رئيس الدولة وملك البحرين يبحثان العلاقات الأخوية والتطورات الإقليمية
4 قرارات عليكِ أخذها من أجل أمومتك
مهما كنتِ امرأة طموحة، فالأمومة تتطلب منكِ بعض التضحيات والتنازلات، فأكبر وأهم مشروع في حياة الأم هو أطفالها وعلاقتها بهم، لذلك أنتِ بحاجة إلى اتخاذ 4 قرارات مهمة من أجل أطفالك.
1- رفض بعض الفرص: سوف تفاجئين بأعداد الفرص التي تُقدَّم لكِ لتخدم طموحاتك، بينما تكون غير مناسبة لكونك أمّاً، هذا أمر يحتاج إلى إرادة قوية حتى تتمكني من رفض الفرص التي تُرضي طموحك، فقط لأن أطفالك بحاجة إليكِ في هذه المرحلة، ولكن لا تقلقي، فالمستقبل أمامك وسوف تحصلين على المزيد من الفرص التي ربما تكون أفضل، ولكن في الوقت المناسب، ودون أن تؤذي أطفالك.
2- تأجيل بعض الفرص: عندما تُقدَّم لكِ فرصة في مجال عملك أو دراستك، لا ترفضيها قبل أن تفكري أولاً هل هي قابلة للتأجيل؟ إذا كانت قابلة للتأجيل حتى تنتهي المرحلة العمرية التي يحتاج إليك فيها أطفالك، فلا تتسرّعي وترفضي، يمكنكِ تأجيل الفرصة حتى الوقت المناسب.
3- نظّمي وقتك: أنتِ بحاجة إلى تطوير مهاراتك في إدارة الوقت، فتنظيم وقتك يسمح لكِ بممارسة العديد من المهام في اليوم الواحد، وتتمكني من إنجاز الكثير من الأمور، وتحقيق التوازن بين عملك ورعاية أطفالك وإنجاز الأعمال المنزلية، والاهتمام بعلاقاتك وعلى رأسها علاقتك بزوجك طبعاً، ولا تنسي أيضاً تخصيص وقت لتقديم الرعاية الذاتية لنفسك حتى تحافظي على طاقتك.
احرصي على التخطيط لكل شيء في جدولكِ اليومي، وأنشئي جدولاً بالتفصيل، والتزمي به حتى لا تتراكم عليكِ المهام ويضيع الوقت دون فائدة.
4- كوني إلى جانب طفلك: طفلك يحتاج إلى الشعور بأنكِ إلى جانبه دائماً، وهذا لا يعني الالتصاق به وتقييده، وإنما يعني أن تكون موجودة في اللحظات المهمة بالنسبة إليه، مثل حفل التخرج، أو تكريمه في مسابقة ما، أو مبارياته في النادي، أو حتى الأوقات التي يكون فيها حزيناً أو غير متوازن وبحاجة إلى من يحتوي مشاعره السلبية، يجب أن يشعر طفلك أنكِ إلى جواره دائماً بحبك ونظرات فخرك به.
1- رفض بعض الفرص: سوف تفاجئين بأعداد الفرص التي تُقدَّم لكِ لتخدم طموحاتك، بينما تكون غير مناسبة لكونك أمّاً، هذا أمر يحتاج إلى إرادة قوية حتى تتمكني من رفض الفرص التي تُرضي طموحك، فقط لأن أطفالك بحاجة إليكِ في هذه المرحلة، ولكن لا تقلقي، فالمستقبل أمامك وسوف تحصلين على المزيد من الفرص التي ربما تكون أفضل، ولكن في الوقت المناسب، ودون أن تؤذي أطفالك.
2- تأجيل بعض الفرص: عندما تُقدَّم لكِ فرصة في مجال عملك أو دراستك، لا ترفضيها قبل أن تفكري أولاً هل هي قابلة للتأجيل؟ إذا كانت قابلة للتأجيل حتى تنتهي المرحلة العمرية التي يحتاج إليك فيها أطفالك، فلا تتسرّعي وترفضي، يمكنكِ تأجيل الفرصة حتى الوقت المناسب.
3- نظّمي وقتك: أنتِ بحاجة إلى تطوير مهاراتك في إدارة الوقت، فتنظيم وقتك يسمح لكِ بممارسة العديد من المهام في اليوم الواحد، وتتمكني من إنجاز الكثير من الأمور، وتحقيق التوازن بين عملك ورعاية أطفالك وإنجاز الأعمال المنزلية، والاهتمام بعلاقاتك وعلى رأسها علاقتك بزوجك طبعاً، ولا تنسي أيضاً تخصيص وقت لتقديم الرعاية الذاتية لنفسك حتى تحافظي على طاقتك.
احرصي على التخطيط لكل شيء في جدولكِ اليومي، وأنشئي جدولاً بالتفصيل، والتزمي به حتى لا تتراكم عليكِ المهام ويضيع الوقت دون فائدة.
4- كوني إلى جانب طفلك: طفلك يحتاج إلى الشعور بأنكِ إلى جانبه دائماً، وهذا لا يعني الالتصاق به وتقييده، وإنما يعني أن تكون موجودة في اللحظات المهمة بالنسبة إليه، مثل حفل التخرج، أو تكريمه في مسابقة ما، أو مبارياته في النادي، أو حتى الأوقات التي يكون فيها حزيناً أو غير متوازن وبحاجة إلى من يحتوي مشاعره السلبية، يجب أن يشعر طفلك أنكِ إلى جواره دائماً بحبك ونظرات فخرك به.
