الترشيحات أن يزيد الأمور تعقيداً، حيث تتردد العديد من العلامات التجارية باتخاذ قرارها، إلى أن يتم الكشف عما إذا كانت النجمة ستنافس على إحدى الجوائز أم لا.
ومثل معظم الأشياء في صناعة الأزياء والسينما، يبدو أن اختيار ملابس النجوم هو في الغالب صفقة تجارية للطرفين،ففي عام 2017، تم الكشف عن أن ميريل ستريب امتنعت عن ارتداء زي راقي من شانيل في حفل توزيع جوائز الأوسكار، بعد أن رفضت دار الأزياء دفع المال لها لارتدائه.
ووفقاً لمصممة الأزياء الشهيرة جيسيكا باستر، والتي تعاملت مع مجموعة من النجمات، مثل كيت بلانشيت، وميراندا كير، وساندرا بولوك، فإن القاعدة المعمول به تقتضي أن تدفع دار الأزياء للنجمة التي ترتدي ملابسها.