رئيس الدولة والسوداني يؤكدان أهمية تسوية النزاعات والأزمات بالشرق الأوسط سلمياً
وثائقي سفاري الشارقة يحصد الجائزة الشرفية في هوليوود والفضية في ميلان
حصد الفيلم الوثائقي سفاري الشارقة، جائزتين عالميتين خلال مشاركته في مهرجاني جوائز هوليوود الذهبية في الولايات المتحدة الأمريكية ومهرجان جوائز ميلانو الذهبية في إيطاليا، والموثقين من موقع الأفلام السينمائي العالمي الشهير IMDB، وذلك بعد شهر واحد من عرضه على تلفزيون الشارقة في 7 أكتوبر الماضي. وحصد الفيلم الذي أنتجته هيئة الشارقة للإذاعة والتلفزيون بالتعاون مع المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة وهيئة البيئة والمحميات الطبيعية، الجائزة الشرفية للفيلم الوثائقي الطويل في مهرجان جوائز هوليوود الذهبية في دورته الثالثة في لوس انجلوس، كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأميركية ضمن 35 فئة تنافست عليها مجموعة من الأعمال بمختلف أنواعها، منها برامج وثائقية طويلة وقصيرة، ونصوص درامية وغيرها. ويقام المهرجان بصورة شهرية، حيث يقدّم عروضاً حية بهدف دعم صانعي الأفلام من خلال الترويج لأفلامهم المميزة، فيما تمنح لجنة التحكيم جوائز لأفضل الأفلام المشاركة، ويتم عرض مجموعة مختارة من الأفلام الفائزة شهرياً في مسارح هيدسون في لوس أنجلوس.
ونال الفيلم الجائزة الفضية للأفلام الوثائقية الطويلة من مهرجان جوائز ميلانو الذهبية الإيطالي في دورته الثالثة، وهو مهرجان سينمائي دولي شهري، تقام مسابقاته من اليوم الأول إلى اليوم الأخير من كل شهر، وتعتبر ميلانو من المدن الرائدة عالمياً في مجالات الفن والتصميم والترفيه، ويهدف المهرجان للترويج للأفلام ودعم مسيرة صانعيها. ويستعرض الفيلم الوثائقي سفاري الشارقة مراحل إنشاء المشروع الذي يعد أكبر حديقة سفاري خارج القارة الإفريقية، في محمية البردي بمدينة الذيد، ويتضمن مقابلات مع نخبة من المتخصصين والخبراء في مجال علم الأحياء والبيطرة إضافةً إلى المهندسين والفنيين العاملين بالمشروع.
ونال الفيلم الجائزة الفضية للأفلام الوثائقية الطويلة من مهرجان جوائز ميلانو الذهبية الإيطالي في دورته الثالثة، وهو مهرجان سينمائي دولي شهري، تقام مسابقاته من اليوم الأول إلى اليوم الأخير من كل شهر، وتعتبر ميلانو من المدن الرائدة عالمياً في مجالات الفن والتصميم والترفيه، ويهدف المهرجان للترويج للأفلام ودعم مسيرة صانعيها. ويستعرض الفيلم الوثائقي سفاري الشارقة مراحل إنشاء المشروع الذي يعد أكبر حديقة سفاري خارج القارة الإفريقية، في محمية البردي بمدينة الذيد، ويتضمن مقابلات مع نخبة من المتخصصين والخبراء في مجال علم الأحياء والبيطرة إضافةً إلى المهندسين والفنيين العاملين بالمشروع.