رئيس الدولة ورئيس بيلاروسيا يبحثان علاقات البلدين وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية
أعضاء البرلمان العربي للطفل يخوضون تجربة عملية وفكرية خلال زيارتهم لمتحف المستقبل
خاض أعضاء البرلمان العربي للطفل تجربة استثنائية ونظرة للمستقبل من خلال تخيلهم ومعايشتهم للفرص الجديدة والحديثة خلال زيارتهم لمتحف المستقبل في دبي ضمن برامج البرلمان التي تسبق انعقاد جلستهم الرابعة في الثلاثين من شهر يوليو الجاري.
وأبدى الأعضاء اعجابهم منذ الوهلة الأولى لدخول المتحف لاسيما من شكله الخارجي كصرح من أجمل المباني على وجه الأرض في دولة الإمارات العربية المتحدة وتأملوا في العبارة التي نقشت على جدرانه والتي خطها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بمقولته المستقبل سيكون لمن يستطيع تخيله وتصميمه وتنفيذه، المستقبل لا يُنتظر، المستقبل يُمكن تصميمه وبناؤه اليوم.
ثم ولوجوا إلى عوالمه وما يرصده من اتجاهات مستقبلية متنوعة في مختلف منصاته التي وقفوا عليه وبدأوا يسألون ويبحرون ببراءتهم في تلك العوالم المستقبلية.
وتجول الأعضاء وهم يمثلون أطفال الوطن العربي من خلال عضويتهم في البرلمان العربي للطفل الذي يتبع جامعة الدول العربية وعددهم 68 طفلا وطفلة يمثلون سبع عشرة دولة عربية شاركت بحضورها في انعقاد الجلسة بدولة الإمارات في مدينة الشارقة تجولوا في جميع أقسام متحف المستقبل ومنصاته واستمعوا لشرح حول الإنجازات التي تعطي لزوار المتحف فرصاً نوعية ورحلة استثنائية للانطلاق نحو المستقبل.
وأبدى الأعضاء اعجابهم منذ الوهلة الأولى لدخول المتحف لاسيما من شكله الخارجي كصرح من أجمل المباني على وجه الأرض في دولة الإمارات العربية المتحدة وتأملوا في العبارة التي نقشت على جدرانه والتي خطها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بمقولته المستقبل سيكون لمن يستطيع تخيله وتصميمه وتنفيذه، المستقبل لا يُنتظر، المستقبل يُمكن تصميمه وبناؤه اليوم.
ثم ولوجوا إلى عوالمه وما يرصده من اتجاهات مستقبلية متنوعة في مختلف منصاته التي وقفوا عليه وبدأوا يسألون ويبحرون ببراءتهم في تلك العوالم المستقبلية.
وتجول الأعضاء وهم يمثلون أطفال الوطن العربي من خلال عضويتهم في البرلمان العربي للطفل الذي يتبع جامعة الدول العربية وعددهم 68 طفلا وطفلة يمثلون سبع عشرة دولة عربية شاركت بحضورها في انعقاد الجلسة بدولة الإمارات في مدينة الشارقة تجولوا في جميع أقسام متحف المستقبل ومنصاته واستمعوا لشرح حول الإنجازات التي تعطي لزوار المتحف فرصاً نوعية ورحلة استثنائية للانطلاق نحو المستقبل.