تحصل على المراكز الخمسة الأولى في مؤشر السعادة
مجلس إدارة الأوقاف وشؤون القصَّر يطّلع على نظام الحوكمة وتعزيز الخدمات في المؤسسة
اطلع مجلس إدارة مؤسسة الأوقاف وشؤون القصَّر على أحدث نتائج رفع نسبة التوطين ضمن كوادر المؤسسة في مختلف المستويات الوظيفية، وذلك في إطار جهود المؤسسة لمواصلة تعزيز نسب التوطين في مختلف القطاعات.
جاء ذلك خلال الاجتماع الدوري الثالث عشر لمجلس إدارة المؤسسة، والذي استعرض الإنجازات على مستوى رفع نسب التوطين في تقرير الموارد البشرية للمؤسسة، وخاصة توطين الفئة القيادية بنسبة 100%، وتوطين الفئة الإشرافية بنسبة 94%، وتوطين الفئة التنفيذية بنسبة 71%.
وهنّأ المجلس كافة كوادر المؤسسة على حلولها ضمن المراكز الخمسة الأولى في مؤشر سعادة متعاملي حكومة دبي وتحقيقها المركز الخامس فيه، كما اطلع على تقارير نظام الحوكمة في المؤسسة، وتحديث بيانات المستفيدين في ملفات القُصّر، وتقارير الأوقاف بنظارة الغير.
واطلع المجلس على الخطوات التي ساهمت في تحقيق مركز متقدم للمؤسسة على مؤشر السعادة؛ وفي مقدمتها استحداث خدمات وقفية جديدة تخدم فئات القُصّر وكبار السن وأصحاب الهمم وذويهم وتمكّن المجتمع مثل وقف الأسهم والشهادات الوقفية، بالإضافة إلى تحسين وتطوير الخدمات الإلكترونية، وتوفير خيارات المساهمة الوقفية عبر التطبيقات الذكية، وزيارات المؤسسة للواقفين والناظرين، وإشراك المتعاملين والشركاء في تطوير سياساتها، وزيادة عدد الخدمات المقدمة عن طريق التطبيق الذكي. وقال سعادة عيسى الغرير رئيس مجلس إدارة المؤسسة: "تحقيق مؤسسة الأوقاف وشؤون القُصّر نسب توطين نوعية في الفئات القيادية والإشرافية والتنفيذية يشكل خطوة هامة على مسار تعزيز دور الكوادر الوطنية في كافة المواقع لخدمة المجتمع على النحو الأمثل وتحقيق ريادة الكفاءات من مواطني ومواطنات الدولة في مختلف القطاعات التنموية والخدمية وتحقيق رؤيتنا الهادفة للوصول إلى الريادة في إدارة وتنمية أصول القصّر والوقف."
وأضاف سعادته: "تحقيق المؤسسة نتائج طيبة أيضاً على مستوى مؤشر سعادة المتعاملين يؤكد سيرها في الاتجاه الصحيح ضمن المسارات التنموية الستة لوثيقة 4 يناير التي أعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي -رعاه الله- كما يعزز مواكبتها المستمرة لاحتياجات المتعاملين وتطلعات المجتمع حاضراً ومستقبلاً."
بدوره قال سعادة علي المطوّع الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر: "وجود مؤسسة الأوقاف وشؤون القُصّر في المراكز الخمسة الأولى في مؤشر سعادة متعاملي حكومة دبي، إضافة إلى تسريعها وتيرة التوطين، هما محل اعتزاز وفخر لموظفيها وكوادرها لأنهما يمثلان ثمرة جهود حثيثة ومستمرة للارتقاء الدائم والتحسين المتواصل لخدماتها المقدمة للمجتمع."
