هذه المؤشرات ستغير نظرتك عن إنقاص الوزن إلى الأبد

هذه المؤشرات ستغير نظرتك عن إنقاص الوزن إلى الأبد

يشكو البعض من حين لآخر من أنهم يمارسون التمارين الرياضية ولا يتناولون حصصا كبيرة من الطعام لكنهم يكتسبون وزنًا زائدًا أو على النقيض يفقدون الكثير من الوزن بسرعة كبيرة. بحسب ما نشره موقع Health Shots فإن هناك خمسة مؤشرات على أن خطة إنقاص الوزن ليست الأفضل ولن تجدي نفعا على المدى الطويل، كما يلي:
 
1. الجوع طوال الوقت
يجب أن يتكون النظام الغذائي الصحيح من عناصر غذائية صحية ومفيدة تمنح شعورا بالشبع. فإذا كان الشخص يشعر بالجوع، فهذا يعني أنه يتبع نظاما غذائيا غير مناسب. يشتمل النظام الغذائي المناسب لفقدان الوزن على البروتين والألياف التي تجعل المرء يشعر بالشبع لفترة أطول.
 
2. الإنهاك وانخفاض الطاقة
الإنهاك الشديد والشعور بالدوار علامتان تدلان على أن خطة إنقاص الوزن التي تتبعها لا تعمل بالشكل الصحيح. بل ويمكن أن تؤدي إلى نتائج عكسية بخلاف المشكلات الصحية.
 
3. سرعة فقدان الوزن
في حين أن فقدان الوزن السريع يمكن أن يبدو فكرة رائعة، إلا أنها في واقع الأمر حالة غير مرغوب فيها. يمكن أن تمنح بعض الحميات، التي يصفها الخبراء بالنظم الغذائية "المبتذلة"، نتائج سريعة ولكنها لن تكون مستديمة. كما أن التغيير الشديد في النظام الغذائي يمكن أن يشكل خطرًا على الصحة.
 
4. التهام كميات كبيرة
تناول طعام صحي يعني تناول عناصر مفيدة للجسم تجعله يشعر بالاكتفاء. إذا انتهى الأمر بالشخص إلى تناول الطعام بشكل متكرر، عندئذ يجب أن يدرك أن هناك شيئًا خاطئًا، وأن هناك خللا في السعرات الحرارية التي يحتاج إليها الجسم ولا يوفرها النظام الغذائي المتبع.
 
5. اشتهاء أطعمة ممنوعة
عندما تمنع الشخص نفسه من تناول الكثير من العناصر الغذائية، فإنه يميل إلى اشتهاء عناصر غذائية ينبغي عليه عدم تناولها في إطار نظام غذائي صحي لفقدان الوزن. على سبيل المثال، إن الرغبة الشديدة في مجموعات غذائية معينة مثل البرتقال أو الجريب فروت، فإنها غالبًا ما تكون إشارة على عدم حصول الجسم على ما يكفي من فيتامين C. وإذا كان الشخص يتوق إلى تناول حلويات ذات سعرات حرارية عالية، فربما تكون علامة على الحاجة لمزيد من السعرات الحرارية.
وينصح الخبراء بضرورة التوقف عن النظام الغذائي المتبع في حالة ملاحظة أي من المؤشرات الخمسة أعلاه والبحث عن خطة بديلة لإنقاص الوزن دون تعريض صحة الشخص للخطر على المدى القريب أو البعيد.
 
مشروبات سحرية لخفض الكوليسترول 
يخشى كثير من الناس من ارتفاع مستويات الكوليسترول نظراً لما تشكله من خطورة كبيرة على الجسم، حيث تزيد بشكل كبير خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
ومعظم الكوليسترول الموجود في أجسامنا هو بروتين دهني منخفض الكثافة، يُطلق عليه أيضا "الكوليسترول الضار"، حيث تتزايد مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية بسبب ارتفاع مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة.
ويساعد كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، المعروف باسم "الكوليسترول الجيد"، في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. إذ يلعب النظام الغذائي دورًا مهمًا في إدارة الكوليسترول، تمامًا كما هو الحال مع مرض السكري.
وفيما يلي 6 مشروبات يمكن للمرء أن يشربها للحفاظ على مستويات الكوليسترول الصحية، وفق نقرير نشره موقع "onlymyhealth" الطبي المتخصص.
 القهوة: تعتبر القهوة من المشروبات التي تتميز بمزيج رائع من النكهة اللذيذة والرائحة والمزايا الصحية. ومن بين الفوائد الأخرى للقهوة هو خفض مستويات الكوليسترول.
 
 مشروبات الشوفان: يمكنك أيضا تناول مشروبات تحتوي على الشوفان لخفض مستويات الكوليسترول في الدم. الشوفان غني ببيتا جلوكان الذي يختلط مع الأملاح الصفراوية لتكوين مادة تشبه الهلام في المعدة، والتي قد تمنع الجسم من امتصاص الكوليسترول وخفض مستويات الكوليسترول في الدم. لكن أثناء اختيار الشوفان المناسب لمشروبك الشتوي، تحقق من الملصق لمعرفة ما إذا كانت تحتوي على بيتا جلوكان.
حليب الصويا: كذلك يمكنك شرب حليب الصويا بدلاً من الكريمة أو غيرها من منتجات الألبان عالية الدسم للمساعدة في خفض مستويات الكوليسترول أو التحكم فيها.
 
العصائر الغنية بمضادات الأكسدة: كما يساعد شرب العصائر، خاصة تلك المصنوعة من التوت، في تخفيض نسب الكوليسترول لأنها غنية بمضادات الأكسدة والألياف التي تساعد في خفض مستويات الكوليسترول في الدم. على سبيل المثال، يمكن أن تخفض الأنثوسيانين القوية المضادة للأكسدة في التوت مستويات الكوليسترول. إذ يحتوي التوت على حد أدنى من السعرات الحرارية والدهون. يمكنك مزج حفنتين من التوت لعمل عصير.

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot