رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
خلال إطلاقه مبادرة أندية التسامح والتعايش بالتعاون مع الجامعات الإماراتية:
نهيان بن مبارك: هدفنا أن تتحول هذه الأندية إلى واحات لنشر ثقافة التسامح والتعايش بالحرم الجامعي
أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان عضو مجلس الوزراء، وزير التسامح والتعايش أنه يسعدنا أن نحتفل معا بالبدء في تأسيس " أندية التسامح والتعايش " في جامعات الدولة كمشروع مشترك بين هذه الجامعات ووزارة التسامح والتعايش يركز على تنمية معارف وقدرات وإنجازات طلبة الجامعات في مجالات التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية، وذلك على طريق ما نسعى إليه من أن يكون مجتمع الإمارات دائماً مجتمعاً ناجحاً ومتسامحاً يستوعب جميع أبنائه وبناته وكافة المقيمين فيه ويجعلهم جميعاً، قوة إيجابية قادرة على أن تجسد بفكرها وسلوكها حب الإمارات والانتماء إلى أهدافها وغاياتها والولاء للدولة والقيادة والانفتاح الواعي على حضارات العالم وثقافاته" .
جاء ذلك خلال افتتاح معاليه للملتقى الافتراضي الذي نظمته وزارة التسامح والتعايش لإطلاق مبادرة أندية التسامح والتعايش بالتعاون مع عدد كبير من الجامعات الإماراتية لتكون إحدى المشاريع الرائدة للوزارة لنشر قيم التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية في البيئات الجامعية والمدرسية، وفي المجتمع بشكل عام، بحضور سعادة عفراء الصابري المدير العالم بمكتب وزير التسامح والتعايش ، وسعادة الدكتور خالد الظاهري مدير جامعة محمد الخامس ، وسعادة الدكتور منصور العور مدير جامعة حمدان بن محمد الذكية ، وسعادة البروفيسورة سيلفيا سيرانو مديرة جامعة السوربون أبوظبي ، وعدد من مدراء الجامعات الإماراتية والأكاديمين وعدد من المهتمين بنشر ثقافة التعايش والتسامح محليا وعالميا، حيث تم الإعلان عن أندية التسامح والتعايش ودورها في تنظيم العديد من الأنشطة والمبادرات، والبرامج على مدار العام، مشاركتها جميعا في مسابقة (غاليريا التسامح) والتي ستنظمها الوزارة بشكل فردي أو عن طريق فرق صغيرة للتنافس فيما بينها في تقديم الأفكار المبتكرة وإعداد أفضل فيديو أو صورة فوتوغرافية أو عمل فني يسلط الضوء على مفهوم التسامح والأخوة الإنسانية داخل الدولة، وكما تنظم الوزارة فعالية ختامية لعرض المشاركات الفائزة بالإضافة إلى فقرة التحاور وتقديم العروض عن مستقبل حلقات التسامح، وتحرص الوزارة على تطبق هذه المبادرة بشكل افتراضي بناء على الإجراءات الوقائية والتباعد الاجتماعي المفروض تحت ظل ظروف جائحة الكورونا.
وقال معاليه " إننا نؤكد أن عمل هذه الأندية ، ينطلق من أن طلبة الجامعات في الدولة هم أداةً مهمة للتغيير الإيجابي في المجتمع وأن علينا جميعاً، واجب ومسؤولية، في إتاحة كافة الفرص أمامهم للإسهام الكامل في مسيرة العالم، الذي يتسم بالتعددية في الثقافات والحضارات والتنوع في خصائص السكان، بما يتطلبه ذلك من تسامح وتعارف وحوار واحترام متبادل وعمل مثمر مع الآخرين".
وأكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك في كلمته بافتتاح الملتقى أن هذه الأندية الطلابية الواعدة سوف تعمل على توفير فرص التعارف والحوار والعمل المشترك سواء داخل كل جامعة ، أو بين الطلبة في الجامعات المختلفة أو مع الزملاء عبر العالم ، موضحا ان ذلك ينطلق من قناعة قوية بأهمية معرفة الآخرين والتخلص من الصور النمطية السالبة عنهم بحيث يعتاد الجميع على تبادل الأفكار والمعلومات والاستماع إلى الآراء المختلفة ، والابتعاد عن مغريات العنف أو الإرهاب ، والتعايش مع الجميع بسلام، في إطار الاعتزاز بالهوية الوطنية ، والاعتزاز بتاريخ الوطن والاعتزاز بالثقافة والتراث وإظهار أبعادهما الوطنية والعالمية في أجمل صورة.
