ورشة "التشافي بالقراءة والكتابة " في جمعية الصحفيين الإماراتية
برعاية نهيان بن مبارك
مشاركة أكثر من 90 شخصية عالمية في أنشطة مهرجان إشراقات
• «إشراقات» حريص على إبراز التجربة الإماراتية في التسامح والتفاعل من تجارب الآخرين
• رسالة المهرجان تستهدف طلاب المدارس والجامعات وأولياء الأمور والمدرسين، ومختلف فئات المجتمع
أعلنت وزارة التسامح والتعايش عن مشاركة أكثر من 90 من المفكرين والمبدعين والأكاديميين الدوليين في أنشطة الدورة الثانية من المهرجان العالمي "إشراقات" الذي تنظمه الوزارة بالتعاون مع 18 جهة محلية وعالمية في أبوظبي تحت شعار "تسامح مبني على معرفة" وذلك خلال الفترة من 8 وحتى 10من نوفمبر المقبل، ويأتي على رأس المشاركين في فعاليات المهرجان هذا العام الكاتب والروائي النيجيري وولي سوينكا الفائز بجائزة نوبل للآداب، وكيشيا ثورب التي تم اختيارها من بين أكثر من 8000 مرشح لجائزة المعلم العالمية من 121 دول حول العالم، والكاتب الصحفي رشيد الخيون، والشيخ عبدالعزيز النعيمي والدكتورة فاطمة الصايغ ، وجيوفاني بوزيتي، وماستر شي هينج يي الخبير في التنمية المستدامة ونشر ثقافة شاولين وحكمته وأسلوب حياته، إضافة إلى 90 كاتبا ومفكرا وأكاديميا وخبيرا من الإمارات والعالم، وكذلك أوائل الإمارات في مختلف المجالات. وقالت سعادة عفراء الصابري مدير عام بوزارة التسامح والتعايش إن هدف الوزارة من تنظيم هذا الحدث العالمي الكبير بما يضمه من علماء وخبراء ومفكرين وفنانين ومبدعين من من 22 دولة، وما يستضيفه من طلاب وأولياء أمور ومدرسين وإداريين من المؤسسات التعلمية والجامعية، يمثل حالة فريدة للاحتفاء بالتسامح وفق نهج معرفي واضح، كما يمثل تعزيزا لثقافة التسامح والأخوة الإنسانية وقبول الآخر، مؤكدة أن مهرجان "إشراقات" يعد منصة مهمة للانطلاق بالتجربة الإماراتية للاحتفاء بالتسامح لدى كافة عناصر العملية التعليمية بالمدارس الحكومية والخاصة، وكذلك الجامعات إلى العالمية، كتجربة رائدة يمكن الاستفادة منها والقياس عليها في مختلف دول العالم.
وأضافت الصابري أن النجاح الذي حققه المهرجان في دورته الأولى برغم أنه تم تنظيمها "افتراضيا"، وضع على الوزارة مسؤولية كبيرة خلال تنظيم هذه الدورة التي تقام برعاية كريمة من معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان عضو مجلس الوزراء وزير التسامح والتعايش، الذي وجهه بأهمية حشد كافة إمكانات الوزارة لكي تحقق هذه الدورة نجاحات أكبر، تضاف إلى جهود الوزارة في تعزيز قيم التسامح والتعايش محليا وعالميا.
وأكدت الصابري أن المهرجان سيضم 77 فعالية جماهيرية وتربوية كبري، وأن عدد الشركاء وصل إلى 18 شريكا من الإمارات والعالم ، وستستضيف أنشطة المهرجان أكثر 90 مفكرا ومتحدثا وأكاديميا، كما تضم فعاليات المهرجان اسهامات لأكثر من 40 كاتب و أديبا عالميا، ويلتقي جمهور المهرجان مع 65 برنامجا معرفيا يتناول الثقافة والآداب والعلوم والفنون والمسرح وشتى فروع المعرفة، كما حرصت الوزارة على مشاركة أكثر من 20 كاتبا وباحثا إماراتيا في كافة الأنشطة ، وحرصت الوزارة كذلك على إتاحة الفرصة لكافة فئات المجتمع للحضور والمشاركة في المهرجان من خلال تنظيم أكثر من 18 فعالية جماهيرية في مجالات الفن والثقافة والإبداع.
