انطلِق في رحلة ممتعة بصحبة أطفالك بينما تستكشفون معاً الأسرار الخفية الكامنة بين نجوم قبة متحف اللوفر أبوظبي. تجمع لعبة “سر نجوم القبة” بين الإثارة في رحلة البحث عن الكنز وسرد القصص، وهو ما يمنح العائلات والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أعوام و12 عاماً فرصة مثالية لخوض مغامرة ممتعة.
 يُذكر أن هذه اللعبة القائمة على الموقع مصممة بشكل خاص للمتحف، ولا يمكن لعبها إلا داخل قاعات العرض الدائمة. استعد لحل الألغاز، واكتشاف الأدلة، وتعزيز علاقتك بعائلتك بشكل لم يسبق له مثيل من خلال هذه اللعبة الرائعة والمبتكرة. 
هذه اللعبة عبارة عن تطبيق ويب (WebApp) ويمكن الوصول إليها بسهولة عبر رابط أو رمز الاستجابة السريعة (QR) المتوفر في المتحف دون الحاجة إلى تنزيلها من متجر التطبيقات،
 ويمكن للزوار الاستمتاع بهذه اللعبة عبر أجهزتهم الخاصة (الهواتف المحمولة أو الأجهزة اللوحية)، 
وخلال المراحل المبكرة من تطوير اللعبة دعونا مجموعة من العائلات برفقة أطفالهم لتجربة جزء من هذه اللعبة ومشاركة آرائهم معنا،
 وكانت ملاحظاتهم غاية في الأهمية حيث ساعدتنا على تحسين اللعبة قبل إطلاقها، وإجمالاً، شاركت 19 أسرة و34 طفلاً في تجربة هذه اللعبة على مدار 3 أيام. 
تدعو لعبة “سر نجوم القبة” اللاعبين إلى الانطلاق في عالم خيالي مخفي داخل المتحف، حيث توفر للاعبين مغامرة مجانية باللغة العربية، 
والإنجليزية، والفرنسية، تحت إشراف الثعلب اللطيف “فولبي”، حيث ينطلق المشاركون في مهمة لاستعادة طاقة القبة من خلال جمع 12 نجمة مميزة مخبأة في جميع أنحاء قاعات العرض. 
ومن خلال حل الألغاز، تعزز هذه اللعبة مهارات الملاحظة لدى الزوار الصغار كما تدعم قدرتهم على التعلّم من خلال اللعب.
 اللعبة مجانية والدخول إلى المتحف مجاني لمن هم دون 18 عاماً، لذا لا تفوت الفرصة للاستمتاع بأفضل مغامرة عائلية هذا الصيف!
تفاصيل الفعالية:
•    التاريخ: بداية من يوليو 2024 
•    الوقت: مرن، أثناء ساعات عمل المتحف
•    شكل اللعبة: تطبيق ويب (WebApp) يمكن الوصول إليه عبر الأجهزة الشخصية
•    المدة: 45-60 دقيقة
أبرز مميزات اللعبة:
•    لعبة تفاعلية: سيحظى اللاعبون بفرصة لاستكشاف المتحف، وحل الألغاز، والتفاعل مع الأعمال الفنية من خلال عملية الاستكشاف.
•    تسلسل قصصي ممتع: تنطوي قصة اللعبة على أحداث تتعلق باستعادة طاقة القبة من خلال العثور على نجوم مخفية داخل المتحف.
•    تجربة تعليمية: تعزز مهارات الملاحظة كما تشجع على التعلم من خلال اللعب.