محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
مكسيم خليل: الدراما السورية تعاني من وضع غير صحي
رأى الفنان السوري مكسيم خليل، أن الدراما السورية تعاني من وضع غير صحي في الفترة الحالية، وأن الحل البديل هو دراما اجتماعية مشتركة، مشيرا إلى أن مواقفه إنسانية لا سياسية.
ورفض مكسيم خليل الجزم بأن الفنانين السوريين هم الورقة الرابحة في الأعمال المشتركة مع اللبنانيين وانتشار تلك الأعمال عربيًا، مردفًا: “كفانا الحديث عن هذا لأن بها جانبا عنصريا غير محبوب… في هوليوود كثير من الممثلين في الأصل طليان وإنكليز ويحتفون بهم كما يتم الاحتفاء بالممثل الأميركي”.
ووضع مكسيم شروطًا للمشاركة في الدراما السورية مجددًا، وقال إن عودته مرتبطة بأن يكون الهدف هو الإصلاح، وتقديم إضافات جديدة، مشيرا إلى أنه خرج من عباءة الدراما السورية التي تحاكي الواقع، وتتحدث عن المجتمع والفساد، متابعًا: صحيح يوجد سقف معين للحديث عن الفساد، ولكن هذا هو الجذر الأساسي للدراما السورية.
وقال خليل في مداخلة مع برنامج )تفاعلكم( عبر قناة )العربية(، من تقديم سارة دندراوي، أنه لو لم تكن الدراما السورية بنفس المكانة التي تركها عليها أو أفضل فلن يعود، مضيفا: عودتي مرهونة بأن يكون هناك دراما تُخلق من سورية جديدة … تنطلق من السوريين وواقعهم.
ورفض مكسيم تصنيف مواقفه على أنها سياسية معارضة ولكنها إنسانية بالدرجة الأولى: أنا كشخص أقف مع الناس والمظلومين والطبقة المسحوقة، هؤلاء من صنعوني ولا يمكن أن أخذلهم في يوم من الأيام… كل السوريين أهلي دون استثناء والسوري بالداخل الذي يعاني الفقر وأسعار الدولار وكيفية حصوله على المواد التموينية هذا يعنيني بالتأكيد مثلما يعنيني المواطن السوري الذي يعيش بالخيام وموقفي إنساني، وإذا صار العالم يخلط الإنسانية بالسياسة فاصنعوا موقفا سياسيا أما بالنسبة لي الإنسانية مبدئي بكل تحركاتي وتصريحاتي.
وعن مسلسله الرمضاني “أولاد آدم”، قال إن تجسيده لشخصية شريرة في العمل نابعة من الجنون والشيزوفرينيا التي نعيشها وهي كفيلة بأن تصنع كثيرا من الأدوار.
ورفض مكسيم خليل الجزم بأن الفنانين السوريين هم الورقة الرابحة في الأعمال المشتركة مع اللبنانيين وانتشار تلك الأعمال عربيًا، مردفًا: “كفانا الحديث عن هذا لأن بها جانبا عنصريا غير محبوب… في هوليوود كثير من الممثلين في الأصل طليان وإنكليز ويحتفون بهم كما يتم الاحتفاء بالممثل الأميركي”.
ووضع مكسيم شروطًا للمشاركة في الدراما السورية مجددًا، وقال إن عودته مرتبطة بأن يكون الهدف هو الإصلاح، وتقديم إضافات جديدة، مشيرا إلى أنه خرج من عباءة الدراما السورية التي تحاكي الواقع، وتتحدث عن المجتمع والفساد، متابعًا: صحيح يوجد سقف معين للحديث عن الفساد، ولكن هذا هو الجذر الأساسي للدراما السورية.
وقال خليل في مداخلة مع برنامج )تفاعلكم( عبر قناة )العربية(، من تقديم سارة دندراوي، أنه لو لم تكن الدراما السورية بنفس المكانة التي تركها عليها أو أفضل فلن يعود، مضيفا: عودتي مرهونة بأن يكون هناك دراما تُخلق من سورية جديدة … تنطلق من السوريين وواقعهم.
ورفض مكسيم تصنيف مواقفه على أنها سياسية معارضة ولكنها إنسانية بالدرجة الأولى: أنا كشخص أقف مع الناس والمظلومين والطبقة المسحوقة، هؤلاء من صنعوني ولا يمكن أن أخذلهم في يوم من الأيام… كل السوريين أهلي دون استثناء والسوري بالداخل الذي يعاني الفقر وأسعار الدولار وكيفية حصوله على المواد التموينية هذا يعنيني بالتأكيد مثلما يعنيني المواطن السوري الذي يعيش بالخيام وموقفي إنساني، وإذا صار العالم يخلط الإنسانية بالسياسة فاصنعوا موقفا سياسيا أما بالنسبة لي الإنسانية مبدئي بكل تحركاتي وتصريحاتي.
وعن مسلسله الرمضاني “أولاد آدم”، قال إن تجسيده لشخصية شريرة في العمل نابعة من الجنون والشيزوفرينيا التي نعيشها وهي كفيلة بأن تصنع كثيرا من الأدوار.