عبدالله بن زايد يستقبل نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية تركمانستان
تفاصيل ولحظات تحبس الأنفاس
«BEAST»... قصة بسيطة وأحداث مترابطة
احتضنت قاعات السينما مؤخرا، العرض الأول للفيلم الأميركي ذي طابع المغامرات «BEAST».
الفيلم، الذي يخوض بطولته النجم إدريس إلبا، جرت أحداثه وفق وتيرة متسارعة بأحداث مترابطة، طوال 93 دقيقة، وذلك يعود إلى بساطة القصة والفكرة المطروحة، ما سهل على المخرج بالتاسار كورماكور التنقل في كوادره من دون أن يترك مجالاً للتشتيت أو الملل. كما لعبت الموسيقى التصويرية دورها الكبير في نقل تفاصيل اللحظات، التي في كثير منها تحبس الأنفاس.
ولعل جمال المناظر الطبيعية، حيث تدور معظم الأحداث داخل إحدى المحميات في قلب الطبيعة، أعطت جمالية للصورة، بعيداً عن التشويق والإثارة اللذين طغيا على الفيلم.
هجوم الوحش
تدور قصة الفيلم، حول الدكتور نيت دانيلز (يجسد دوره إلبا)، الذي يعود برفقة ابنتيه إلى جنوب أفريقيا لقضاء إجازة كان قد خطط لها منذ فترة طويلة في المحمية الطبيعية التي يديرها صديقه القديم عالم الأحياء البرية والمناهض للصيادين غير الشرعيين مارتن باتلز (يجسد دوره شارلتو كوبلي).لكن هذه الرحلة التي كان الغرض منها نيل قسط من الراحة لتلك العائلة، تتحول إلى اختبار قاس وشرس للبقاء على قيد الحياة، وذلك عندما يظهر «الوحش»، الذي يرمز إليه اسم الفيلم «BEAST»، وهو أحد الأسود المتعطشة للانتقام والتهام أي إنسان يقف في طريقه، إذ إنه الأسد الوحيد الناجي من فصيله التي تم قتلها جميعاً من طلقات مجموعة من الصيادين غير الشرعيين.
وجهاً لوجه
وعلى الرغم من جمال الفيلم وواقعية قصته، لكن قد يكون المشهد الأخير فيه نوع من المبالغة، عندما يقوم الدكتور نيت بمواجهة الأسد وجهاً لوجه في محاولة منه لإبعاده عن ابنتيه بالدرجة الأولى، وثانياً قتله بعد أن تسبب بمجازر عديدة، منها القضاء على سكان إحدى القرى، إلى جانب تسببه بمقتل صديقه مارتن.وعلى الرغم من شراسة الأسد وقوته، إلا أن نيت بقي على قيد الحياة مع تعرضه لبعض الإصابات التي لحقت به جراء هذا الاشتباك الذي انتهى بتدخل فصيل آخر من الأسود والقضاء على من دخل منطقتها.
13 عاماً
تم تصنيف الفيلم من قبل وزارة الإعلام على أنه صالح للمشاهدة من قبل الفئة العمرية التي تبدأ من 13 عاماً وما فوق.
طاقم العمل
تأليف راين إنجل، إخراج بالتاسار كورماكور، ومن بطولة إدريس إلبا إلى جانب شارلتو كوبلي، إيانا هالي، ليا سافا جيفريز وريلي كيو.
الفيلم، الذي يخوض بطولته النجم إدريس إلبا، جرت أحداثه وفق وتيرة متسارعة بأحداث مترابطة، طوال 93 دقيقة، وذلك يعود إلى بساطة القصة والفكرة المطروحة، ما سهل على المخرج بالتاسار كورماكور التنقل في كوادره من دون أن يترك مجالاً للتشتيت أو الملل. كما لعبت الموسيقى التصويرية دورها الكبير في نقل تفاصيل اللحظات، التي في كثير منها تحبس الأنفاس.
ولعل جمال المناظر الطبيعية، حيث تدور معظم الأحداث داخل إحدى المحميات في قلب الطبيعة، أعطت جمالية للصورة، بعيداً عن التشويق والإثارة اللذين طغيا على الفيلم.
هجوم الوحش
تدور قصة الفيلم، حول الدكتور نيت دانيلز (يجسد دوره إلبا)، الذي يعود برفقة ابنتيه إلى جنوب أفريقيا لقضاء إجازة كان قد خطط لها منذ فترة طويلة في المحمية الطبيعية التي يديرها صديقه القديم عالم الأحياء البرية والمناهض للصيادين غير الشرعيين مارتن باتلز (يجسد دوره شارلتو كوبلي).لكن هذه الرحلة التي كان الغرض منها نيل قسط من الراحة لتلك العائلة، تتحول إلى اختبار قاس وشرس للبقاء على قيد الحياة، وذلك عندما يظهر «الوحش»، الذي يرمز إليه اسم الفيلم «BEAST»، وهو أحد الأسود المتعطشة للانتقام والتهام أي إنسان يقف في طريقه، إذ إنه الأسد الوحيد الناجي من فصيله التي تم قتلها جميعاً من طلقات مجموعة من الصيادين غير الشرعيين.
وجهاً لوجه
وعلى الرغم من جمال الفيلم وواقعية قصته، لكن قد يكون المشهد الأخير فيه نوع من المبالغة، عندما يقوم الدكتور نيت بمواجهة الأسد وجهاً لوجه في محاولة منه لإبعاده عن ابنتيه بالدرجة الأولى، وثانياً قتله بعد أن تسبب بمجازر عديدة، منها القضاء على سكان إحدى القرى، إلى جانب تسببه بمقتل صديقه مارتن.وعلى الرغم من شراسة الأسد وقوته، إلا أن نيت بقي على قيد الحياة مع تعرضه لبعض الإصابات التي لحقت به جراء هذا الاشتباك الذي انتهى بتدخل فصيل آخر من الأسود والقضاء على من دخل منطقتها.
13 عاماً
تم تصنيف الفيلم من قبل وزارة الإعلام على أنه صالح للمشاهدة من قبل الفئة العمرية التي تبدأ من 13 عاماً وما فوق.
طاقم العمل
تأليف راين إنجل، إخراج بالتاسار كورماكور، ومن بطولة إدريس إلبا إلى جانب شارلتو كوبلي، إيانا هالي، ليا سافا جيفريز وريلي كيو.