وأضاف المطوّع: "مواصلة تطوير وتحسين خدماتنا نابع من ثقافة الاستجابة المباشرة لآراء المتعاملين ورصد الانطباعات الإيجابية لمختلف فئات المجتمع المستفيدة من خدمات المؤسسة والبناء عليها، كما في مثال تعزيز الخدمات المقدمة عبر تطبيقنا الذكي، وذلك تنفيذاً لخطة دبي 2021 الهادفة إلى تحقيق التميز في كافة مؤشرات الأداء وخاصة على مستوى إسعاد المتعاملين والموظفين والمجتمع والارتقاء بجودة الحياة ومواصلة الابتكار."
وتخلل الاجتماع عرض مكتب التدقيق الداخلي نظام الحوكمة المحدّث للمؤسسة في إصداره الرابع لعام 2020، والذي ركز على معايير الإفصاح والشفافية والمسؤولية والمساءلة والصلاحيات وإدارة المخاطر وقواعد تعارض المصالح والأحكام العامة.
كما عرضت إدارة شؤون القُصّر مشروع تحديث قاعدة بيانات القُصّر لتقديم أفضل الخدمات لمتعاملي المؤسسة والتي تواصلت خلال الفترة من مايو وحتى نوفمبر 2019 من جانب فريق العمل الداخلي من موظفي الإدارة، وذلك بالتزامن مع الربط الإلكتروني مع هيئة الإمارات للهوية.
وعرضت إدارة تنمية الوقف تقرير الأوقاف بنظارة الغير، وتفاصيل الزيارات التي قامت بها المؤسسة للواقفين والناظرين لتعريفهم بقوانين وأنظمة وإجراءات المؤسسة وطريق إعداد التقارير لإدارة أوقافهم وتنميتها وعمارتها.
ترأّس الاجتماع الثالث عشر لمجلس إدارة المؤسسة سعادة عيسى الغرير، رئيس مجلس إدارة المؤسسة، بحضور كلٍ من سعادة عبد الرحمن حارب ، نائب الرئيس، وسعادة أحمد المهيري، وسعادة الدكتور عبدالعزيز الحمادي، وسعادة هدى بوحميد، وسعادة حمدة القطامي، وسعادة عبدالله المدني، وسعادة عبدالله باليوحة، وسعادة علي المطوع، الأمين العام للمؤسسة، وسعادة خالد آل ثاني، نائب الأمين العام للمؤسسة.
جاء ذلك خلال الاجتماع الدوري الثالث عشر لمجلس إدارة المؤسسة، والذي استعرض الإنجازات على مستوى رفع نسب التوطين في تقرير الموارد البشرية للمؤسسة، وخاصة توطين الفئة القيادية بنسبة 100%، وتوطين الفئة الإشرافية بنسبة 94%، وتوطين الفئة التنفيذية بنسبة 71%.
وهنّأ المجلس كافة كوادر المؤسسة على حلولها ضمن المراكز الخمسة الأولى في مؤشر سعادة متعاملي حكومة دبي وتحقيقها المركز الخامس فيه، كما اطلع على تقارير نظام الحوكمة في المؤسسة، وتحديث بيانات المستفيدين في ملفات القُصّر، وتقارير الأوقاف بنظارة الغير.
واطلع المجلس على الخطوات التي ساهمت في تحقيق مركز متقدم للمؤسسة على مؤشر السعادة؛ وفي مقدمتها استحداث خدمات وقفية جديدة تخدم فئات القُصّر وكبار السن وأصحاب الهمم وذويهم وتمكّن المجتمع مثل وقف الأسهم والشهادات الوقفية، بالإضافة إلى تحسين وتطوير الخدمات الإلكترونية، وتوفير خيارات المساهمة الوقفية عبر التطبيقات الذكية، وزيارات المؤسسة للواقفين والناظرين، وإشراك المتعاملين والشركاء في تطوير سياساتها، وزيادة عدد الخدمات المقدمة عن طريق التطبيق الذكي. وقال سعادة عيسى الغرير رئيس مجلس إدارة المؤسسة: "تحقيق مؤسسة الأوقاف وشؤون القُصّر نسب توطين نوعية في الفئات القيادية والإشرافية والتنفيذية يشكل خطوة هامة على مسار تعزيز دور الكوادر الوطنية في كافة المواقع لخدمة المجتمع على النحو الأمثل وتحقيق ريادة الكفاءات من مواطني ومواطنات الدولة في مختلف القطاعات التنموية والخدمية وتحقيق رؤيتنا الهادفة للوصول إلى الريادة في إدارة وتنمية أصول القصّر والوقف."
