محمد بن زايد وسام موستين يؤكدان أهمية استقرار المنطقة وحل النزاعات في العالم بالحوار
جناح السلفادور في أكسبو 2020 يدعو زواره للتعرف على موروثه الثقافي
سيفوتك الكثير إذا زرت جناح دولة السلفادور في أكسبو ٢٠٢٠ ولم تتذوق القهوة، مجرد احتساء القهوة سنكتشف ان للقهوة مذاق آخر وأسلوب مختلف، فدولة السلفادور من أصغر دول أمريكا الوسطى وأكثرها كثافة سكانية، عاصمتها سان سلفادور وهي أكبر مدنها، أما سانتا آنا وسان ميغيل فهي أيضًا مراكز مهمة ثقافيًا وتجاريا في البلاد وفي أمريكا الوسطى، يحد السلفادور المحيط الهادئ من الغرب وغواتيمالا من الشمال وهندوراس من الشرق، أما موقعها في أكسبو ٢٠٢٠ دبي فتقع بمنطقة التنقل وتطل على دول عربية وأوروبية، ويضم جناح السلفادور قاعة عرض تتسع لعشر زوار عبارة عن شاشات عرض على الجدران تستعرض تاريخ الدولة وتراثها وأهم مناطق السياحة فيها، وفي وسط القاعة خريطة للدولة وموقعها على الكرة الأرضية، وعند باب الخروج خصص مكان للضيافة وتقديم القهوة والمشروبات الشعبية في السلفادور، وغرفة تحكم في القاعة وتقديم المعلومات والاجابة عن أسئلة الزوار، وعلى الجانب معلق كرسي متدلى من السقف مصنوع من التريكو ويستخدم في الاسترخاء والاستجمام.
وعن مشاركة دولة السلفادور في معرض أكسبو ٢٠٢٠ أكدت فانيسا بنداك المتحدث الإعلامي باسم الجناح أن أكسبو يعتبر فرصة وحدث كبير لمشاركة دول العالم في مكان واحد لعرض الثقافات بين الشعوب وتقارب وجهات النظر وأن الإنسانية محركة أساسي في هذا الكون، وشاركنا في المعرض بهدف التعريف بعادتنا وتقاليدنا، والتعريف أيضا بالموروث الثقافي وطرح مشروعاتنا السياحية وجذب الاستثمار.
وتضيف فانيسا بنداك المتحدثة باسم جناح السلفادور بأن الدولة تحرص على بناء مستقبلها وان تكون واحدو من أهم الدول الجاذبة للسياحة والاستثمار، فتعتبر السلفادور دولة بكر تسعى لاستقطاب الكوادر البشرية التى تمتلك الخبرة ولديها الأحلام لتحقيقها، فنحن نلبي متطلبات المجتمع ونسمح بسن القوانين والمعايير التى تؤصل لفكر بناء مجتمع واعي يهتم بالثقافة والتعايش السلمي.
وقالت أن دولة الإمارات تمكنت من التواصل بدول العالم وجذبها لتكون ضمن منظومة التعايش السلمي، وهذا ما شاهدناه في الإمارات والدليل هذا التطور والتنمية التى نراها جلية في كل مكان، وخير دليل على قوة الإمارات هو تنظيم هذا الحدث العظيم في ظل جائحة كوفيدا، ونتطلع إلى بناء جسر متين بين سلفادور والإمارات في شتى المجالات المختلفة، ونسعى لتقديم كل الخدمات وتذليل كل الصعاب ما يجعلنا في وحدة مع دولة مهمة بالشرق الاوسط، وايضا نسعى لعقد اتفاقيات مع جميع الدول الموجودة بأكسبو والتقديم كل التسهيلات التى من شأنها بناء مجتمعات تسعى للتنمية وتدعو للسلام.
وعن مشاركة دولة السلفادور في معرض أكسبو ٢٠٢٠ أكدت فانيسا بنداك المتحدث الإعلامي باسم الجناح أن أكسبو يعتبر فرصة وحدث كبير لمشاركة دول العالم في مكان واحد لعرض الثقافات بين الشعوب وتقارب وجهات النظر وأن الإنسانية محركة أساسي في هذا الكون، وشاركنا في المعرض بهدف التعريف بعادتنا وتقاليدنا، والتعريف أيضا بالموروث الثقافي وطرح مشروعاتنا السياحية وجذب الاستثمار.
وتضيف فانيسا بنداك المتحدثة باسم جناح السلفادور بأن الدولة تحرص على بناء مستقبلها وان تكون واحدو من أهم الدول الجاذبة للسياحة والاستثمار، فتعتبر السلفادور دولة بكر تسعى لاستقطاب الكوادر البشرية التى تمتلك الخبرة ولديها الأحلام لتحقيقها، فنحن نلبي متطلبات المجتمع ونسمح بسن القوانين والمعايير التى تؤصل لفكر بناء مجتمع واعي يهتم بالثقافة والتعايش السلمي.
وقالت أن دولة الإمارات تمكنت من التواصل بدول العالم وجذبها لتكون ضمن منظومة التعايش السلمي، وهذا ما شاهدناه في الإمارات والدليل هذا التطور والتنمية التى نراها جلية في كل مكان، وخير دليل على قوة الإمارات هو تنظيم هذا الحدث العظيم في ظل جائحة كوفيدا، ونتطلع إلى بناء جسر متين بين سلفادور والإمارات في شتى المجالات المختلفة، ونسعى لتقديم كل الخدمات وتذليل كل الصعاب ما يجعلنا في وحدة مع دولة مهمة بالشرق الاوسط، وايضا نسعى لعقد اتفاقيات مع جميع الدول الموجودة بأكسبو والتقديم كل التسهيلات التى من شأنها بناء مجتمعات تسعى للتنمية وتدعو للسلام.