وقالت الصابري إن إطلاق " إشراقات" يمثل رؤية جديدة ومبتكرة لاهتمام الوزارة بالاحتفاء بالتسامح في المدارس الحكومية والخاصة بالدولة والجامعات ، ونقل التجربة من المحلية إلى العالمية، حرصا على تعزيز قيم وثقافة التسامح والتعايش على المستوى الدولي، من خلال العديد من الأنشطة والفعاليات المتميزة التي يتم تقديمها من خلال مبدعين عالمين وإماراتيين تحمل جميعها، رسائل وثقافة التسامح إلى أبنائنا من طلاب المدارس والجامعات وكذلك إلى أولياء الامور والتربويين، عبر رؤية جديدة تستلهم قيم التسامح بأسلوب إبداعي ومعرفي مبتكر يضمن لها الوصل بهذه الرسالة السامية على الجميع.
ونبهت الصابري إلى أن المهرجان الذي نتوقع أن يشارك به أكثر من 10000 طالب و500 مدرس، وكذلك أكثر من 2000 طالب جامعي، إضافة على الجمهور العام الذي ستفتح له كافة قاعات المهرجان بالمجمع الثقافي بأبوظبي، مؤكدة أن " إشراقات" يمثل رؤية جديدة لاهتمام الوزارة بالاحتفاء بالتسامح في مدارس الدولة، الذي ركز على إثراء التفاعل والتفاهم بين جمع طلبة المدارس الحكومية والخاصة وكذلك فئة المدرسين من مختلف المدارس والخلفيات وأولياء الامور لتطوير السلوكيات التي تعزز التفكير النقدي وقبول الآخر، والتطور الأخلاقي وتشكيل القيم الأصيلة، مؤكدة أن لذلك أهمية بالغة في حماية المجتمع ودعم تلاحمه وتماسكه، مؤكدة أن الوزارة ترى في "اشراقات" منصة لتقديم هذه التجربة إلى العالم من خلال مشاركة عدد كبير من الخبراء العالميين في هذا المجال، وكذلك مشاركة طلاب وأولياء الأمور في فعاليات المهرجان الثلاثة.
وقالت الصابري إن أنشطة المهرجان تشمل فروعا متعددة في مختلف المجالات وهي، اشراقات نقاشية وتضم حلقات نقاشية حول مواضيع متنوعة وتضم قامات عالمية وعربية ومحلية، وإشراقات الأوائل وتركز على الأوائل في مختلف المجالات، واشراقات أدبية، وتشمل قراءة قصصية وشعرية، وإبداعية مختلفة، وكذلك اشراقات طلابية وهي متنوعة وتركز فقط على طلاب المدارس والجامعات، واشراقات تدريبية وتضم ورش تدريبة في مجالات معرفية متعددة، واشراقات تكنولوجية برامج تكنولوجية، برمجيات وتطبيقات، وكذلك اشراقات معلمين، وهي برامج مخصصة للمدرسين، إضافة إلى حفلات توقيع الكتب ومعرض كتاب التسامح. وأوضحت الصابري أن المهرجان يشتمل على أنشطة وبرامج علمية ومعرفية وترفيهية وورش عمل تم إعدادها بدقة وعناية من جانب الخبراء والمتخصصين لتطرح قيم التسامح بأسلوب جديد يستطيع الوصول إلى الجميع بأسلوب مبتكرة ليحفز الشخصية المتسامحة، مؤكدا على أهمية التركيز على التنوع في الأنشطة بحيث تشمل الفنون والتكنولوجيا التي تحفز قدرات الطلاب وتنمي فيهم روح الفريق وقبول الاختلاف وتعزيز التعاون فيما بينهم لتقديم مشاريع وافكار تعزز التسامح والتعايش.