وأوضح معاليه أن هذا المشروع بما يجسده من تعاون مثمر بين الجميع، إنما هو امتداد طبيعي للإنجازات الهائلة التي تحققت وتتحقق في قطاع التعليم بالدولة وهي الإنجازات التي بدأت واستمرت بفضل القيادة التاريخية، لمؤسس الدولة العظيم ، المغفور له الوالد ، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه- وقادة الدولة الكرام الذين يسيرون على خطى القائد المؤسس ، ويؤكدون بكل قوة على أن التعليم هو الوعاء الحقيقي الذي تظهر فيه سمات المجتمع وخصائصه وتتشكل به تطلعاته وطموحاته، وتتبلور من خلاله مبادئه وقيمه وطرائق حياته، مشيرا إلى ما يؤكده دائماً صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ، ولي عهد أبوظبي ، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ، من أننا وبحمد الله دولة ترى في أبنائها وبناتها أعظم ثروة وأفضل استثمار ، وتحرص كل الحرص ، على إتاحة جميع الفرص أمامهم للتعلم على أعلى المستويات، وتسعى كذلك إلى تحقيق التنمية المتوازنة والهادفة لهم، وتمكينهم من تحويل أفكارهم وسلوكهم ومبادراتهم إلى أدوات مهمة لتشكيل معالم المستقبل في الوطن والعالم .
وثمن معاليه الجهود التي تبذلها الجامعات الإماراتية لكي تتحقق هذه المبادرة على ارض الواقع ويستفيد منها الطلبة من مختلف الاعراق والألوان واللغات من خلال المشاركة بعشرات البرامج الرائعة التي تفعل قدراتهم وتدعم إيمانهم بانفسهم والقيم الإنسانية النبيلة ، داعيا الجميع للاستفادة من هذا الأنشطة لكي تتحول أندية التسامح في الجامعات الإماراتية إلى واحات لنشر فكر التسامح والتعايش سواء داخل الحرم الجامعي أو خارجه.
ووجه معاليه حدثه إلى الطلبة المشاركين في هذا الملتقى ومن ورائهم جميع طلبة وطالبات الجامعات، قائلا " أنتم قادة المستقبل وأمامكم الآن في دولتكم العزيزة فرص مهمة يستطيع كل منكم من خلالها أن يحقق الخير لنفسه ولمجتمعه ، ولوطنه ، وعالمه ، لأن دولتكم توفر لكم بكل حبٍ وسخاء فرص التعليم ، والتقدم والترقي، وفي المقابل تتوقع منكم بذل أقصى الجهد والطاقة والأخذ بزمام المبادرة والابتكار وان تعتزوا جميعا بانتمائكم للإمارات، وتحرصوا على تعزيز قيم المحبة والتسامح والسلام وتكونوا نماذج مضيئة للانتماء المخلص للوطن والولاء القوي لمبادئه والاعتزاز البالغ بقادته ، والحرص على تحقيق كل ما وهبه الله لكم ، من طاقاتٍ وإمكانات" .
وعبر معاليه عن تقديره لكل من يساهم في تنفيذ هذا المشروع الواعد ، متمنيا أن تكون هذه الأندية دائماً نبع خير وفائدة للجميع ، وأن يوفق الطلبة والطالبات ، كي يكونوا ، وعن حق وجدارة ، عماد الحاضر والمستقبل ، وأن يوفقنا جميعاً ، على الإنطلاق بهم ومعهم ، إلى مدارج النمو والنجاح – أدعوه سبحانه وتعالى أن يوفق دولة الإمارات العزيزة بقادتها وأبنائها وبناتها لتظل دائماً ، وهي دولة التقدم والتسامح والسلام .
وقال معاليه إن البرامج التي أعدتها وزارة التسامح والتعايش تهدف إلى دعم الطلاب والاستماع إلى آرائهم وأفكارهم وتمكينهم من التفعال المباشر مع ما يطرحه كل ناد من الأفكار والمشاريع التي قيم التسامح ومبادئ الأخوة الإنسانية، مؤكدا أن الإقبال على المبادرة من جانب المسؤولين بالجامعات والطلاب على السواء في ظل الظروف التي يواجها العالم يؤكد على أهمية هذه المبادرة والأنشطة التي تقدمها على مدار العام.
