مهرجان أم الإمارات يستقبل العام الجديد باحتفالية مميزة وعروض الألعاب النارية
جامعة الإمارات تحتفي باليوم العالمي للعصا البيضاء
نظم قسم التربية الخاصة بكلية التربية في جامعة الإمارات العربية المتحدة فعالية اليوم العالمي للعصا البيضاء، بحضور عدد من القيادات والنماذج الناجحة من أصحاب الهمم في الدولة وأولياء الأمور والهيئة التدريسية والطلبة.
وقالت الدكتورة عوشة المهيري – مساعد عميد كلية التربية لشؤون الطلبة – في كلمة ألقتها نيابةً عن الدكتورة نجوى الحوسني – عميد كلية التربية بالإنابة- " بأن الهدف من الاحتفاء بهذا اليوم هو مشاركة أبنائنا من أصحاب الهمم للاحتفال بإنجازاتهم ومشاركتهم يومهم المميز فقدراتم محل فخر واعتزاز"، وأشارت إلى "أن كلية التربية تولي اهتماماً كبيراً بأصحاب الهمم فهم شريك أساسي للنجاح ونأمل أن نكون سند وعون لهم في مسيرتهم وتقدمهم."
تضمنت الفعالية حلقة نقاشية لاستعراض تجارب وتحديات أصحاب الهمم والتي أظهرت إصرارهم وعزيمتهم في مواصلة دراستهم وأن يكونوا أفراداً فاعلين بالمجتمع معبرين عن فخرهم بمواصلة تعليمهم، حيث قدم الأستاذ عبدالله الهمامي -اختصاصي إعاقة بصرية في وزارة التربية والتعليم- عرضاً حول أهمية مهارات التنقل وفن الحركة باعتبارها واحدة من أهم المهارات التي يجب تعليمها للطفل الكفيف منذ صغره للاعتماد على نفسه في التنقل والحركة، وقال " نحن متقبلون إعاقاتنا ومتكيفون معها فعلى المجتمع ألا يحرج على التعامل معنا، ثق بقدرة الكفيف فلديه من القدرات والإمكانيات ما يجعله مصدر فخر واهتمام من الجميع."
وبدورها قالت وفاء عوض – إحدى خريجات جامعة الإمارات من أصحاب الهمم - " إن كل يوم أمضيته في الجامعة تعلمت شيئاً جديداً فأدعو الطلبة أن يستغلوا وجودهم فيها وأن يصقلوا مهاراتهم وأن ينخرطوا في المجتمع."كما استعرضت الأستاذة خولة محمد- ولية أمر لطالبة كفيفة- تجربتها مع ابنتها الكفيفة ، ناصحة الكثير من الأسر بضرورة التدخل المبكر وأهميته في التعامل مع الكفيف منذ الصغر.
وقالت الدكتورة عوشة المهيري – مساعد عميد كلية التربية لشؤون الطلبة – في كلمة ألقتها نيابةً عن الدكتورة نجوى الحوسني – عميد كلية التربية بالإنابة- " بأن الهدف من الاحتفاء بهذا اليوم هو مشاركة أبنائنا من أصحاب الهمم للاحتفال بإنجازاتهم ومشاركتهم يومهم المميز فقدراتم محل فخر واعتزاز"، وأشارت إلى "أن كلية التربية تولي اهتماماً كبيراً بأصحاب الهمم فهم شريك أساسي للنجاح ونأمل أن نكون سند وعون لهم في مسيرتهم وتقدمهم."
تضمنت الفعالية حلقة نقاشية لاستعراض تجارب وتحديات أصحاب الهمم والتي أظهرت إصرارهم وعزيمتهم في مواصلة دراستهم وأن يكونوا أفراداً فاعلين بالمجتمع معبرين عن فخرهم بمواصلة تعليمهم، حيث قدم الأستاذ عبدالله الهمامي -اختصاصي إعاقة بصرية في وزارة التربية والتعليم- عرضاً حول أهمية مهارات التنقل وفن الحركة باعتبارها واحدة من أهم المهارات التي يجب تعليمها للطفل الكفيف منذ صغره للاعتماد على نفسه في التنقل والحركة، وقال " نحن متقبلون إعاقاتنا ومتكيفون معها فعلى المجتمع ألا يحرج على التعامل معنا، ثق بقدرة الكفيف فلديه من القدرات والإمكانيات ما يجعله مصدر فخر واهتمام من الجميع."
وبدورها قالت وفاء عوض – إحدى خريجات جامعة الإمارات من أصحاب الهمم - " إن كل يوم أمضيته في الجامعة تعلمت شيئاً جديداً فأدعو الطلبة أن يستغلوا وجودهم فيها وأن يصقلوا مهاراتهم وأن ينخرطوا في المجتمع."كما استعرضت الأستاذة خولة محمد- ولية أمر لطالبة كفيفة- تجربتها مع ابنتها الكفيفة ، ناصحة الكثير من الأسر بضرورة التدخل المبكر وأهميته في التعامل مع الكفيف منذ الصغر.