• رسالة المهرجان تستهدف طلاب المدارس والجامعات وأولياء الأمور والمدرسين، ومختلف فئات المجتمع
أعلنت وزارة التسامح والتعايش عن مشاركة أكثر من 90 من المفكرين والمبدعين والأكاديميين الدوليين في أنشطة الدورة الثانية من المهرجان العالمي "إشراقات" الذي تنظمه الوزارة بالتعاون مع 18 جهة محلية وعالمية في أبوظبي تحت شعار "تسامح مبني على معرفة" وذلك خلال الفترة من 8 وحتى 10من نوفمبر المقبل، ويأتي على رأس المشاركين في فعاليات المهرجان هذا العام الكاتب والروائي النيجيري وولي سوينكا الفائز بجائزة نوبل للآداب، وكيشيا ثورب التي تم اختيارها من بين أكثر من 8000 مرشح لجائزة المعلم العالمية من 121 دول حول العالم، والكاتب الصحفي رشيد الخيون، والشيخ عبدالعزيز النعيمي والدكتورة فاطمة الصايغ ، وجيوفاني بوزيتي، وماستر شي هينج يي الخبير في التنمية المستدامة ونشر ثقافة شاولين وحكمته وأسلوب حياته، إضافة إلى 90 كاتبا ومفكرا وأكاديميا وخبيرا من الإمارات والعالم، وكذلك أوائل الإمارات في مختلف المجالات. وقالت سعادة عفراء الصابري مدير عام بوزارة التسامح والتعايش إن هدف الوزارة من تنظيم هذا الحدث العالمي الكبير بما يضمه من علماء وخبراء ومفكرين وفنانين ومبدعين من من 22 دولة، وما يستضيفه من طلاب وأولياء أمور ومدرسين وإداريين من المؤسسات التعلمية والجامعية، يمثل حالة فريدة للاحتفاء بالتسامح وفق نهج معرفي واضح، كما يمثل تعزيزا لثقافة التسامح والأخوة الإنسانية وقبول الآخر، مؤكدة أن مهرجان "إشراقات" يعد منصة مهمة للانطلاق بالتجربة الإماراتية للاحتفاء بالتسامح لدى كافة عناصر العملية التعليمية بالمدارس الحكومية والخاصة، وكذلك الجامعات إلى العالمية، كتجربة رائدة يمكن الاستفادة منها والقياس عليها في مختلف دول العالم.
وأضافت الصابري أن النجاح الذي حققه المهرجان في دورته الأولى برغم أنه تم تنظيمها "افتراضيا"، وضع على الوزارة مسؤولية كبيرة خلال تنظيم هذه الدورة التي تقام برعاية كريمة من معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان عضو مجلس الوزراء وزير التسامح والتعايش، الذي وجهه بأهمية حشد كافة إمكانات الوزارة لكي تحقق هذه الدورة نجاحات أكبر، تضاف إلى جهود الوزارة في تعزيز قيم التسامح والتعايش محليا وعالميا.
وأكدت الصابري أن المهرجان سيضم 77 فعالية جماهيرية وتربوية كبري، وأن عدد الشركاء وصل إلى 18 شريكا من الإمارات والعالم ، وستستضيف أنشطة المهرجان أكثر 90 مفكرا ومتحدثا وأكاديميا، كما تضم فعاليات المهرجان اسهامات لأكثر من 40 كاتب و أديبا عالميا، ويلتقي جمهور المهرجان مع 65 برنامجا معرفيا يتناول الثقافة والآداب والعلوم والفنون والمسرح وشتى فروع المعرفة، كما حرصت الوزارة على مشاركة أكثر من 20 كاتبا وباحثا إماراتيا في كافة الأنشطة ، وحرصت الوزارة كذلك على إتاحة الفرصة لكافة فئات المجتمع للحضور والمشاركة في المهرجان من خلال تنظيم أكثر من 18 فعالية جماهيرية في مجالات الفن والثقافة والإبداع.
