رئيس الدولة يتلقى اتصالا هاتفيا من رئيس أوزبكستان ويبحثان مسارات التعاون
هل يبتسم الحظ أخيراً لـ «الأتلتي» في دوري الأبطال؟
رغم الكشف عن وجود حالتين إيجابيتين بكوفيد 19 في أتليتيكو مدريد، فإنه سيتوجه إلى البطولة المجمعة لأفضل 8 فرق في دوري أبطال أوروبا، وهو يدرك أنه يستطيع أخيراً حصد اللقب القاري.
رغم واقع التعامل مع غياب أنخيل كوريا، وشيمه فرساليكو، بسبب الإصابة بفيروس كورونا، فإن كل الأمور الأخرى تصب في مصلحة أتليتيكو الذي سيواجه رازن بال شبورت لايبزيغ بدور الثمانية.
وتشعر تشكيلة المدرب دييغو سيميوني بثقة كبيرة بعد الإطاحة بليفربول في مارس (آذار) الماضي، ثم تحقيق سلسلة من النتائج الإيجابية مع استئناف الدوري الإسباني وتألق أبرز لاعبيه.
وأوقعت القرعة أيضاً أتليتيكو في الجانب الأسهل إلى جانب خروج الغريم ريال مدريد، الذي تفوق على "الأتلتي" في نهائي دوري الأبطال في 2014 و2016، وأطاح أيضاً به من نسختي 2015 و2017.
ورغم أن أتلتيكو لن يستهين بمنافسه لايبزيغ، فإن مواجهة محتملة في الدور نصف النهائي مع باريس سان جيرمان، أو أتالانتا ستكون أفضل بكل تأكيد من مواجهة مع برشلونة أو بايرن ميونخ، أو مانشستر سيتي، حيث أوقعت القرعة هذه الفرق في الجانب الآخر مع أولمبيك ليون.
وجاء الموسم متقلباً لأتلتيكو حيث كان يبدو أنه قد يفشل في إنهاء الدوري الإسباني في المربع الذهبي، في ظل المعاناة مع رحيل لاعبين مثل أنطوان غريزمان، ودييغو غودين.
لكن الفوز مرتين على ليفربول كان بمثابة نقطة التحول، وواصل أتلتيكو التألق بعد استئناف الموسم، وفاز 7 مرات في 11 مباراة بالدوري المحلي لينهي المسابقة في المركز الثالث.
رغم واقع التعامل مع غياب أنخيل كوريا، وشيمه فرساليكو، بسبب الإصابة بفيروس كورونا، فإن كل الأمور الأخرى تصب في مصلحة أتليتيكو الذي سيواجه رازن بال شبورت لايبزيغ بدور الثمانية.
وتشعر تشكيلة المدرب دييغو سيميوني بثقة كبيرة بعد الإطاحة بليفربول في مارس (آذار) الماضي، ثم تحقيق سلسلة من النتائج الإيجابية مع استئناف الدوري الإسباني وتألق أبرز لاعبيه.
وأوقعت القرعة أيضاً أتليتيكو في الجانب الأسهل إلى جانب خروج الغريم ريال مدريد، الذي تفوق على "الأتلتي" في نهائي دوري الأبطال في 2014 و2016، وأطاح أيضاً به من نسختي 2015 و2017.
ورغم أن أتلتيكو لن يستهين بمنافسه لايبزيغ، فإن مواجهة محتملة في الدور نصف النهائي مع باريس سان جيرمان، أو أتالانتا ستكون أفضل بكل تأكيد من مواجهة مع برشلونة أو بايرن ميونخ، أو مانشستر سيتي، حيث أوقعت القرعة هذه الفرق في الجانب الآخر مع أولمبيك ليون.
وجاء الموسم متقلباً لأتلتيكو حيث كان يبدو أنه قد يفشل في إنهاء الدوري الإسباني في المربع الذهبي، في ظل المعاناة مع رحيل لاعبين مثل أنطوان غريزمان، ودييغو غودين.
لكن الفوز مرتين على ليفربول كان بمثابة نقطة التحول، وواصل أتلتيكو التألق بعد استئناف الموسم، وفاز 7 مرات في 11 مباراة بالدوري المحلي لينهي المسابقة في المركز الثالث.