وأضاف سعادته: "تحقيق المؤسسة نتائج طيبة أيضاً على مستوى مؤشر سعادة المتعاملين يؤكد سيرها في الاتجاه الصحيح ضمن المسارات التنموية الستة لوثيقة 4 يناير التي أعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي -رعاه الله- كما يعزز مواكبتها المستمرة لاحتياجات المتعاملين وتطلعات المجتمع حاضراً ومستقبلاً."
بدوره قال سعادة علي المطوّع الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر: "وجود مؤسسة الأوقاف وشؤون القُصّر في المراكز الخمسة الأولى في مؤشر سعادة متعاملي حكومة دبي، إضافة إلى تسريعها وتيرة التوطين، هما محل اعتزاز وفخر لموظفيها وكوادرها لأنهما يمثلان ثمرة جهود حثيثة ومستمرة للارتقاء الدائم والتحسين المتواصل لخدماتها المقدمة للمجتمع."
وأضاف المطوّع: "مواصلة تطوير وتحسين خدماتنا نابع من ثقافة الاستجابة المباشرة لآراء المتعاملين ورصد الانطباعات الإيجابية لمختلف فئات المجتمع المستفيدة من خدمات المؤسسة والبناء عليها، كما في مثال تعزيز الخدمات المقدمة عبر تطبيقنا الذكي، وذلك تنفيذاً لخطة دبي 2021 الهادفة إلى تحقيق التميز في كافة مؤشرات الأداء وخاصة على مستوى إسعاد المتعاملين والموظفين والمجتمع والارتقاء بجودة الحياة ومواصلة الابتكار."
وتخلل الاجتماع عرض مكتب التدقيق الداخلي نظام الحوكمة المحدّث للمؤسسة في إصداره الرابع لعام 2020، والذي ركز على معايير الإفصاح والشفافية والمسؤولية والمساءلة والصلاحيات وإدارة المخاطر وقواعد تعارض المصالح والأحكام العامة.
كما عرضت إدارة شؤون القُصّر مشروع تحديث قاعدة بيانات القُصّر لتقديم أفضل الخدمات لمتعاملي المؤسسة والتي تواصلت خلال الفترة من مايو وحتى نوفمبر 2019 من جانب فريق العمل الداخلي من موظفي الإدارة، وذلك بالتزامن مع الربط الإلكتروني مع هيئة الإمارات للهوية.
وعرضت إدارة تنمية الوقف تقرير الأوقاف بنظارة الغير، وتفاصيل الزيارات التي قامت بها المؤسسة للواقفين والناظرين لتعريفهم بقوانين وأنظمة وإجراءات المؤسسة وطريق إعداد التقارير لإدارة أوقافهم وتنميتها وعمارتها.
ترأّس الاجتماع الثالث عشر لمجلس إدارة المؤسسة سعادة عيسى الغرير، رئيس مجلس إدارة المؤسسة، بحضور كلٍ من سعادة عبد الرحمن حارب ، نائب الرئيس، وسعادة أحمد المهيري، وسعادة الدكتور عبدالعزيز الحمادي، وسعادة هدى بوحميد، وسعادة حمدة القطامي، وسعادة عبدالله المدني، وسعادة عبدالله باليوحة، وسعادة علي المطوع، الأمين العام للمؤسسة، وسعادة خالد آل ثاني، نائب الأمين العام للمؤسسة.