وقالت الصابري إن إطلاق " إشراقات" يمثل رؤية جديدة ومبتكرة لاهتمام الوزارة بالاحتفاء بالتسامح في المدارس الحكومية والخاصة بالدولة والجامعات ، ونقل التجربة من المحلية إلى العالمية، حرصا على تعزيز قيم وثقافة التسامح والتعايش على المستوى الدولي، من خلال العديد من الأنشطة والفعاليات المتميزة التي يتم تقديمها من خلال مبدعين عالمين وإماراتيين تحمل جميعها، رسائل وثقافة التسامح إلى أبنائنا من طلاب المدارس والجامعات وكذلك إلى أولياء الامور والتربويين، عبر رؤية جديدة تستلهم قيم التسامح بأسلوب إبداعي ومعرفي مبتكر يضمن لها الوصل بهذه الرسالة السامية على الجميع.
ونبهت الصابري إلى أن المهرجان الذي نتوقع أن يشارك به أكثر من 10000 طالب و500 مدرس، وكذلك أكثر من 2000 طالب جامعي، إضافة على الجمهور العام الذي ستفتح له كافة قاعات المهرجان بالمجمع الثقافي بأبوظبي، مؤكدة أن " إشراقات" يمثل رؤية جديدة لاهتمام الوزارة بالاحتفاء بالتسامح في مدارس الدولة، الذي ركز على إثراء التفاعل والتفاهم بين جمع طلبة المدارس الحكومية والخاصة وكذلك فئة المدرسين من مختلف المدارس والخلفيات وأولياء الامور لتطوير السلوكيات التي تعزز التفكير النقدي وقبول الآخر، والتطور الأخلاقي وتشكيل القيم الأصيلة، مؤكدة أن لذلك أهمية بالغة في حماية المجتمع ودعم تلاحمه وتماسكه، مؤكدة أن الوزارة ترى في "اشراقات" منصة لتقديم هذه التجربة إلى العالم من خلال مشاركة عدد كبير من الخبراء العالميين في هذا المجال، وكذلك مشاركة طلاب وأولياء الأمور في فعاليات المهرجان الثلاثة.
وقالت الصابري إن أنشطة المهرجان تشمل فروعا متعددة في مختلف المجالات وهي، اشراقات نقاشية وتضم حلقات نقاشية حول مواضيع متنوعة وتضم قامات عالمية وعربية ومحلية، وإشراقات الأوائل وتركز على الأوائل في مختلف المجالات، واشراقات أدبية، وتشمل قراءة قصصية وشعرية، وإبداعية مختلفة، وكذلك اشراقات طلابية وهي متنوعة وتركز فقط على طلاب المدارس والجامعات، واشراقات تدريبية وتضم ورش تدريبة في مجالات معرفية متعددة، واشراقات تكنولوجية برامج تكنولوجية، برمجيات وتطبيقات، وكذلك اشراقات معلمين، وهي برامج مخصصة للمدرسين، إضافة إلى حفلات توقيع الكتب ومعرض كتاب التسامح. وأوضحت الصابري أن المهرجان يشتمل على أنشطة وبرامج علمية ومعرفية وترفيهية وورش عمل تم إعدادها بدقة وعناية من جانب الخبراء والمتخصصين لتطرح قيم التسامح بأسلوب جديد يستطيع الوصول إلى الجميع بأسلوب مبتكرة ليحفز الشخصية المتسامحة، مؤكدا على أهمية التركيز على التنوع في الأنشطة بحيث تشمل الفنون والتكنولوجيا التي تحفز قدرات الطلاب وتنمي فيهم روح الفريق وقبول الاختلاف وتعزيز التعاون فيما بينهم لتقديم مشاريع وافكار تعزز التسامح والتعايش.