وعن أهداف مبادرة أندية التسامح المباشرة أكد معاليه أنها تركز على تعزيز التسامح والإخوة الإنسانية في دولة الإمارات العربية المتحدة انطلاقا من الجامعات، من خلال تفعيل مواهب وقدرات الشباب، والاستفادة من طاقات الطلاب في تعزيز رؤية الوزارة في أن تصبح دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجًا رائداً للتسامح في العالم، والتأكيد على قيم ومواقف التسامح والأخوة الإنسانية بين الشباب في البيئة الجامعية، مؤكدا أن طموحات الوزارة بأن تحقق المبادرة النتائج المرجوة لا حدود لها، وننطلق لتحقيق هذه الطموحات من خلال المشاركة الكثيفة من جانب الطلاب والجامعات في مسابقة غاليريا التسامح، ودعم المشاريع الطلابية المشاركة في المسابقة، ودعم الجميع للقيام بأنشطة وفعاليات أخرى متعلقة بتعزيز التسامح والأخوة الإنسانية في الجامعة أو البيئة المحيطة بها، وضع خطة مستقبلية للمبادرات أو الأنشطة للفصول الدراسية اللاحقة.
جاء ذلك خلال افتتاح معاليه للملتقى الافتراضي الذي نظمته وزارة التسامح والتعايش لإطلاق مبادرة أندية التسامح والتعايش بالتعاون مع عدد كبير من الجامعات الإماراتية لتكون إحدى المشاريع الرائدة للوزارة لنشر قيم التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية في البيئات الجامعية والمدرسية، وفي المجتمع بشكل عام، بحضور سعادة عفراء الصابري المدير العالم بمكتب وزير التسامح والتعايش ، وسعادة الدكتور خالد الظاهري مدير جامعة محمد الخامس ، وسعادة الدكتور منصور العور مدير جامعة حمدان بن محمد الذكية ، وسعادة البروفيسورة سيلفيا سيرانو مديرة جامعة السوربون أبوظبي ، وعدد من مدراء الجامعات الإماراتية والأكاديمين وعدد من المهتمين بنشر ثقافة التعايش والتسامح محليا وعالميا، حيث تم الإعلان عن أندية التسامح والتعايش ودورها في تنظيم العديد من الأنشطة والمبادرات، والبرامج على مدار العام، مشاركتها جميعا في مسابقة (غاليريا التسامح) والتي ستنظمها الوزارة بشكل فردي أو عن طريق فرق صغيرة للتنافس فيما بينها في تقديم الأفكار المبتكرة وإعداد أفضل فيديو أو صورة فوتوغرافية أو عمل فني يسلط الضوء على مفهوم التسامح والأخوة الإنسانية داخل الدولة، وكما تنظم الوزارة فعالية ختامية لعرض المشاركات الفائزة بالإضافة إلى فقرة التحاور وتقديم العروض عن مستقبل حلقات التسامح، وتحرص الوزارة على تطبق هذه المبادرة بشكل افتراضي بناء على الإجراءات الوقائية والتباعد الاجتماعي المفروض تحت ظل ظروف جائحة الكورونا.
وقال معاليه " إننا نؤكد أن عمل هذه الأندية ، ينطلق من أن طلبة الجامعات في الدولة هم أداةً مهمة للتغيير الإيجابي في المجتمع وأن علينا جميعاً، واجب ومسؤولية، في إتاحة كافة الفرص أمامهم للإسهام الكامل في مسيرة العالم، الذي يتسم بالتعددية في الثقافات والحضارات والتنوع في خصائص السكان، بما يتطلبه ذلك من تسامح وتعارف وحوار واحترام متبادل وعمل مثمر مع الآخرين".
وأكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك في كلمته بافتتاح الملتقى أن هذه الأندية الطلابية الواعدة سوف تعمل على توفير فرص التعارف والحوار والعمل المشترك سواء داخل كل جامعة ، أو بين الطلبة في الجامعات المختلفة أو مع الزملاء عبر العالم ، موضحا ان ذلك ينطلق من قناعة قوية بأهمية معرفة الآخرين والتخلص من الصور النمطية السالبة عنهم بحيث يعتاد الجميع على تبادل الأفكار والمعلومات والاستماع إلى الآراء المختلفة ، والابتعاد عن مغريات العنف أو الإرهاب ، والتعايش مع الجميع بسلام، في إطار الاعتزاز بالهوية الوطنية ، والاعتزاز بتاريخ الوطن والاعتزاز بالثقافة والتراث وإظهار أبعادهما الوطنية والعالمية في أجمل صورة.
وأوضح معاليه أن هذا المشروع بما يجسده من تعاون مثمر بين الجميع، إنما هو امتداد طبيعي للإنجازات الهائلة التي تحققت وتتحقق في قطاع التعليم بالدولة وهي الإنجازات التي بدأت واستمرت بفضل القيادة التاريخية، لمؤسس الدولة العظيم ، المغفور له الوالد ، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه- وقادة الدولة الكرام الذين يسيرون على خطى القائد المؤسس ، ويؤكدون بكل قوة على أن التعليم هو الوعاء الحقيقي الذي تظهر فيه سمات المجتمع وخصائصه وتتشكل به تطلعاته وطموحاته، وتتبلور من خلاله مبادئه وقيمه وطرائق حياته، مشيرا إلى ما يؤكده دائماً صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ، ولي عهد أبوظبي ، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ، من أننا وبحمد الله دولة ترى في أبنائها وبناتها أعظم ثروة وأفضل استثمار ، وتحرص كل الحرص ، على إتاحة جميع الفرص أمامهم للتعلم على أعلى المستويات، وتسعى كذلك إلى تحقيق التنمية المتوازنة والهادفة لهم، وتمكينهم من تحويل أفكارهم وسلوكهم ومبادراتهم إلى أدوات مهمة لتشكيل معالم المستقبل في الوطن والعالم .
وثمن معاليه الجهود التي تبذلها الجامعات الإماراتية لكي تتحقق هذه المبادرة على ارض الواقع ويستفيد منها الطلبة من مختلف الاعراق والألوان واللغات من خلال المشاركة بعشرات البرامج الرائعة التي تفعل قدراتهم وتدعم إيمانهم بانفسهم والقيم الإنسانية النبيلة ، داعيا الجميع للاستفادة من هذا الأنشطة لكي تتحول أندية التسامح في الجامعات الإماراتية إلى واحات لنشر فكر التسامح والتعايش سواء داخل الحرم الجامعي أو خارجه.
ووجه معاليه حدثه إلى الطلبة المشاركين في هذا الملتقى ومن ورائهم جميع طلبة وطالبات الجامعات، قائلا " أنتم قادة المستقبل وأمامكم الآن في دولتكم العزيزة فرص مهمة يستطيع كل منكم من خلالها أن يحقق الخير لنفسه ولمجتمعه ، ولوطنه ، وعالمه ، لأن دولتكم توفر لكم بكل حبٍ وسخاء فرص التعليم ، والتقدم والترقي، وفي المقابل تتوقع منكم بذل أقصى الجهد والطاقة والأخذ بزمام المبادرة والابتكار وان تعتزوا جميعا بانتمائكم للإمارات، وتحرصوا على تعزيز قيم المحبة والتسامح والسلام وتكونوا نماذج مضيئة للانتماء المخلص للوطن والولاء القوي لمبادئه والاعتزاز البالغ بقادته ، والحرص على تحقيق كل ما وهبه الله لكم ، من طاقاتٍ وإمكانات" .
وعبر معاليه عن تقديره لكل من يساهم في تنفيذ هذا المشروع الواعد ، متمنيا أن تكون هذه الأندية دائماً نبع خير وفائدة للجميع ، وأن يوفق الطلبة والطالبات ، كي يكونوا ، وعن حق وجدارة ، عماد الحاضر والمستقبل ، وأن يوفقنا جميعاً ، على الإنطلاق بهم ومعهم ، إلى مدارج النمو والنجاح – أدعوه سبحانه وتعالى أن يوفق دولة الإمارات العزيزة بقادتها وأبنائها وبناتها لتظل دائماً ، وهي دولة التقدم والتسامح والسلام .
وقال معاليه إن البرامج التي أعدتها وزارة التسامح والتعايش تهدف إلى دعم الطلاب والاستماع إلى آرائهم وأفكارهم وتمكينهم من التفعال المباشر مع ما يطرحه كل ناد من الأفكار والمشاريع التي قيم التسامح ومبادئ الأخوة الإنسانية، مؤكدا أن الإقبال على المبادرة من جانب المسؤولين بالجامعات والطلاب على السواء في ظل الظروف التي يواجها العالم يؤكد على أهمية هذه المبادرة والأنشطة التي تقدمها على مدار العام.
وعن أهداف مبادرة أندية التسامح المباشرة أكد معاليه أنها تركز على تعزيز التسامح والإخوة الإنسانية في دولة الإمارات العربية المتحدة انطلاقا من الجامعات، من خلال تفعيل مواهب وقدرات الشباب، والاستفادة من طاقات الطلاب في تعزيز رؤية الوزارة في أن تصبح دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجًا رائداً للتسامح في العالم، والتأكيد على قيم ومواقف التسامح والأخوة الإنسانية بين الشباب في البيئة الجامعية، مؤكدا أن طموحات الوزارة بأن تحقق المبادرة النتائج المرجوة لا حدود لها، وننطلق لتحقيق هذه الطموحات من خلال المشاركة الكثيفة من جانب الطلاب والجامعات في مسابقة غاليريا التسامح، ودعم المشاريع الطلابية المشاركة في المسابقة، ودعم الجميع للقيام بأنشطة وفعاليات أخرى متعلقة بتعزيز التسامح والأخوة الإنسانية في الجامعة أو البيئة المحيطة بها، وضع خطة مستقبلية للمبادرات أو الأنشطة للفصول الدراسية اللاحقة.